” أكيد ” يكشف عن إشاعات تموز في الأردن
تاريخ النشر: 2nd, August 2025 GMT
راحة نيوز -كشف مرصد مصداقية الإعلام الأردني “أكيد” عن تسجيل 95 إشاعة خلال شهر تموز الماضي، انتشرت بين الجمهور عبر وسائل إعلام محلية وخارجية ومنصات التواصل الاجتماعي.
وأوضح المرصد في تقريره الشهري، الصادر اليوم السبت، أن عدد الإشاعات التي جرى نفيها بلغ 13 إشاعة من أصل 95، مسجلاً تراجعاً بمقدار 5 إشاعات مقارنة بحزيران الماضي الذي شهد نفي 18 إشاعة.
وأشار التقرير إلى أن الإشاعات السياسية قفزت من المرتبة الرابعة في حزيران إلى الأولى في تموز، مسجلة 43 إشاعة بنسبة 45.2%، بزيادة بلغت 29 إشاعة عن الشهر السابق، فيما حافظت الإشاعات الاقتصادية على المرتبة الثانية بواقع 23 إشاعة بنسبة 24.2%.
وبيّن المرصد أن الإشاعات الأمنية جاءت في المرتبة الثالثة بـ 16 إشاعة، تلتها إشاعات الشأن العام بـ 6 إشاعات، ثم الاجتماعية بـ 5 إشاعات، فيما احتلت الصحية المرتبة الأخيرة بإشاعتين فقط.
ولفت التقرير إلى أن 83 إشاعة انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي بنسبة 83%، بينما أطلقت وسائل الإعلام 12 إشاعة بنسبة 13%، مقارنة بـ 6 إشاعات فقط خلال حزيران الماضي.
كما أظهر التصنيف أن 76 إشاعة صدرت من مصادر داخلية بنسبة 80%، مقابل 19 إشاعة من مصادر خارجية بنسبة 20%.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
فريق بحثي يكشف كيف نُقلت تماثيل “مواي” العملاقة في جزيرة الفصح
#سواليف
توصل فريق بحثي من جامعة بينغهامتون إلى حل للغز نقل #تماثيل ” #مواي ” العملاقة في #جزيرة_الفصح، بعد سنوات من البحث والتقصي، مؤكدين أن هذه التماثيل “سارت” بالفعل بمعدات بشرية بسيطة.
وأجرى فريق البحث بقيادة البروفيسور كارل ليبو دراسة شاملة لـ 1000 تمثال صخري، واستخدم تقنيات متطورة شملت التحليل الفيزيائي والنمذجة ثلاثية الأبعاد والتجارب الميدانية.
وكشفت النتائج أن سكان جزيرة الفصح (Rapa Nui)، المعروفة أيضا باسم جزيرة القيامة، استخدموا الحبال لتحريك التماثيل الضخمة بحركة متذبذبة على طرق معدة خصيصا لهذا الغرض.
مقالات ذات صلةوبخلاف النظريات السابقة التي افترضت استعمال منصات خشبية، أثبتت التجارب أن نقل التماثيل بوضعية الوقوف بحركة اهتزازية كان أكثر كفاءة.
ومن خلال نماذج محاكاة ثلاثية الأبعاد، توصل الباحثون إلى أن الشكل الهندسي للتماثيل ساهم بشكل أساسي في سهولة نقلها. فقد صممت التماثيل بقاعدة عريضة تشبه حرف D وبميلان بارز للأمام، ما جعلها أكثر توازنا أثناء الحركة المتذبذبة.
ولإثبات صحة هذه النظرية عمليا، قام الفريق ببناء نموذج طبق الأصل لأحد تماثيل “مواي” يزن 4.35 طن، وتمكن 18 شخصا فقط من نقله بنجاح لمسافة 100 متر خلال 40 دقيقة باستخدام تقنية الحركة المتذبذبة.
How the Moai of Easter Island were made and moved….
Located in southeastern Pacific Ocean, Easter Island, also known as Rapa Nui, is famous for immense, carved stone statues called moai. A completed moai is made of three parts: a large yellow body, a red hat or topknot… pic.twitter.com/FPorKA7UI6
كما لعب تصميم الطرق في الجزيرة دورا محوريا في هذه العملية، حيث كانت الطرق بعرض 4.5 متر وبشكل مقعر ساعد على تثبيت التماثيل أثناء نقلها. وأوضح البروفيسور ليبو أن عملية شق الطرق كانت جزءا لا يتجزأ من عملية النقل، حيث كان العمال يمهدون مسارا، ثم ينقلون التمثال خطوة بخطوة، في عملية متتابعة ومستمرة.
ويدعو ليبو المشككين إلى تقديم أدلة تثبت استحالة هذه الطريقة، مؤكدا أن كل الأدلة المتاحة تدعم فرضية “التماثيل السائرة”. كما انتقد النظريات الأخرى التي لا تستند إلى أدلة ملموسة، مشيرا إلى أن بحثهم يقدم تفسيرا علميا قابلا للاختبار.
ويؤكد البحث على براعة شعب جزيرة الفصح الهندسية، حيث تمكنوا من تحقيق هذا الإنجاز الضخم بموارد محدودة. ويقول ليبو: “هذا يظهر ذكاءهم الاستثنائي، ويجب أن نتعلم منهم هذه المبادئ”.