خبير سياحي يوضح أسباب تفضيل السعوديين لبريطانيا وجورجيا برحلاتهم الخارجية
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أوضح الخبير السياحي تركي البشري، أسباب تفضيل المواطنين من المملكة لبريطانيا وجورجيا في رحلاتهم السياحية إلى الخارج.
وأضاف الخبير السياحي تركي البشري، عبر أثير «العربية إف إم»، إن بريطانيا من الوجهات الباردة للسعوديين خلال فصل الصيف، وهي من أعرق دول العالم في مجال السياحة، فضلا عن تهيئة أجواء التسوق وارتفاع نسبة الترفيه والمواقع التاريخية.
وحول زيادة معدل إقبال السعوديين على زيارة جورجيا ضمن وجهاتهم السياحية المفضلة، قال الخبير السياحي، إن جورجيا وجهة سياحية منخفضة التكاليف وتحمل مواصفات أوروبية من حيث برودة الأجواء وجودة الطعام فضلا عن عدم الحاجة إلى تأشيرة.
الخبير السياحي تركي البشري: بريطانيا من الوجهات الباردة للسعوديين خلال فصل الصيف.. وجورجيا وجهة سياحية منخفضة التكاليف#نيوزكاست_اقتصاد مع علي السمان#العربيةFM pic.twitter.com/6myVGSWHZ6
— FM العربية (@AlarabiyaFm) July 8, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: بريطانيا جورجيا الخبیر السیاحی
إقرأ أيضاً:
وزارة الشؤون الإسلامية تكثف برامجها العلمية في البرازيل والنمسا وجورجيا
كثّفت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد نشاطها العلمي والدعوي عبر إقامة دورات علمية متخصصة لتأهيل الدعاة والأئمة والخطباء، في 3 دول، اثنتين منها في قارة أوروبا، وواحدة في أمريكا اللاتينية، بمشاركة نخبة من المختصين من دعاة الوزارة، وذلك ضمن جهودها الرامية إلى نشر منهج الوسطية والاعتدال وتعزيز رسالة المسجد في نشر القيم الإسلامية الأصيلة.
وفي التفاصيل أقامت الوزارة دورةً علميةً مكثفةً في مدينة ساوباولو بجمهورية البرازيل الاتحادية، ضمن برامجها الهادفة إلى تعزيز الكفاءة العلمية والمهارية للعاملين في الحقل الدعوي بما يحقق مقاصد الشريعة ويخدم رسالة الإسلام السمحة، وفي قارة أوروبا، انطلقت في المركز الثقافي الإسلامي بالعاصمة فيينا بجمهورية النمسا فعاليات دورة علمية متخصصة، تناولت عددًا من المحاور العلمية والتأهيلية ذات الصلة بمهام الأئمة والخطباء والدعاة، وسبل الارتقاء بالأداء الدعوي، وتعزيز مفاهيم الاعتدال والتعايش واحترام الأنظمة المرعية.
وفي مدينة تبليسي عاصمة جمهورية جورجيا، أبرزت الدورة العلمية المكثفة التي نفذتها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد جهود المملكة ورسالتها في نشر منهج الوسطية والاعتدال، القائم على الكتاب والسنة وفهم السلف الصالح وركزت الدورة على بناء المعارف الشرعية، وتطوير مهارات الإلقاء والتوجيه، وترسيخ المفاهيم التي تعزز قيم الرحمة والعدل والتسامح.
وتأتي هذه الدورات ضمن سلسلة متصلة بدأتها الوزارة مطلع العام الحالي في قرابة 60 دولة حول العالم باهتمام من معالي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، وبالتنسيق مع المشيخات الإسلامية ودور الافتاء والمراكز الإسلامية التي ترغب الاستفادة من تجربة المملكة الثرية في نشر القيم الإسلامية الأصيلة التي تدعو للسماحة والاعتدال، وتعزيز مكانة الإسلام كدين يدعو إلى الرحمة والعدل والتسامح.
وزارة الشؤون الإسلاميةأخبار السعوديةتأهيل الدعاة والأئمة والخطباءمنهج الوسطية والاعتدالقد يعجبك أيضاًNo stories found.