ما أن تحرك المجتمع الدولى لينهى الحرب فى السودان وزار ابى احمد السودان ليناقش البرهان فى هذا الشأن حتى جن جنون الكيزان ولا اقول فقدوا اتزانهم فهم اساساً ليس لديهم اتزان ولكن هاجوا وماجوا وبدأوا فى مهاجمة البرهان والجيش السودانى فهم لايريدون سلاماً يعم السودان قبل عودتهم للسلطه فالحرب هى وسيلتهم للعوده للسلطه واذا انتهت الحرب انتهى أملهم تماماً فى العوده للسلطه واذا عم السودان السلام واستعيدت الديمقراطيه فلا عودة للكيزان لحكم السودان لذلك بدأ هجومهم على البرهان رافضين لاى مفاوضات سلام مع حميدتى
ويبقى على القوى الديمقراطيه والأحزاب ان تنتبه وتتحد وتنظم نفسها لتبدأ المعركه.
ان المرحله القادمه مرحله حساسه جداً وسيحاول الكيزان الانقلاب العسكرى ليكونوا مهيمنين تماماً على السودان إذا يئسوا من البرهان فهم فى حالة عدم توازن ويريدوا ان يجمعوا السلطه كلها والمال كله فى يدهم مره اخرى فانتبهوا ياقوات مسلحه وبأقوى سياسيه فالكيزان فى حالة عدم توازن ويترنحون ولنحاول فض الخلافات بين الجيش والقوى الديمقراطيه قبل فوات الآوان .
محمد الحسن محمد عثمان
[email protected]
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: فى السودان
إقرأ أيضاً:
تحالف “صمود” ينزع الشرعية عن الجميع
متابعات- تاق برس- رفض تحالف صمود شرعية الحكومات المعلنة في السودان، مؤكدًا أن هذه الحكومات لا تمتلك أي قاعدة شرعية أو توافق وطني.
جاء الرفض في بيان صحفي للتحالف، حيث أكد أن ما يحدث على الأرض لا يعبّر عن أي شكل من أشكال الانتقال الديمقراطي، بل يعكس حالة فوضى تامة تسهم في إطالة أمد الحرب وتعقيد مسارات الحل.
وأشار التحالف إلى أن بروز سلطات متعددة في العاصمة والولايات، دون سند قانوني أو شرعي، يكرس واقعًا خطيرًا قد يفضي إلى انقسام السودان فعليًا.
كما اعتبر أن ما وُصف بـ”إعلانات الحكومات” لا يستند إلى أي قاعدة شرعية أو توافق وطني، بل يأتي في سياق الصراع على السلطة بين أطراف متنازعة لا تعبأ بمصير الشعب.
دعا التحالف القوى الوطنية والمدنية إلى توحيد الصفوف والعمل على وقف الحرب فورًا وبدء عملية سياسية شاملة تضع حداً للانهيار المتسارع. كما رأى أن الحل الحقيقي يكمن في التوافق على مشروع وطني جديد يعيد بناء الدولة السودانية على أسس ديمقراطية، ويمنح المواطن حقوقه في الأمن والكرامة والعدالة، بعيدًا عن تسويات الأمر الواقع التي تكرس حكم المليشيات أو إعادة إنتاج الأنظمة السلطوية.
تحالف صمودحكومة تأسيس