وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان يزور تركيا الأحد
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية التركية عن زيارة يقوم بها وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، إلى أنقرة الأحد.
وقالت الوزارة إن ابن فرحان سيجري محادثات مع نظيره التركي هاكان فيدان مع "وستتم مناقشة علاقاتنا الثنائية وكذلك القضايا الإقليمية".
وأجرى الوزيران مباحثات عديدة خلال الشهور الماضية تتعلق بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتطورات المنطقة.
وفي نيسان/ أبريل الماضي، حضر فيدان إلى الرياض، حيث طالب اجتماع عربي إسلامي عُقد في العاصمة السعودية المجتمع الدولي بفرض عقوبات "فاعلة" على إسرائيل، بما في ذلك وقف تصدير السلاح إليها، "رداً على خرقها للقوانين الدولية وجرائم الحرب" التي ترتكبها في غزة والضفة الغربية.
واجتماع الرياض حينها، حضره وزراء خارجية مصر سامح شكري، والأردن أيمن الصفدي، وتركيا هاكان فيدان، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وزير الشؤون المدنية حسين الشيخ، ووزير الدولة في وزارة الخارجية القطرية محمد الخليفي.
زيارة وزير خارجية المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان آل سعود إلى تركيا https://t.co/uFWDtEaKHX pic.twitter.com/fW0gZlHj6J
— Turkish MFA Arabic (@MFATurkiyeAR) July 13, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد تركي منوعات تركية فيصل بن فرحان السعودية الفلسطينية تركيا تركيا فلسطين السعودية فيصل بن فرحان سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عاد المجد الأموي.. القرني يعلق وسط ضجة صورة وزير خارجية السعودية بمحراب المسجد الأموي
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعلت صورة وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، وهو جالس في محراب المسجد الأموي بالعاصمة السورية، دمشق، بعد الصلاة فيه، السبت، ضجة واسعة بين نشاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعلّق الداعية الإسلامي السعودي، عائض القرني، بتدوينة على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا): "صورةٌ عن ألف محاضرة، وألف قصة، وألف رواية، الحمدلله.. عاد المجد الأموي، وكأنَّ أحمد شوقي حضر المشهد يوم قال: بَنو أُمَيَّةَ لِلأَنباءِ ما فَتَحوا.. وَلِلأَحاديثِ ما سادوا وَما دانوا.. كانوا مُلوكاً سَريرُ الشَرقِ تَحتَهُمُ.. فَهَل سَأَلتَ سَريرَ الغَربِ ما كانوا.. عالينَ كَالشَمسِ".
وذهب نشطاء آخرون إلى مقارنة صورة جلوس الأمير فيصل بن فرحان في المحراب بزيارات سابقة لمسؤولين إيرانيين إلى المسجد الأموي، قبل سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد.
ويشار إلى أن الصورة المتداولة نشرتها وزارة الخارجية السعودية في تدوينة على صفحتها بمنصة إكس حول زيارة الوزير لدمشق، بتعليق قالت فيه: "جانب من زيارة سمو وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان للجامع الأموي، يرافقه معالي وزير الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية السيد أسعد الشيباني".
وفيما يلي نستعرض لكم عددا مما تداوله النشطاء من تعليقات حول هذه اللقطة: