البوابة نيوز:
2025-10-14@05:13:42 GMT

أطعمة شهيرة قد تختفي قريبا.. تعرف عليها

تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

هناك الكثير من الأشياء على كوكب الأرض التي تظهر عشرات السنوات وربما المئات او الألاف وتختفي فمثلا انقراض الحيوانات والبناتات والطيور وهناك ايضا اكلات شهيرة مهمة معرضة لخطر الانقراض بسبب عوامل مختلفة منها التغير المناخي الذي يشهده كوكب الأرض وتدهور التربة.

واجريت العديد من الدراسات على الأطعمة التي صنفت كمعرضة لخطر الانقراض، واغلبها تحظى بحب كبير من البشرة وشهرة للغاية، بحسب تقرير “سى إن إن”.

-الأطعمة المعرضة لخطر الانقراض:
*الشوكولاتة، المشتقة من حبوب الكاكاو، والتي من المحتمل أن تواجه أزمة محاصيل إذا استمرت درجات الحرارة العالمية في التغير.
*اختفاء العديد من أصناف الفاكهة واللحوم والخضروات.
*من الأغذية المهددة بالانقراض بسبب ارتفاع درجات الحرارة تشمل القهوة، والموز، والبرتقال، والبطاطس، والعسل.
*قرنبيط الكورنيش القديم والكمثرى من بين الأطعمة التي انقرضت بالفعل.

-أسباب انقراض الأطعمة:

تدهور جودة التربة بسبب الممارسات الزراعية المكثفة سببًا رئيسيًا لانخفاض المغذيات في المحاصيل، مما يؤكد الحاجة الملحة لتطوير أصناف جديدة عالية الإنتاجية لمكافحة هذه المشكلة.

دمج معرفة المزارعين المحليين بطرق الزراعة والموائل المدارة في جهود الحفاظ على الجينات أمرًا بالغ الأهمية لحماية هذه الأطعمة المهمة للأجيال القادمة 
تغير المناخ يؤثر على نمو المحاصيل
الزراعة الصناعية المؤدية إلى الزراعة الأحادية
يشكل تغير المناخ تهديدًا كبيرًا للمحاصيل والماشية وجودة التربة وموارد المياه وسبل عيش المجتمعات الريفية والعمال الزراعيين.

أدت ممارسات الزراعة الأحادية، التي تركز على زراعة محصول واحد على مساحات واسعة، إلى فقدان التنوع البيولوجي والمرونة في أنظمتنا الغذائية.

أدت الزراعة الصناعية، المدفوعة بالحاجة إلى تلبية الطلب المرتفع، إلى تفاقم تجانس إمداداتنا الغذائية، مما أدى إلى محو الأصناف الفريدة ومصادر الغذاء التقليدية. 
أدى تضافر هذه العوامل إلى وضع العديد من الأطعمة على حافة الانقراض، مما يسلط الضوء على الحاجة الملحة لجهود الحفاظ على البيئة.

-نصائح الخبراء للحافظ على الأطعمة المعرضة للاختفاء:
تلعب التدابير التشريعية، مثل الحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض وأنظمتها البيئية، دورًا حاسمًا في حماية الموارد الغذائية الحيوية للأجيال القادمة.

تبني ممارسات زراعية منخفضة الكثافة يمكن أن يساعد في الحفاظ على التنوع البيولوجي من خلال الحفاظ على الأراضي العشبية الغنية بالأنواع والتي تعمل كموائل ومصادر غذائية لمختلف أنواع الحياة البرية.

المشاركة بنشاط في جهود الحفاظ عليها، يمكننا العمل على حماية هذه الموارد الحيوية من أجل رفاهية الأجيال الحالية والمستقبلية. 

الجهود على المستويين الفردي والجماعي ضرورية لمواجهة تحديات انقراض الغذاء وضمان إمدادات غذائية مستدامة للجميع.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: انقراض الحيوانات خطر الانقراض الحفاظ على

إقرأ أيضاً:

أطعمة الإفطار التي تحمي الدماغ من الخرف المبكر

#سواليف

وجدت تجربة رائدة كُشف عنها في وقت سابق من هذا العام أن #الأشخاص #المعرضين #لخطر #الإصابة_بالخرف قد تحسنت درجاتهم المعرفية بعد تطبيق تغييرات في النظام الغذائي، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة.

وقد أظهرت دراسات حديثة أن #الأطعمة_الغنية بعناصر غذائية معينة مثل #البروتين ومضادات الأكسدة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بشكل كبير.
البيض
ووفق “دايلي ميل”، يشهد #البيض، الذي لطالما وُصف بأنه غني بالدهون والكوليسترول، على وجه الخصوص انتعاشاً في تقدير قيمته الصحية لاحتوائه على أحماض أمينية مفيدة للدماغ.

تحتوي بيضة واحدة كبيرة على حوالي 150 ملغ من الكولين، أي ما يُعادل ربع الكمية اليومية المُوصى بها. والكولين عنصر غذائي أساسي، ويوجد أيضاً في مصادر البروتين مثل: سمك السلمون ولحم البقر وكبد الدجاج، وهو يُعزز الذاكرة والمزاج والتحكم في العضلات.

مقالات ذات صلة دراسة: عصير الكشمش الأسود يعزز تدفق الدم إلى الدماغ 2025/10/13

ويُعتقد أنه يُعزز مستويات الناقل العصبي الأسيتيل كولين، الذي يُنظم الذاكرة والتعلم، ويُقلل مستويات السموم العصبية مثل الهوموسيستين التي تُتلف الخلايا العصبية.

وقد وجدت دراسة حديثة نُشرت مؤخراً أن كبار السن الذين تناولوا أكثر من بيضة واحدة أسبوعياً انخفض لديهم خطر الإصابة بالخرف بنسبة 47% مقارنةً بمن تناولوا أقل من بيضة واحدة أسبوعياً.

عائلة التوت

تشتهر الفراولة والتوت الأزرق والتوت الأحمر، من بين أنواع أخرى، بغناها بمضادات الأكسدة، وهي مواد تحمي الخلايا من التلف الناتج عن الجزيئات السامة التي تُسمى الجذور الحرة.

إذا تُركت الجذور الحرة دون علاج، فإنها تُسبب الإجهاد التأكسدي، ما يؤدي إلى الالتهاب وإنتاج بيتا أميلويد.

يتراكم بروتين بيتا أميلويد، الموجود في المادة الرمادية للدماغ، ويشكل لويحات تهاجم خلايا الدماغ وتسبب انكماش حجمه الإجمالي.

وجدت دراسة أجريت العام الماضي في جامعة سينسيناتي أن الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و65 عاماً والذين تناولوا كوباً من الفراولة يومياً لمدة 12 أسبوعاً حققوا أداءً أفضل في اختبارات الذاكرة، وظهرت عليهم أعراض اكتئاب أقل مقارنةً بمن لم يتبعوا هذه التوصيات.

الحبوب الكاملة والمكسرات

ووجدت دراسة أجريت عام 2023 أن الذين تناولوا الحبوب الكاملة بانتظام كان لديهم معدل تدهور أبطأ في الذاكرة مع التقدم في السن مقارنةً بمن لم يتناولوا هذه الأطعمة.

وفي الوقت نفسه، تُعد المكسرات غنية بأحماض أوميغا3 الدهنية، والتي قد تزيد من حجم مركز الذاكرة في الدماغ، وهو الحُصين.

وبحسب دراسة حديثة نُشرت في وقت سابق من هذا العام، تبين أن تناول حفنة من المكسرات غير المملحة يومياً كافٍ لتقليل خطر الإصابة بالخرف.

مقالات مشابهة

  • السر في مطبخك.. 6 أطعمة تمنح عظامك قوة الشباب
  • أطعمة الإفطار التي تحمي الدماغ من الخرف المبكر
  • ديتوكس طبيعي بدون أدوية.. أطعمة تنظف الكبد وتحسن الهضم
  • وجبات طعام خاصة لـأسود الرافدين استعداداً للتأهل المونديالي.. تعرف عليها
  • 5 أطعمة تعزّز مناعتك في الشتاء وتقاوم نزلات البرد
  • احترس .. هذه الأطعمة تدمر الكبد
  • أطعمة ممنوعة لمرضى القولون العصبي لتجنّب الانتفاخ والآلام
  • ظفار الخضراء تحت تهديد التصحر
  • أطعمة ترفع المناعة في موسم التغيرات الجوية
  • قبل موسم البرد.. أطعمة شائعة تعزز الجهاز المناعي