ملعب النهر سيكون جاهزا منتصف سبتمبر المقبل
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أعلنت الشركة المنفذة لأعمال صيانة ملعب النهر في العاصمة طرابلس تسليم المشروع في الفترة المتفق عليها مسبقا وهي منتصف شهر سبتمبر المقبل، الشركة تواصل أعمالها اليومية التي تشمل جميع مرافق الملعب وتسابق الزمن من أجل إنهاء عملها وتسليم المشروع في المدة المحددة، وتشمل عملية الصيانة التي وصلت نسبة إنجازها إلى ما يقارب 83 في المائة أرضية الملعب، إلى جانب الإضاءة وأبواب دخول الجماهير والأبواب الرئيسية و المدرجات المغطاة التي تتسع لــ 5000 متفرج وغرفة تقنية الفيديو المساعد وقاعة كبار الزوار والمنصة الرئيسية وصالة المؤتمرات الصحفية.
المصدر ليبيا الأحرار
المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يونيسيف يونيسف يونسيف
إقرأ أيضاً:
الإقلاع عن التدخين في منتصف العمر يقلل خطر إصابتك بالخرف
خلصت دراسة جديدة إلى أن إقلاع الأشخاص عن التدخين في منتصف العمر، يُقلل من تدهور قدراتهم الإدراكية بشكل كبير، لدرجة أن فرص إصابتهم بالخرف خلال 10 سنوات تُعادل فرص من لم يُدخن قط.
وحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أجريت الدراسة على 9436 شخصاً في إنجلترا والولايات المتحدة و10 دول أوروبية أخرى، تبلغ أعمارهم 40 عاماً فأكثر، ووجدت أن الإقلاع عن التدخين يقلل من معدل تراجع الطلاقة اللفظية إلى النصف، ويُبطئ فقدان الذاكرة بنسبة 20 في المائة.
وأكد الفريق أن هذه النتائج تُضاف إلى مجموعة متزايدة من الأدلة، على أن الإقلاع عن التدخين يُمكن أن يُبطئ من معدل التدهور العقلي المُصاحب للشيخوخة، وبالتالي يُساعد في الوقاية من الخرف.
وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة، الدكتورة ميكايلا بلومبرغ، من جامعة «كوليدج لندن»: «تشير دراستنا إلى أن الإقلاع عن التدخين قد يساعد الناس على الحفاظ على صحة إدراكية أفضل على المدى الطويل، حتى عندما نكون في الخمسينات من العمر أو أكبر».
وأضافت: «وكما أن الإقلاع عن التدخين -حتى في مرحلة متأخرة- غالباً ما يتبعه تحسن في الصحة البدنية والرفاهية، فإنه مفيدٌ أيضاً لصحتنا الإدراكية».
وعلى الرغم من أن النتائج لا تثبت علاقة السبب والنتيجة، فإنها قد تُشكِّل «دافعاً قوياً» للمدخنين الأكبر سناً -الذين تقلُّ احتمالية محاولتهم الإقلاع عن التدخين مقارنة بالفئات العمرية الأصغر سناً- للقيام بذلك، وفقاً للباحثين.
ويُعدُّ التدخين أحد عوامل الخطر الـ14 المُسببة للخرف، والتي حددتها لجنة خبراء شُكِّلت من قِبل مجلة «لانسيت» الطبية العام الماضي. وأضافت اللجنة أن هناك أدلة متزايدة على أن مُعالجة هذه العوامل -والتي تشمل الاكتئاب والإفراط في شرب الكحول وفقدان السمع وارتفاع نسبة الكوليسترول- تُقلِّل من خطر الإصابة بالخرف بشكل ملحوظ.