اطَّلع #مجلس_الوزراء في جلسته التي عقدها اليوم الأحد برئاسة الدكتور بشر #الخصاونة، على التَّقرير الدَّوري لوزارة الصِّناعة والتِّجارة والتَّموين حول الإجراءات والتَّدابير المتَّخذة للحدِّ من #ارتفاع #أسعار السِّلع، وضمان وفرة المخزون الاستراتيجي من المواد الأساسيَّة.
وأكَّد وزير الصِّناعة والتِّجارة والتَّموين أنَّ الأسعار في الأسواق مستقرَّة والسِّلع متوافرة بكميَّات آمنة، لافتاً إلى أنَّ الأسواق شهدت خلال الأسبوع الماضي انخفاض أسعار 42 سلعة، واستقرار 42 سلعة أخرى، فيما ارتفعت أسعار 6 سلع فقط من أصل 90 سلعة أساسيَّة يتمُّ رصد متوسَّط أسعارها.
كما أكَّد استمرار فرق التَّفتيش بجهودها للرَّقابة على #الأسواق، لافتاً إلى تنفيذ 5449 زيارة لمنشآت تجاريَّة منذ منتصف شهر حزيران، نجم عنها تحرير 237 مخالفة.
مقالات ذات صلة اعتقال صحفيين وناشطين يعيد الجدل حول قانون الجرائم الإلكترونية 2024/07/14المصدر: سواليف
كلمات دلالية: مجلس الوزراء الخصاونة ارتفاع أسعار الأسواق
إقرأ أيضاً:
أسعار الملابس في عيد الأضحى تنافس المواقع العالمية
صراحة نيوز ـ قال نقيب تجار الألبسة والأحذية سلطان علان، إن أسعار الملابس المعروضة في الأسواق المحلية لموسم عيد الأضحى المبارك باتت تنافس المواقع الإلكترونية العالمية، وذلك نتيجة لارتفاع تكاليف الشحن الجوي وإلغاء الخصومات التي كانت تمنح سابقًا للتجارة الإلكترونية.
وأوضح علان، في تصريحات لقناة “المملكة”، أن جودة المنتجات المتوفرة في الأسواق المحلية تضاهي تلك المعروضة عبر الإنترنت، بل وتتفوق عليها من حيث الضمان وعدم وجود مخاطرة في الشراء، مشيرًا إلى توفر تشكيلات واسعة ومتنوعة من الموديلات والتصميمات الحديثة.
وكشف علان أن قيمة الملابس والأحذية التي استوردها التجار استعدادًا لموسم العيد تُقدّر بحوالي 60 مليون دينار، في حين يبلغ إجمالي مستوردات الأردن السنوية من هذا القطاع نحو 323 مليون دينار.
وأضاف أن الحركة الشرائية في الوقت الحالي ما تزال دون المستوى المتوقع، إلا أنه رجّح انتعاش الأسواق قبل أسبوعين من حلول عيد الأضحى.
وحول الأسعار، أكد علان أنها مشابهة لموسم العام الماضي دون تغييرات تُذكر، باستثناء بعض الأصناف المستوردة التي تأثرت بارتفاع كلفة الشحن من المصدر. كما لفت إلى أن أغلب البضائع باتت متوفرة في الأسواق، ولا توجد مشكلات تتعلق بالتخليص الجمركي.
وتأتي غالبية واردات الأردن من الألبسة والأحذية من تركيا والصين، بالإضافة إلى دول عربية وآسيوية أخرى، ويضم القطاع أكثر من 11 ألف تاجر، ويوفر فرص عمل لنحو 60 ألف شخص، معظمهم أردنيون.