أعلنت الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين عن إصدار النسخة الكاملة المحدثة من المعايير الدولية للتقرير المالي، والتي تتضمن التعديلات الصادرة عن المجلس الدولي لعام 2023.

تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الهيئة لدعم تطبيق المعايير الدولية في المملكة، وذلك وفقاً للاتفاقية الموقعة مع مجلس المعايير الدولية للمحاسبة.

ويمكن الاطلاع على النسخة المحدثة من المعايير المعتمدة كما هي في 1 يناير 2024 عبر الرابط.

وللاطلاع على التعديلات المضمنة في النسخة المحدثة اضغط هنا.

هيئة #المراجعين_والمحاسبين تنشر على موقعها الإلكتروني النسخة الكاملة المحدثة من المعايير الدولية للتقرير المالي لعام 2024م.

????| المزيد في الرابط:https://t.co/b7WS19IX7O pic.twitter.com/iQveoRHJba

— الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين (@socpa_ksa) July 14, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية هيئة المراجعين والمحاسبين المعاییر الدولیة

إقرأ أيضاً:

القضاء المالي يرفض الطعون ضد قرار حل الأحزاب

رفضت السلطات القضائية في مالي طعونا قانونية تقدمت بها شخصيات وأحزاب سياسية ضد قرار المجلس العسكري الحاكم بحل جميع الأحزاب السياسية والمنظمات ذات الطابع السياسي، في خطوة أثارت جدلا واسعا محليا ودوليا بشأن مستقبل الحياة السياسية في الدولة الواقعة غرب أفريقيا.

وكانت السلطات الانتقالية بقيادة العقيد أسيمي غويتا قد أصدرت مرسوما رئاسيا في 13 مايو/أيار المنصرم يقضي بحل الأحزاب السياسية، مبررة القرار بضرورة "ترشيد الحياة السياسية" في بلد يضم أكثر من 300 حزب، على حد تعبيرها.

وقد تقدم عدد من المحامين والسياسيين، من بينهم مونتاغا تال، رئيس أحد الأحزاب التي شملها قرار الحل، بطعون أمام 3 محاكم مدنية في العاصمة باماكو، معتبرين أن القرار يشكل "انتهاكا صارخا للحريات الأساسية، وعلى رأسها حرية التجمع والمشاركة السياسية".

خريطة مالي (الجزيرة)

لكن المحاكم رفضت هذه الطعون، مما دفع مقدميها إلى إعلان نيتهم الاستئناف أمام محكمة الاستئناف والمحكمة العليا، ولوّحوا بإمكانية اللجوء إلى الهيئات القضائية الدولية.

واعتبر مراقبون أن هذه الخطوة تمثل انتكاسة خطيرة في المسار الديمقراطي الذي يُفترض أن تقوده المرحلة الانتقالية، خاصة بعد أن أوصت مشاورات وطنية سابقة بتمديد فترة حكم غويتا لـ5 سنوات دون تنظيم انتخابات.

ورغم خطورة القرار، لم تصدر حتى الآن مواقف قوية من المجتمع الدولي، باستثناء بعض الدعوات الخجولة لاحترام الحريات السياسية وحقوق الإنسان.

ويخشى مراقبون من أن يؤدي الصمت الدولي إلى تشجيع السلطات الانتقالية على مزيد من التضييق على الحريات.

في ظل هذا التصعيد، يظل مستقبل الحياة السياسية في مالي غامضا، وسط مخاوف من ترسيخ الحكم العسكري وتهميش القوى المدنية، في وقت تواجه فيه البلاد تحديات أمنية واقتصادية متفاقمة.

مقالات مشابهة

  • وزير العمل: قانون العمل الجديد يراعي المعايير الدولية ويحقق الأمان الوظيفي
  • منظمة دولية لـعربي21: آلية توزيع مساعدات غزة لا تراعي المعايير الإنسانية (فيديو)
  • الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني تُدين مجزرة الاحتلال في نقاط توزيع المساعدات الأمريكية الإسرائيلية
  • مدير هيئة المواصفات يطلع على سير العمل بفرع الهيئة في الحديدة
  • رئيس الهيئة الدولية للمسرح ينعى وفاة سيدة المسرح العربي سميحة أيوب
  • مدير العلاقات العامة في هيئة الطيران المدني لـ سانا: استئناف رحلات طيران الإمارات إلى دمشق منتصف تموز وفلاي ناس السعودية خلال الأيام القليلة القادمة
  • القضاء المالي يرفض الطعون ضد قرار حل الأحزاب
  • الهيمص: دليل المعايير البيئية والاجتماعية يعزز الشفافية في جميع القطاعات الاقتصادية
  • الدويش ينتقد ازدواجية المعايير تجاه النصر
  • “هيئة الأفلام” تفتح نوافذ جديدة للسينما السعودية من لندن عبر مهرجان sxsw clock-icon