مجزرة في مخيم النصيرات داخل مدرسة تؤوي نازحين / شاهد
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة مقتل 17 شخصا وإصابة أكثر من 26 بقصف إسرائيلي استهدف النازحين في خان يونس.
وقالت الوزارة الصحة: “حصيلة مجزرة الاحتلال الإسرائيلي المروعة بحق النازحين بالقرب من محطة العطار بمواصي خان يونس قبل قليل 17 شهيدا وأكثر من 26 جريحا”.
هذا وارتفع عدد #الشهداء جراء استهداف مدرسة تابعة لوكالة “الأونروا” في النصيرات إلى 15 حتى اللحظة وأكثر من 50 جريحا.
كل يوم مجزرة دامية بحق الابريا واللاجئين المدنيين بشكل بشع
آثار قصف مركز لإيواء النازحين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، قبل قليل.
استعرضوا ما حدث تفاعلوا اقل واجب للنصرة والإنسانية وعرض اجرام الاحتلال ومن يساندة وفضح الخانعين
تفاعلوا على وسم #مجزرة_مخيم_النصيرات
بكل اللغات pic.twitter.com/Cj4igqwERD
⬅️ شاهد ..
الأهالي يتفقدون المباني المتضررة إثر قصف الاحتلال ويجمعون ما تبقى من ممتلكاتهم من تحت أنقاضها في مخيم النصيرات. pic.twitter.com/MQdSlDBik2
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الشهداء مخیم النصیرات
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف حقيقة اعتداء طالب على زميله بكتر داخل مدرسة فى حلوان
تداولت إحدى الصفحات الإخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا يفيد بتعرض طالب للاعتداء من زميله باستخدام أداة حادة داخل إحدى المدارس بمنطقة حلوان بالقاهرة، مما أسفر عن إصابته في الوجه، وهو ما أثار حالة من القلق بين أولياء الأمور ورواد المنصات الرقمية.
وعلى الفور، باشرت الأجهزة الأمنية المختصة فحص الواقعة للتأكد من مدى صحتها، وتبين من خلال الفحص والتحري عدم ورود أي بلاغ رسمي بشأن الحادث إلى قسم الشرطة المختص. كما كشفت التحقيقات أن ما تم تداوله لا يعكس الحقيقة كاملة، حيث تبين أن مشاجرة نشبت بين طفلين يبلغان من العمر 8 سنوات أثناء لهوهما داخل المدرسة، وأن أحدهما قام بإلقاء حجر على زميله ما تسبب في إصابته بجرح سطحي في الوجه، دون استخدام أي سلاح أبيض كما تم الإدعاء.
وأكدت الأجهزة الأمنية أن ما تم تداوله بشأن استخدام "كتر" في الواقعة غير صحيح، وأن الإصابات نتجت عن تصرف عفوي خلال مشاجرة بسيطة بين الطفلين، دون نية إجرامية. وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وإخطار الجهات المعنية لمتابعة الأمر في إطار قانوني وتربوي.
يأتي ذلك في إطار حرص وزارة الداخلية على التصدي للشائعات والتعامل الفوري مع ما يُنشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي من معلومات مغلوطة قد تؤدي إلى إثارة البلبلة دون سند من الواقع.