بعد استيفائها 80 معيارًا دوليًا.. “الصحة العالمية” تعتمد “الخُبر” مدينة صحية
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
بعد استيفائها لـ80 معيارًا دوليًا، حصلت مدينة الخبر على شهادة اعتمادها “مدينة صحية” من منظمة الصحة العالمية؛ إذ تجاوزت التقييم النهائي، وحصلت على شهادة الاعتماد الدولية لما تميزت به من حدائق وأماكن ممارسة رياضة المشي، وتعزيز الصحة من خلال المدارس ومراكز الرعاية الأولية.
وقد تسلم شهادة الاعتماد من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل.
ويعد برنامج المدن الصحية بوزارة الصحة أول برنامج متعاون مع منظمة الصحة العالمية للمدن الصحية على مستوى الإقليم، والرابع على مستوى العالم.
كما يمتاز برنامج المدن الصحية بوزارة الصحة بتحسين جودة الحياة، وجعل الصحة ضمن أولويات المشاريع التنموية من خلال تبني مستهدفات لمؤشرات صحية مستقبلية، وتنفيذ العديد من المبادرات والبرامج التي تسهم في استدامتها، وخفض الأمراض المزمنة التي تتأثر بالنمط الصحي.
ويهدف البرنامج إلى تحسين مركز المملكة العربية السعودية في المؤشرات الصحية الدولية، وتقليل نسبة المخاطر الصحية والتكاليف الطبية.. وهو خطوة مهمة لمجتمع صحي حيوي.
يذكر أن المملكة تضم أكبر عدد من المدن الصحية المعتمدة في الإقليم بـ16 مدينة صحية بمختلف مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
أردوغان يمهد لمرحلة ما بعد “بي كا كا”: إصلاح شامل للبلديات ونهاية عهد الوصاية
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تعيين أوصياء على البلديات سيصبح استثناءً في المرحلة المقبلة، وذلك في حال التزام منظمة “بي كا كا” الإرهابية بقرار إلقاء السلاح وتفككها الكامل.
وأوضح أردوغان أن المرحلة القادمة تستدعي “وضعًا جديدًا للإدارة البلدية” في البلاد، مشددًا على ضرورة مراجعة منظومة الحكم المحلي بأكملها، من حيث تقاسم الصلاحيات وهيكل الإدارة وشفافية استخدام الموارد.
وفي كلمة ألقاها الرئيس أردوغان، أشار إلى أن تركيا باتت بحاجة ملحّة إلى مناقشة شاملة لمفهوم الإدارة المحلية وتنظيمه ضمن نظام حديث. وقال:
“الارتباك في الصلاحيات بين البلديات المختلفة، خاصة في المدن الكبرى خارج أنقرة وإسطنبول وكوجالي، يستدعي إعادة النظر بشكل عاجل، لا سيما في مسألة تضارب المسؤوليات بين بلديات المدن وبلديات المناطق”.
كما أكد أردوغان على ضرورة وضع تعريفات واضحة، وإجراءات دقيقة، وممارسات شفافة في العمل البلدي، مشيرًا إلى أهمية تصميم لوائح تقسيم المناطق منذ البداية بشكل مدروس، وتثبيط تخصيص الموارد لمشاريع تفتقر إلى الإعداد الفني والإداري اللازم.
رقابة على الموارد ودعوة للبرلمان اقرأ أيضاتركيا تكشف عن “الغضب”.. أقوى قنبلة في تاريخ…