تطورات جديدة في محاكمة “سفاح التجمع”
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
#سواليف
قررت #محكمة_جنايات_القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، اليوم الخميس، تأجيل #محاكمة_سفاح_التجمع “كريم. س” لجلسة 13 أغسطس المقبل، لمرافعة الدفاع وصرحت له بتصوير القضية للاطلاع.
وكانت المحكمة قامت بفض أحراز قضية سفاح التجمع، والتي اشتملت على عدد من الفيديوهات الجنسية التي عثر عليها على هاتفه المحمول، ومشاهد لغرفة التعذيب داخل شقته، والمكالمات الهاتفية التي أجراها مع عدد من ضحايا قبل قتلهن، وبعض المقتنيات تعود إلى الضحايا، وكاميرات المراقبة على الطريق التي رصدت تحركاته.
وأصر سفاح التجمع على إنكار كل الاتهامات التي وجهت له بقتل ثلاث سيدات وتعذيبهن، وتراجع عن كل أقواله أمام جهات التحقيق.
مقالات ذات صلة ارتفاع كبير في حرارة مياه البحر المُتوسط .. فما أثر ذلك على الظروف الجوية خلال الخريف؟ 2024/07/18وشهدت الجلسة غياب كل أفراد عائلات ضحايا سفاح التجمع الخامس عن الحضور إلى مقر المحكمة للجلسة الثانية على التوالي، والذين لا يرغبون في الظهور والتحدث عن الجرائم.
وارتدى سفاح التجمع الزي الأبيض وبيده الكلبشات وسط حراسة أمنية من قوات الشرطة، وظهر عليه الحزن الشديد والخوف قبل جلسة المحاكمة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محكمة جنايات القاهرة محاكمة سفاح التجمع سفاح التجمع
إقرأ أيضاً:
“حماس”: المصادقة على شرعنة 19 مستوطنة جديدة في الضفة تصعيداً خطيراً في مشروع الضم والتهويد
الثورة نت /..
اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الجمعة، إعلان وزير مالية العدو الصهيوني، المجرم “بتسلئيل سموتريتش” المصادقة على شرعنة 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، تصعيداً خطيراً في مشروع الضم والتهويد.
ولفتت الحركة، في تصريح صحفي ، إلى أن ذلك يعبّر عن طبيعة الحكومة الصهيونية المتطرفة التي تتعامل مع الأرض الفلسطينية كغنيمة استعمارية، وتسعى بشكل مستميت لتكريس واقع استيطاني وصولاً للسيطرة التامة على الضفة الغربية.
وأكدت أن هذا القرار وما سبقة من قرارات مماثلة هو استمرار لسياسة سرقة الأراضي، وفرض الوقائع الاستعمارية بالقوة، بما يشمل بناء مستوطنات جديدة وتوسيع البؤر القائمة، في مخالفة صريحة للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن التي تحظر الاستيطان بكل أشكاله.
وحذرت “حماس” من التمادي الاستيطاني الذي يعكس مخططات واضحة لإعادة رسم الجغرافيا الفلسطينية، وعزل المدن والقرى عن بعضها البعض، والدفع نحو تهجير صامت لأبناء الشعب الفلسطيني، في إطار مشروع تفريغ الضفة الغربية، مؤكدة أن هذه المخططات لن تفلح في كسر صمود الشعب وتشبثه بأرضه وحقوقه.
ودعت المجتمع الدولي والأمم المتحدة والهيئات الحقوقية إلى تحمّل مسؤولياتهم أمام هذا السلوك الاستعماري المنفلت، واتخاذ خطوات عملية لوقف توسع المستوطنات ومحاسبة قادة العدو الصهيوني على جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته.