إدارة الرجاء البيضاوي تعين عادل هلا رئيسا مؤقتا للفريق خلفا لمحمد بودريقة بعد اعتقاله في ألمانيا
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
عينت إدارة الرجاء الرياضي عادل هلا النائب الأول لمحمد بودريقة، رئيسا مؤقتا للفريق، خلفا لهذا الأخير المعتقل في مطار هامبورغ، بعدما كان قادما من دبي، بناء على مذكرة توقيف دولية في حقه، حسب ما أوضح موقع « DW ».
وتم اعتقال بودريقة بمطار هامبروغ، عندما حل بألمانيا قادما من دبي، حيث أوضحت النيابة العامة الألمانية، أن المعني بالأمر « بودريقة »، محتجز لديها، في انتظار تسليمه للسلطات المغربية، علما أن رئيس الرجاء الرياضي، كان قادما إلى ألمانيا، بغية لقاء مدرب الفريق جوزيف زينباور، بغية إقناعه بتجديد عقده.
وفي هذا الصدد قال الرجاء الرياضي، في بلاغ له « عقد المكتب المديري لنادي الرجاء الرياضي يوم الجمعة 2024/07/19 اجتماعا بأكاديمية النادي، وذلك للتداول في مجموعة من النقاط، مراكز هذا الاجتماع ».
وأضاف المصدر ذاته، « وبعد نقاش مستفيض بين أعضائه وبالنظر لتعذر التواصل مع رئيس النادي، واستحضارا للمصلحة العليا للنادي، وأيضا لضمان السير العادي لمرافقه وأنشطته، وتطبيقا لمقتضيات الفقرة الرابعة من المادة 23 من النظـام الأساسي التي تنص على أنه: « في حالة شغور منصب الرئيس، يتم تعويضه مؤقتا من قبل النائب الأول للرئيس أو إذا تعذر ذلك، من قبل النائب الثاني للرئيس إلى حين انعقاد أقرب جمع عام عادي، حيث يتم انتخاب مكتب مديري جديد لولاية جديدة ».
وأردف، « وبناء عليه، قرر المكتب المديري تفعيل هذه المادة، وذلك بتعويض الرئيس محمد بودريقة بنائبه عادل هلا وتخويله جميع الصلاحيات المخولة لمنصب الرئيس إلى حين عقد الجمع العام العادي للنادي ».
كلمات دلالية الرجاء الرياضي عادل هلا محمد بودريقةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الرجاء الرياضي محمد بودريقة الرجاء الریاضی
إقرأ أيضاً:
علي قادة الجيش وحتي كامل ادريس وصمود ان يتعظوا بما حدث لمحمد هاشم الحكيم
-علي العقلاء وقادة الجيش وقادة العمل العام وحتي كامل ادريس وصمود ان يتعظوا بما حدث لمحمد هاشم الحكيم..
– المناخ العام رافض تماما لمجرد فكرة التفاوض مع المليشيا المجرمة
– ماحدث قدم استفتاء مجاني ومؤشر قوي جدا ينفع للعظة والاعتبار بان كل من ينادي بالتفاوض ستمزقه اسنان الناس قبل اقلامهم..
– الناس لن يقبلوا الا بتفاوض ينتهي باستسلام المليشيا وتقديم المجرمين منها للمحاكمة.
– حميدتي ذات نفسه يمكن ان يستفيد من هذه الحادثة ويقرأ لأي درجة اصبح مرفوضا عند المواطنين حتي يعرف حقيقة المأزق الذي هو فيه.
– كلام محمد هاشم الحكيم ليس جريمة والتجاوز في حقه مرفوض. وقد قدم لنا خدمة جليلة وقياس حقيقي للشعور والراي العام تجاه مسألة مهمة كقضية التفاوض مع المليشيا.
النور صباح