التقى الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى بعدد من رجال المنطقة الشمالية العسكرية والقوات البحرية , بحضور الفريق أحمد فتحي خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة وعدد من كبار قادة القوات المسلحة ، والذى يأتى فى إطار خطة اللقاءات الميدانية التى تقوم بها القيادة العامة للقوات المسلحة .

غولبر: تسريح عدد كبير من العمال لعجز السفن عن المرور والوصول لإيلات

وألقى اللواء أح هشام حسنى قائد المنطقة الشمالية العسكرية كلمة أكد خلالها حرص رجال المنطقة على الإرتقاء بالمستوى المهارى والبدنى بالتدريب المستمر والروح المعنوية العالية ليكونوا دائما فى أعلى درجات

اليقظة والإستعداد القتالى لتنفيذ أى مهام توكل إليهم , بالإضافة إلى مشاركتهم فى دعم المجتمع المدنى

وتوفير الحياة الكريمة لأبناء الشعب المصرى بالتعاون مع كافة الأجهزة التنفيذية والجهات المعنية بالدولة .

ونقل الفريق أول عبد المجيد صقر تحيات وتقدير السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية           القائد الأعلى للقوات المسلحة لكلاً من رجال المنطقة الشمالية العسكرية والقوات البحرية ، مؤكداً على ضرورة   أن يكون رجال القوات المسلحة على دراية تامه بكل ما يدور حولهم من أحداث ، وأشار إلى أهمية

الحفاظ على أعلى درجات الجاهزية لحماية حدود الدولة على كافة الإتجاهات الإستراتيجية .

مضيفاً أن القوات المسلحة هى درع الشعب المصرى الواقى وسيفه ضد كل من تسول له نفسه المساس بقدسية الوطن وسلامة أراضيه ، مشدداً على أن القيادة العامة للقوات المسلحة لا تتوانى عن تقديم الدعم المستمر لجميع وحدات وتشكيلات القوات المسلحة لتكون دائماً فى أعلى درجات الكفاءة والإستعداد القتالى العالى .

وفى سياق متصل قام القائد العام للقوات المسلحة بجولة تفقدية داخل القوات البحرية إستمع خلالها

لشرح من الفريق أشرف عطوة قائد القوات البحرية عن الوحدات البحرية التى إنضمت حديثاً ،

والوحدات التى يتم تصنيعها بالإمكانيات الذاتية فى الترسانة البحرية وبآيادى مصرية وتعد إضافة تكنولوجية هائلة لإمكانات وقدرات القوات البحرية وتسهم فى تحقيق السيطرة الكاملة على سواحلنا الممتدة

بالبحرين الأحمر والمتوسط .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قادة القوات المسلحة القيادة العامة للقوات المسلحة القوات المسلحة القوات البحریة للقوات المسلحة

إقرأ أيضاً:

الجيش الأمريكي: نشر 700 جندي من قوات مشاة البحرية في لوس أنجلوس

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية رسميًا عن نشر 700 جندي من قوات مشاة البحرية (المارينز) في مدينة لوس أنجلوس، في خطوة وُصفت بأنها غير مسبوقة منذ أعمال الشغب في عام 1992.

القرار يأتي في سياق مواجهة اضطرابات اجتماعية واسعة، اندلعت عقب حملة أمنية شنتها وكالة الهجرة والجمارك (ICE) ضد مهاجرين غير نظاميين، وتحوّلت إلى موجة احتجاجات عنيفة هزّت شوارع المدينة.

جاء التحرك العسكري الذي أقرّه الرئيس دونالد ترامب، رغم كونه خارج السلطة التنفيذية، بدعم من وزارة الدفاع وبتوجيه مباشر من القيادة الشمالية الأميركية (NORTHCOM). 

وتمثل الهدف، كما تم الإعلان، في "دعم الحرس الوطني في حفظ الأمن"، إلا أن المشهد العام يشير إلى ما هو أعمق من مجرد مهمة دعم لوجستي أو أمني.

وتحولت المدينة التي اعتادت أن تكون مسرحًا للفنون والثقافة، في ساعات إلى مسرح مفتوح للاشتباكات والكر والفر بين متظاهرين غاضبين وقوات الأمن. 

نتنياهو: ترامب قدّم عرضًا "معقولًا" لإيران.. وردّ طهران خلال أيامترامب: أداء الحرس الوطني في لوس أنجلوس كان مميزًا واستحق الإشادة

واحتلت مشاهد إحراق السيارات، وحواجز الشرطة، والغازات المسيلة للدموع، مقدمة تصعيد أكبر مع وصول قوات المارينز، المدربة على خوض المعارك وليس التعامل مع الحشود المدنية.

الجدل القانوني لم يتأخر، فحاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم أعرب عن رفضه التام لهذه الخطوة، واعتبر نشر القوات الفيدرالية "انتهاكًا صريحًا" لسيادة الولاية، محذرًا من أن عسكرة المدن الأمريكية قد تفتح أبوابًا خطيرة في العلاقة بين الحكومة المركزية والحكومات المحلية. المدعي العام للولاية، روب بونتا، أعلن بدوره أنه بصدد رفع دعوى دستورية لوقف هذا الإجراء، معتبرًا أن استخدام الجيش في الداخل الأميركي يجب أن يخضع لضوابط مشددة وليس لقرارات فردية.

لكن ما يزيد من تعقيد المشهد هو الدعم الشعبي المتفاوت للقرار. ففي حين يرى البعض أن نشر القوات ضروري لضبط الفوضى، يعتبره آخرون محاولة مفضوحة لإخماد أصوات الاحتجاج وفرض الأمر الواقع بالقوة. 

واللافت أن هذا الانتشار يتزامن مع حملة إعلامية أطلقها ترامب يهاجم فيها القادة المحليين ويتهمهم بالفشل في إدارة الأوضاع.

وفي المحصلة، يبدو أن نشر قوات مشاة البحرية في لوس أنجلوس يمثل لحظة فارقة في علاقة الفيدرالية بالولايات. إنها لحظة اختبار حقيقي للدستور الأميركي، ولمدى التوازن بين الأمن والحقوق المدنية، في زمن تتداخل فيه السياسة بالقوة، ويتحول فيه التعامل مع المظاهرات إلى قضية أمن قومي.

طباعة شارك وزارة الدفاع الأمريكية قوات مشاة البحرية المارينز مدينة لوس أنجلوس وكالة الهجرة والجمارك ICE مهاجرين غير نظاميين موجة احتجاجات عنيفة

مقالات مشابهة

  • الجيش الأمريكي: نشر 700 جندي من قوات مشاة البحرية في لوس أنجلوس
  • السلطة المحلية في ذمار تسير قوافل عيدية للمرابطين في جبهات المنطقة العسكرية الرابعة
  • الفريق صدام حفتر يثمن جهود دعم أسر شهداء وجرحى القوات المسلحة  
  • وزير الدفاع الأميركي يهاجم حاكم كاليفورنيا ويُهدّد بتعبئة مشاة البحرية
  • رئيس عمليات العسكرية الـ3 يعايد الجرحى بمدينة الاقصى الطبية
  • وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان وقيادة المنطقة العسكرية السادسة ينعون العميد محمد الغولي
  • كشف تفاصبل زيارة رئيس الوزراء كامل إدريس الى منطقة البحر الأحمر العسكرية
  • القبض على سائق وراء إشعال النار بلودر في الواحات البحرية
  • مركز القيادة و التحكم بالدفاع المدني يتابع مؤشرات الأداء الميدانية للقوات
  • القوات الروسية تنفذ ضربات جماعية ضد مؤسسات الصناعة العسكرية ومخازن المسيرات الأوكرانية