استخدامات غريبة للصابون لم تسمع بها من قبل
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
الجميع يستخدم الصابون في الاستحمام أو التنظيف، ولكن ما لا يعرفه الكثير من الناس أن استخدام الصابون أصبح لا يقتصر على تلك الأشياء فقط بل له استخدامات أخرى غير تقليدية ونافعة.
وسنذكر منها ما يلي، وذلك حسب ما جاء في موقع “DW”:
1- يمكن استخدام الصابون لجعل الأحذية القاسية أو التي يكون من الصعب ارتدائها أكثر مرونة وسهولة في ارتدائها، لذلك يمكنك أخذ صابونة مبللة وفركها في الحذاء من الداخل عدة مرات حتى تشعر أنها أصبحت مرنة.
2- يساعد استخدام الصابون المبلل في الماء على إزالة ورق الحائط القديم من على الحائط.
3- يمكن استخدامه كوسيلة لإبعاد الحشرات عن النباتات، حيث أن إذابة قطعة من الصابون المعطر في ماء دافئ ثم وضعه في بخاخة رش النباتات يساعد على إبقاء الحشرات بعيدًا، كما يمكن رش بعض من الماء الدافئ مع الصابون على الجسم لإبعاد الناموس أثناء النوم.
4- يمكن استخدام الصابون المبشور لإبعاد الفئران عن المكان، ويمكن أيضًا وضع الصابون في قليل من الماء ووضعه أمام مكان به ضوء ليكون فخ للبراغيث كي تغرق بها.
5- يمكن فرك قطعة من الصابون على زجاج النوافذ أو المرآة قبل طلاء جدران المنزل، حيث يساعد ذلك على سهولة إزالة الطلاء إذا علق بالزجاج.
6- يستخدم الصابون في القضاء على الأصوات المزعجة التي تصدر من الأبواب والنوافذ أثناء الفتح والغلق، حيث يمكن فرك قطعة الصابون على مفصلات الأبواب والنوافذ.
الامارات نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: استخدام الصابون
إقرأ أيضاً:
جمجمة غريبة تثير الجدل في الأرجنتين
وكالات
عثر عمال بناء في بلدة سان فيرناندو بمنطقة بيلين الأرجنتينية على جمجمة بشرية غريبة الشكل داخل جرّة دفن، أثناء تنفيذ أعمال إنشائية.
الاكتشاف استدعى تدخلًا عاجلًا من فرق الأنثروبولوجيا بعد أن بدت الجمجمة ممدودة بشكل غير طبيعي، ما جعل البعض يشبّهها بجماجم “رجال النمل” أو الميرميدون، وهي قبيلة أسطورية في الميثولوجيا اليونانية.
وبينما تباينت الآراء العلمية بشأن أصل هذا الشكل الغريب، تشير أبرز الفرضيات إلى أن الأمر قد يعود إلى طقس بشري قديم يُعرف باسم “تشويه الجمجمة القحفي الصناعي”، حيث كانت بعض الثقافات تقوم عمدًا بتغيير شكل جمجمة الأطفال من خلال الضغط المستمر أثناء السنوات الأولى من عمرهم، إما لتحديد الهوية القبلية، أو إظهار الانتماء الاجتماعي، أو لأسباب روحية.
بحسب تقارير إعلامية محلية، تم العثور على الجمجمة داخل جرار دفن تحتوي على بقايا بشرية أخرى، ما عزز الاعتقاد بأن هذا الاكتشاف يرتبط بمراسم دفن تعود إلى عصور قديمة وقد تم إخطار الشرطة والجهات المختصة لإجراء تحقيق شامل وتحديد الحقبة الزمنية التي تعود إليها هذه البقايا.
ويُعتقد أن هذه الممارسة ظهرت في عدة حضارات قديمة، أبرزها شعوبا “سييناغا” و”أغوادا” في أميركا اللاتينية بين القرنين الثالث والثاني عشر، بينما تشير بعض الدراسات إلى أن بداياتها تعود إلى ما قبل 300 ألف عام، وتحديدًا إلى العصر الحجري الأوسط في منطقة شانيدار شمال العراق.