أستاذ علوم سياسية: يجب على معسكر ترامب تغيير الاستراتيجية للتعامل مع كامالا هاريس
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
قال الدكتور روبرت رابيلا أستاذ العلوم السياسية بجامعة فلوريدا أتلانتيك، إنّ مؤتمر الحزب الديمقراطي سيكون حاسما في ترشح هاريس بدلا من الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن بالانتخابات الرئاسية بعدما أعلن انسحابه.
عاجل| الزراعة توجه رسالة مهمة للفلاحين بشأن الأسمدة كرم جبر: جمال عبد الناصر مات إكلينيكيا يوم أن أصبح حلم تحرير فلسطين بعيد
وأضافت "رابيلا"، في مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج "منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "نبحر في مياه مجهولة، فهذا الأمر يحدث لأول مرة في الانتخابات الأمريكية، لكن بايدن انسحب بعد الأداء الكارثي في المناظرة الأخيرة ودعم كاميلا هاريس".
وتابعت: "ديموقراطيون كثر دعموا كامالا، ومؤتمر الحزب الديموقراطي في أغسطس المقبل سيكون حاسما في ترشح هاريس، فلدينا 4600 مندوب سيحددون المرشح الخاص بالحزب الديموقراطي"، معتبرة أنه يجب على معسكر ترامب تغيير الاستراتيجية للتعامل مع كامالا هاريس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بايدن هاريس الانتخابات الأمريكية الحزب الديموقراطي القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
دينا أبو الخير تكشف الحل السريع للتعامل مع الحسد
كشفت الدكتورة دينا أبو الخير، تفاصيل جديدة بشأن الحسد، مشيرة إلى انه داء قد يُبتلى بها الإنسان.
وقالت "أبو الخير"، خلال تقديم برنامجها «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، أنه يُعد نوعًا من الابتلاءات التي كتبها الله على بعض عباده، مشيرة إلى أن التعامل معه يجب أن يكون ابتداء بالصبر، ثم بالأخذ بالأسباب الشرعية للعلاج والوقاية.
وتابع أن عليه أن يصبر ابتداءً، ثم يبدأ في الأخذ بالأسباب الشرعية التي بينها لنا النبي صلى الله عليه وسلم، مشيرة إلى حديث النبي: "داووا مرضاكم بالصدقة".
وأضافت دينا أبو الخير: "أحيانًا يظهر أثر الحسد على الإنسان في صورة مرض جسدي أو اضطرابات صحية أو تعطل في الإنجاز والنجاح، لذا نُعامل الأمر كأنه مرض أصاب الجسد والصدقة هنا تكون وسيلة لرفع البلاء بإذن الله".
وأوضحت أبو الخير أن الرقية الشرعية تُعد من أهم وسائل الحماية والعلاج من الحسد،والنبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ قبل نومه "قل هو الله أحد" و"قل أعوذ برب الفلق" و"قل أعوذ برب الناس"، ثم يجمع كفيه وينفث فيهما دون خروج ريق، ويمسح بهما جسده ووجهه وكل ما يستطيع الوصول إليه، وهذه سنة نبوية عظيمة لحماية النفس من كل أذى.