صالح جمعة يعلق على قرار إيقافه في الدوري العراقي
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
علق صالح جمعة، لاعب الأهلي السابق على قرار إيقافه في الدوري العراقي، عندما كان يلعب ضمن صفوف نادي الكرخ.
يوسف أيمن يبدأ تدريباته مع الأهلي
وأكد صالح جمعة في تصريحات بالفيديو، أن الجميع كان يرى أن قرار إيقافه كان مبالغًا فيه، بسبب الإعتراض على الحكم، مشيرًا إلى أن هناك بعض المبارايات حكاما يتم الاعتداء عليهم باليد ولا يتعرض أحد للإيقاف.
وتابع: "من المحتمل أن تلك العقوبة لأنني مصري، لو كان لاعبا عراقيا هو من فعل نفس الأزمة، ما كان لينال نفس العقوبة، وهذا ما قاله لي أكبر الإعلاميين في العراق، وتحدثوا معي عن مشاكل وأحداث مر عليها سنين من لاعبين عراقيين فعلوا كوارث".
وأكمل: "سبب اعتراضي على الحكم أن مسافة 8 أو 9 أمتار بيني وبين الحكم، والاعتراض كان على أداءه في المباراة، خاصة أن موقف فريقي كان صعبا في جدول الترتيب، والمباراة بالنسبة لنا كانت مهمة جدًا وخسرنا بسبب خطأ، وسبحان الله بعدها مباشرة وقع خطأ من حكم كبير جدًا في مباراة فاصلة بالدوري العراقي، والأيام أثبتت أنني كنت على حق".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدوري العراقي نادي الكرخ الكرخ الأهلي صالح جمعة
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: من لم يستطع صوم عاشوراء فعليه بـ 5 عبادات
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، إن من وظائف يوم عاشوراء : الصيام لِمَنْ يستطيع، وإن كنت غير قادر على الصيام ، ووسعت على الأسرة، فأنت بذلك قد قمت بسنة التوسعة.
واضاف جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، سيدنا ﷺ يقول : (من وسع على عياله يوم عاشوراء وسع الله عليه سائر سنته) فسيدنا عبد الله بن المبارك -وهو من السلف الصالح- كان يقول : جربته ستين عاما فوجدته صحيحا.
يعني يوسع في عام على أولاده فيوسع الله عليه، ثم يتركه عاما فيجد أن الأمر قد تغير وهناك تضييق ، فيكرر الأمر ليتأكد فيظل الحال كما هو، ثم يعود فيوسع على أهله وعياله فيجد من الخير والبركة ما الله به عليم.
وأنا شخصيا جربته 43 سنة فوجدته صحيحا والحمد لله رب العالمين, وتكون التوسعة بإدخال السرور على أهلك.
والذكر، والدعاء ، وقراءة القرآن أو الاستماع له ، وفعل الخير والصدقات.
ومن أهم هذه الوظائف: اجتماع الأسرة، واجعلوها فرصة للقاء العائلة.
فَهْم مشايخنا رحمهم الله تعالى أننا يجب أن نهتم بالمناسبات التي تجعلنا مرتبطين بِالْهُوِية، وأن نقوم بها كما فعلها رسول الله ﷺ ، وأن نراعي تغير الزمان والمكان، وأن نستحضر، ونحيي الوظائف في هذه الأيام، فنخرج بفوائدها، وهناك أسرار كثيرة لا نعرفها، ولكن إذا ما نحن اتبعنا الشريعة، وصلينا في مواقيتنا، وصليناها كما قال سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام ، سنتعرض لنفحات كثيرة، من أهمها : الهدوء النفسي، الطمأنينة، السعادة، الرضا والتسليم، الأمل، والهمة.
صوموا يوم عاشوراء، وَمَنْ لم يستطع أن يصم، فعليه بالذكر، والدعاء، والقرآن، قراءةً أو استماعًا، ووسعوا على عيالكم، واجتمعوا حول مائدة واحدة، حتى نصل الرحم، وحتى نطبق بركة سيدنا رسول الله ﷺ.