بكمائن الموت.. مقتل واصابة 14 جنديا صهيونيا في رفح على يد القسام
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
الثورة نت../
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ” حماس ” اليوم الثلاثاء، عن قتل وإصابة أكثر 14 جنديًا من قوات العدو الصهيوني في كمينين بمخيم يبنا للاجئين، جنوب غربي مدينة رفح، جنوب قطاع غزة.
وبثت الكتائب عبر منصتها على تلغرام فيديو مساء اليوم، قالت فيه: “بعد عودة مقاومينا من عقدهم القتالية، أكدوا نصب كمائن ضد جنود العدو داخل مخيم يبنا في مدينة رفح”.
وأوضحت المقاطع المصورة نصب مقاتلو القسام لكمين في نفق هجومي وتفجيره في خمسة من جنود العدو الصهيوني بعد استدراجهم ودخولهم إلى نفق المقاومة .
وأشارت “القسام” إلى أن قوة من جيش العدو قوامها تسعة جنود وقعت في كمين آخر نصبه مجاهدو القسام في منزل بمخيم يبنا وفجروه بعد دخول وتفقد القوة الصهيونية الراجلة للمنزل.
وفي وقت سابق اليوم، أفادت كتائب القسام بأنها دكّت قوات العدو المتوغلة في منطقة جحر الديك وسط قطاع غزة بقذائف الهاون .
واستهدفت صباح اليوم جرافة صهيونية من نوع “دي 9” بقذيفة “الياسين 105” قرب مسجد الظلال شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة .
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
احتجزاها بغرفة الموت.. تأييد سجن عامل وزوجته 5 سنوات لقتلهما ابنته بأطفيح
رفضت محكمة مستأنف جنايات الجيزة استئناف عامل وزوجته، وأيدت حكم سجنهما 5 سنوات، على خلفية اتهامهما بقتل ابنة الأول عن طريق الإهمال، بعد احتجازها داخل غرفة مغلقة ومنع الطعام والشراب عنها، بدعوى معاناتها من مرض نفسي، وذلك عقب فشلهما في علاجها بمنطقة أطفيح بالجيزة.
وكانت محكمة جنايات جنوب الجيزة «دائرة أطفيح» قد قضت بمعاقبة المتهمين بالسجن لمدة خمس سنوات، في القضية رقم 7895 لسنة 2024 جنايات أطفيح، والمقيدة برقم 6510 لسنة 2024 كلي جنوب الجيزة.
وأسندت النيابة العامة للمتهمين، الأب وزوجته، تهمة قتل المجني عليها «ميرفت» ابنة الأول، عمدًا مع سبق الإصرار، بعدما عقدا العزم على احتجازها داخل غرفة مغلقة دون وجه حق، ومنعها عن الطعام والشراب عدة أيام، ما أدى إلى وفاتها.
وكشفت تحريات الأجهزة الأمنية أن المجني عليها كانت تعاني منذ أكثر من 10 سنوات من مرض نفسي، عقب وفاة والدتها، وتعرضت لظروف أسرية صعبة، وفشلت محاولات علاجها بسبب ضعف الحالة المادية للأسرة، قبل أن تتدهور حالتها وتُترك محتجزة دون رعاية.
وأشار تقرير الطب الشرعي إلى أن الجثمان كان في حالة تعفن، وخالٍ من أي إصابات تشير إلى عنف جنائي، كما أثبتت الفحوصات خلو الأحشاء من السموم أو المخدرات، مرجحًا أن الوفاة نتجت عن الإهمال الجسيم.