جندي مسلم ضمن وفد نتنياهو وقف له أعضاء الكونجرس تصفيقا.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
وقف أعضاء الكونغرس الأمريكي تصفيقا لجندي إسرائيلي مسلم، حضر إلى واشنطن ضمن الوفد الذي جاء من تل أبيب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فمن هو هذا الضابط؟
خلال خطابه أمام الكونغرس، قدم نتنياهو عددا من أفراد عائلات الرهائن الذين رافقوه إلى واشنطن، كما قدم جنودا إسرائيليين قاتلوا في غزة، ومن بينهم الضابط أشرف البحيري.
وقد عرف عنه نتنياهو قائلا: "أشرف هو جندي بدوي من مجتمع رهط المسلم الإسرائيلي".
ولفت نتنياهو إلى أن البحيري قتل العديد ممن وصفهم بـ «الإرهابيين» في السابع من أكتوبر، كما دافع عن رفاقه في القاعدة العسكرية، ثم سارع بعد ذلك إلى الدفاع عن البلدات المجاورة، بما في ذلك مجتمع كيبوتس بئيري المدمر.
وأضاف: "مثل أشرف، حارب الجنود المسلمون في جيش الدفاع الإسرائيلي إلى جانب رفاقهم اليهود والدروز والمسيحيين وغيرهم من رفاق السلاح بشجاعة هائلة.. هؤلاء هم جنود إسرائيل.. يأتون من كل عرق ودين وتوجه سياسي".
ولاقى خطاب نتنياهو في الكونجرس، أمس، ردود فعل غاضبة حول العالم، بينما قاطع الجلسة عشرات النواب من الحزب الديمقراطي، والذي ناشد فيه الولايات المتحدة إمداد إسرائيل بالمزيد من الأسلحة لمواصلة الحرب على غزة، والتي تشهد مجازر مروعة خلفت حتى الآن نحو 150 ألف شهيد ومصاب ومفقود.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: نتنياهو
إقرأ أيضاً:
الكونغرس يكشف أشخاصا وقعوا أوامر تنفيذية بالنيابة عن بايدن
#سواليف
صرح رئيس لجنة الرقابة في #مجلس_النواب_الأمريكي جيمس كومر في مقابلة مع شبكة “فوكس نيوز” أن مجلس النواب حدد 4 أشخاص وقعوا على #وثائق_رسمية نيابة عن الرئيس السابق #جو_بايدن.
وقال كومو: “لقد حددنا أربعة #موظفين نعتقد أنهم أخذوا وثائق ووضعوها على التوقيع التلقائي وضغطوا على زر (ابدأ) وحصلوا على توقيع بايدن”.
ويريد أعضاء الكونغرس الآن تحديد من أعطاهم السلطة للحصول على توقيع الرئيس الأمريكي، كما أنهم يبحثون أيضا في كيفية حدوث عملية #التوقيع على الوثائق. وخاصة الأوامر التنفيذية لرئيس الدولة.
مقالات ذات صلةوسابقا، ذكر الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب أن بايدن لم يوقع على أي شيء من تلقاء نفسه خلال فترة توليه منصبه، مشيرا إلى أن البلاد في عهد بايدن كانت تدار من قبل “مجانين يساريين متطرفين” كان لديهم إمكانية الوصول إلى التوقيع التلقائي لرئيس الدولة.
وذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية في وقت سابق، أن الدائرة المقربة من بايدن حرصت على ألا يناقش المسؤولون والمساعدون للرئيس الأمريكي السابق علنا قدراته الإدراكية إلا بعد الانتخابات الرئاسية.