ميادة الحناوي تلتقي جمهورها في مهرجان اهدنيات اللبناني.. غدًا
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
تحيي الفنانة الكبيرة ميادة الحناوي حفلها الصيفي مع جمهور لبنان، على هامش فعاليات مهرجان اهدنيات اللبناني في دورته الـ 20، التي تضم عدد كبير من نجوم الأغنية العربية.
يقام الحفل على أحد المسارح الكبرى في مدينة إهدن اللبنانية، وتبقى عدد قليل من الذتاكر اما الحضور عبر الموقع الإلكتروني الخاص بها
نجوم مهرجان إهدنيات 2024
الافتتاح بعنوان « رحبانيات » في ١٨ يوليو ليلة تكريم للعملاق إلياس الرحباني من إنتاج إهدنيات، بقيادة غسان الرحباني وفرقته السمفونية، ترافقه على الشاشات مقاطع سينمائية تجسد الأغاني التي سيتم غنائها وعزفها بالإضافة الى لوحات راقصة ترافق بعض الاغاني على المسرح.
النجمة عبير نعمة ولأول مرّة في إهدنيات في ٢٠ تموز
“Merry Cream”
مسرحية كوميدية-رومانسية بعنوان « ميري كريم » تتناول موضوع إجتماعي-ثقافي في ٢١ تموز
النجم ناصيف زيتون وللسنة الثانية في إهدنيات في ٢٥ يوليو، والختام مع المطربة ميادة الحناوي في ٢٧يوليو
وسيحيي الفنان السوري ناصيف زيتون حفلين في 25 و26 يوليو المقبل، فيما تقدّم مواطنته المطربة ميّادة الحنّاوي حفلاً في 27 يوليو. ويُختتم المهرجان بحفل يحييه منسّق موسيقي في 28 من الشهر نفسه.
صرحت رئيسة المهرجان ريما فرنجية انها استمدت انطلاق المهرجان رغم ظروف ال ح رب من إرادة الحياة لدى اللبنانيين، وأضافت قائلة "قلبُنا وعقلُنا مع غزة وطبعاً مع أهلنا في جنوب لبنان. ولكن بعدما فكّرنا كثيراً، وجدنا أن التضحيات كلّها التي يشهدها الجنوب هي لكي يبقى لبنان حيّاً ومُنتجاً"
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يُدين الاعتداءات الإسرائيلية على الجنوب
أدان الجيش اللبناني في بيان اليوم الجمعة الاعتداءات الإسرائيلية التي قامت بها تل أبيب الأمس الخميس في عدة غارات جويةمتتالية على جنوب لبنان،واتهم الجيش اللبناني إسرائيل بإنها تنتهك وقف إطلاق النار بين البلدين.
وكانت توترت الجبهة الجنوبية للبنان بالفترة الماضية لقيام حزب الله اللبناني بشن الحرب على إسرائيل فيما يعرف بجبهة الإسناد التي قام بها حزب الله في دعم غزة بمواجهة إسرائيل،وبسبب احتلال إسرائيل للجنوب اللبناني،ورفضها تفعيل قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 الذي يقضي بانسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية المحتلة.
وحاول نتنياهو إشعال حربا مع لبنان ضمن رؤيته التي أعلن عنها عدة مرات بوسائل إعلام مختلفة حول رغبته في إشعال حرب نهاية العالم هرمجدون،وحاول التصعيد على الجبهة اللبنانية.
لكن عندما تدخلت الوساطات الدولية بواسطة أمريكا وفرنسا والأمم المتحدة وانتشرت قواتهم على جنوب الجبهة اللبنانية مؤكدين تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 1701 استجاب حزب الله لمصلحة الدولة اللبنانية حسب ما أعلنه نعيم قاسم أمين عام الحزب،وسلم جميع المواقع الحدودية إلى قوات الجيش اللبناني.