عربي21:
2025-07-05@13:30:48 GMT

تموضع التعليم والإرشاد من أجل النهضة

تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT

محاور:

ـ التموضع الأول: غاية التعليم مع تشكيل العراق كدولة:
ـ استمرار التعليم بذات المنهج دون إعادة تنظيم وإنما بتطوير بسيط.
ـ لم الناس تميل لإدخال أبنائها في مجال الطب والهندسة دون العلوم الأخرى؟

ـ التموضع الثاني وانحدار أهمية التعليم بانحدار المكانة الوظيفية المادية.

ـ التموضع الثالث: التعليم غير الواضح والذي شوهته تعددية مصادره بلا سيطرة حقيقية:
ـ امتحان الإبداع أم امتحان الذاكرة

ـ التموضع الرابع: ضرورة إعادة نظام الإرشاد ولكن بشكل جديد إلى المدارس من الابتدائية إلى الإعدادية وربما سيكون من الجيد إضافته إلى الجامعات.



التموضع الأساس:

عندما أتحدت عن التعليم، فالحديث يأتي عن التعليم مع مطلع القرن الماضي ووضع العراق تحت الانتداب ثم استقلال الترضية وهو حكم أهل البلد مع بقاء النفوذ البريطاني، وكانت مرحلة موجهة قام التعليم بها على ترسيخ التقليد لمظاهر المدنية وإنشاء طبقة وسطى من الموظفين الذين يديرون البلد وما تكون من منظومة حكومية بوزارات، في ذات الوقت كان هنالك تدريس للتاريخ وبشكل انتقائي يعظم الفخر بما لا يمكن تطبيقه كان يجسد القادة بشكل يتجاوز وصف البشر، وهذا نوع من التعجيز عن ادراك القدوة بأكثر من صيغة ذهنية بسيرة مستحيلة، مع تعظيم الفردية كان ينطبع في الذهن وهذا سائد لحد الآن، أن القائد أوحد وانه المتميز الأعظم، وان العبقرية في الفرد ولم تظهر في المجموع، فترى التنافس بين الموظفين أن يكون هو الخبير الأوحد وليس خبيرا بين مجموعة خبراء، وانه القائد الأوحد وليس احد القادة فترانا اليوم نفتقد إلى كفاءة وفاعلية عمل المجموعة.

التموضع الأول

هو تموضع التعليم من اجل الوظيفة، بيد انه كان تعليما ثريا بالمواد التي تعتبر ثقافة عامة قد لا يهتم بها كثيرا في الغرب ويختبر الذاكرة ولا يختبر الإبداع، لنكون أمام التعليم العالي حيث تبدأ مسيرة التعليم الحقيقية، ومن يتساقط في الطريق يذهب إلى كادر المساعدين أو الأعمال الحرة، والمجتمع عموما ارض بكر ممكن أن يتحمل هو والدولة الفتية هذا المسار.

لم المهندس والطبيب؟

الآباء وهم في الحقول، وعندما انتدبوا للعمل في شق الطرق وسكك الحديد والبنايات الحكومية كمنشآت ومدارس ومقرات إدارية، كانوا يرون الآمر الناهي المتحكم بمن يعمل ومن لا يعمل والذي عند حضوره تصمت الفوضى وعلى راسه قبعة وينظر في جهاز غريب أو يتعامل مع القياسات بشكل مذهل، من هذا؟ هذا المهندس... ابني لا بد أن يدخل المدرسة ليكون مثل هذا الحاكم بلا كرسي حكم وإنما بعرش العلم.

التعليم هو العمود الأول لنهضة الإصلاح ولابد أن توضع قيم حاكمة للسلوك في الجامعات جديدة فينبغي أن تمثل الحالة التي يجب أن يكون عليها المجتمع وليس حاوية لأمراضه.كان يصاب في عمل، أو يتمرض ابنه فيذهب إلى الطبيب أو طبيب "الكامب" فيعطيه دواء ليتعافى كأنه السحر ينتقل من الألم إلى السكون... ابني اذن لابد أن يدرس ليكون طبيبا.

فأصبح التعليم المهني والتقني كمرحلة ثانية وثالثة وغيرها من الدرجات حتى احتاروا بماه و تعليم جامعي أم تعليم يتبع التربية المدرسية.

انطباعات ترسخت ومازالت وشجعت عليها مسيرة الحكومات غير المؤهلة للتخطيط ومواكبة العصر فقد تربى المسؤولون فيها على نمط وظيفي يؤدي ما يؤمر به وغالبا ما يتلقى الأذى إن أبدع أو أخطأ لان هنالك خوف من المبدعين وخوف على كراسي إدارة المنظومات، أو مكانة علمية تحجرت وتحتاج إلى جديد ولكنها لا تسمح بالجديد.

التموضع الثاني:

في الحصار على العراق، وهبوط الدينار، أصبح الموظف في طبقة جديدة خارج التصنيف، فهو ليس من الفقيرة بل دون الفقر، فمرحلة التدني بدأت في الثمانينات عندما اجتاز التضخم قدرة الموظف على أن يشتري سكنا من راتبه المجرد مثلا، لكن في التسعينات أمسى غذاؤه المشكلة...

وهنا أصبحت الأعمال الحرة في الطبقة العليا وانتهت وتدنت فكرة الوظيفة كهدف رغم بقاء المهندس والطبيب في مكانته لكن في مجال الأعمال الحرة وليس الوظيفة، التعليم تراجعت أهميته بتراجع الوظيفة وعادت الأمية إلى الظهور من جديد، فتموضع التعليم في درجة ما لكن لم تصل الهبوط، فهنالك تقليد العائلة وأصبح من ضمنها السلك الوظيفي والتعليمي، بعد لا يطال.

التموضع الثالث:

بعد 2003 ظهرت حمى الشهادات وانفتاح العراق على العالم والإنترنيت والتعليم عن بعد وغالبا ما تؤخذ الشهادات بطريق أو أخرى ليحتل من يحملها مكانا ما وهو غير مؤهل له وتكدست الشهادات في طلب الوظيفة الحكومية.

إعادة تنظيم الدولة ككل ومن ضمنها قيم الوظيفة وقيم التعليم وأخلاقياتها، حيث أنها لم تنظم لمواكبة التغييرات التي حدثت في مسار الإنسانية خلال المائة عام إلا بحلول ترقيعيه والتي تمزقت في واقعنا اليوم بشكل لافت للنظر عندما خرج التعليم عن جدول التقييم العالمي.لان المسار لم يتطور وغالبا من يدخل سلك التعليم يصبح عاجزا عن عمل آخر ليكسب رزقه فهو مازال يؤهل لوظيفة حكومية في بلد توقفت به الأعمال وتراجعت وأغلقت المصانع والمزارع واصبح بعيدا عن المدنية إلا في ظاهرها نتيجة المشاكل والحروب الداخلية التي تمنع أي عمل حقيقي، ومع الفساد المعلوم يصبح للفساد نفوذا وعندما ينتقل للتعليم يكون الانهيار،  فمعايير الجامعات والحصول على الشهادات عبر الإنترنيت وغياب المراقبة الحقيقية أو معادلة الشهادات بمعايير تناسب الظرف يجعل عمود البناء لأي مجتمع متداعيا مكسورا.

التموضع الرابع: الإرشاد بمنظومة جديدة

ومن التموضع الثالث وأسبابه والأحداث والتغييرات الاجتماعية والنفسية وغلبة التدين على الدين وظهور الانحرافات، نجد أن ضرورة ملحة للتعليم الإجباري وهذا يعني رصد أموال للتعليم بغية استعادة وعي المجتمع.

من الضرورات إعادة الإرشاد المدرسي، وبأسلوب مؤسسي فاعل يتفاعل به المرشد للصف مع قسم الإرشاد في كل مدرسة، وهو قسم يتبع التربية يتكون من مختصين بالبحوث الاجتماعية والصحة النفسية والإحصاء ومهارات الحاسوب، ومعلمي أو معلمات المدرسة الكبار السن اللذين يرفدون القسم بخبرتهم في تصويب التحليل والإجراءات، فليس واجب الإرشاد فقط تحديث المعلومات أو ملئ الدفتر المدرسي عند نقل الطالب أو الانتهاء من المرحلة، وإنما وثيقة تاريخية تمثل نمو الطالب الفكري والبدني أو تدنيه وبحث الأسباب وتثبيت العلاج المطلوب وما يمكن أن ينجح فيه كوظيفة مجتمعية.

خلاصات

ـ التعليم هو العمود الأول لنهضة الإصلاح ولابد أن توضع قيم حاكمة للسلوك في الجامعات جديدة فينبغي أن تمثل الحالة التي يجب أن يكون عليها المجتمع وليس حاوية لأمراضه.

ـ وأن يعاد النظر في أهداف التعليم وبرمجته وفق التخطيط لطلب السوق.

ـ وإصدار قوانين تحمي العاملين في الأعمال الحرة أو الشركات الأجنبية أو المتشاركة مع المحلية التي تستنزف العاملين بها دون ضمانات فيهربون إلى الوظيفة الحكومية.

ـ إعادة تنظيم الدولة ككل ومن ضمنها قيم الوظيفة وقيم التعليم وأخلاقياتها، حيث أنها لم تنظم لمواكبة التغييرات التي حدثت في مسار الإنسانية خلال المائة عام إلا بحلول ترقيعيه والتي تمزقت في واقعنا اليوم بشكل لافت للنظر عندما خرج التعليم عن جدول التقييم العالمي.

ـ الاهتمام بالإبداع ليس بتوظيفه وحسب وإنما بوضع صيغ التعليم بحيث تختبر الإبداع وتنميه وليس الحافظة.. فما هو مطلوب الآن المشاركة في رفد المدنية وليس استخدامها فقط.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مدونات مدونات التعليم العراق العراق تعليم رأي أوضاع مدونات مدونات مدونات مدونات مدونات مدونات سياسة سياسة سياسة سياسة رياضة سياسة رياضة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الأعمال الحرة ـ التموضع

إقرأ أيضاً:

مشكلة لبنان مع الخارج حسابية... 1 + 1 = 2 وليس 11

لا نقول جديدًا إذا وصفنا تعاطي المسؤولين اللبنانيين مع الطرح الأميركي بأنه فصل جديد من فصول إضاعة الفرص. وهذه الصفة قد أصبحت ملازمة للتحرّك الرسمي حيال ملف سلاح "حزب الله". يحاول كل من رئيسي الجمهورية والحكومة، مسايرة ومراعاة الرئيس نبيه بري، وهو أكثر السياسيين اللبنانيين خبرة وحنكة، وله باع طويلة في أي عملية تفاوضية مع الداخل كما مع الخارج. فهو يحاول أن يعطي الآخرين، أيًّا كانت هويتهم أو انتماءاتهم، من كيسهم، مع "ألف تربيح جميل".

وبهذه الطريقة يحاول كل من الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أن يسيرا ما بين النقاط، وذلك من خلال ما يمكن أن يصدر عنهما، وعن الرئيس بري بالطبع، من موقف رسمي، آخذين في الاعتبار عدم إزعاج "الأخ الأكبر" بما يمكن أن يتضمّنه ما سيتمّ التوافق عليه في البيان النهائي، الذي لن يكون مستوحىً بالطبع من خطاب القسم أو من البيان الوزاري، وفيهما موقف واضح ولا لبس فيه، ولا يحتاج إلى أي تفسير أو اجتهاد، من أي سلاح غير شرعي وحصرية امتلاك هذا السلاح من قبل القوى الشرعية وحدها دون سواها.

ولأن حبر الخطاب الرئاسي والبيان الوزاري لم يجفّ بعد لا ضير في العودة إلى حرفية ما جاء فيهما. ففي الخطاب الرئاسي قال الرئيس عون: "عهدي أن أمارس دوري كقائد أعلى للقوات المسلّحة وكرئيس للمجلس الأعلى للدفاع بحيث اعمل من خلالهما على تأكيد حق الدولة في احتكار حمل السلاح".

أمّا البيان الوزاري فذهب أبعد من ذلك عندما أكد "إننا نريد دولةً تملك قرار الحرب والسلم. نريد دولةً جيشُها صاحب عقيدةٍ قتاليةٍ دفاعية يَحمي الشعب ويَخوض أي حرب وفقاً لأحكام الدستور".

فما جاء من كلام سيادي في خطاب القسم قابله النواب بتصفيق حار لم يسبق أن حظي أحد آخر من الرؤساء المتعاقبين على هذا الترحيب الجماعي بهذا الكلام غير المعتاد، خصوصًا أنه جاء بعد ثماني سنوات من جفاف المبادرات. وكذلك حظي البيان الوزاري بثقة نيابية قد لا تتكرّر عندما لا يتطابق ما هو نظري و "صفّ حكي" مع الواقع بما فيه من عثرات تحول دون ملامسة الحدّ الأدنى من فرض الدولة هيبتها وسلطتها واستعادة قرار السلم والحرب.

أمّا في ما يخصّ الموفد الأميركي فهو، وفق المعلومات المتداولة، لن يكون أقّل صراحة من سابقته مورغان اورتيغاس، وهو بالتالي لن يتعاطى مع ملف حصرية السلاح بيد الدولة على الطريقة اللبنانية، وإن كانت أصوله لبنانية – زحلاوية. فالمهلة التي ستعطيها واشنطن للدولة حتى تحسم أمرها في ما خصّ تسلّم أي سلاح غير شرعي، سواء أكان لبنانيًا أو فلسطينيًا، كمقدمة لازمة وضرورية لاستعادة ما سبق أن تخّلت عنه من أدوار سياسية وأمنية لأسباب كثيرة. ومن دون تسليم هذا السلاح للدولة الشرعية الوحيد سيبقى القديم على قدمه، ولن يحظى لبنان بأي مساعدات يمكن أن تقدم عليها الولايات المتحدة الأميركية أو أي بلد آخر لإعادة إعمار ما هدّمته إسرائيل، وبالتالي فإن واشنطن في صدد التحضير لرزمة من العقوبات الجديدة، والتي يمكن أن تتجاوز الأفراد لتصل إلى مختلف المؤسسات اللبنانية.

فواحد زائد واحدًا يساويان في الحسابات الأميركية أثنين، وليس أحد عشر، كما هو حاصل حاليًا في حسابات الربح والخسارة بالنسبة إلى المسؤولين اللبنانيين، الذين يحاولون أن يسايروا أم العروس وأم العريس في آن واحد. وهذا ما لا يمكن أن تفهمه واشنطن، وذلك استنادًا إلى التجارب السابقة غير المشجعّة باستثناء ما تمّ التوصّل إليه من نتائج في اتفاق الترسيم البحري بين لبنان وإسرائيل، وكذلك بالنسبة إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حزب الله"، وقد لعب الرئيس بري في هذين الاتفاقين دورًا متقدّمًا. 
  المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة ما هي قاعدة "3-2-1" في الحدّ من الإفراط بتناول الطعام؟ Lebanon 24 ما هي قاعدة "3-2-1" في الحدّ من الإفراط بتناول الطعام؟ 04/07/2025 09:01:40 04/07/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 الحكمة يفوز على بيروت بنتيجة 91-84 ويعادل السلسلة نصف النهائية 1-1 في "ديكاتلون" بطولة لبنان لكرة السلة Lebanon 24 الحكمة يفوز على بيروت بنتيجة 91-84 ويعادل السلسلة نصف النهائية 1-1 في "ديكاتلون" بطولة لبنان لكرة السلة 04/07/2025 09:01:40 04/07/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 فوز اللائحة المدعومة من التيار الوطني الحر في بلدة دار بعشتار البترون بنتيجة ١١- ١ بالاضافة الى مختارين Lebanon 24 فوز اللائحة المدعومة من التيار الوطني الحر في بلدة دار بعشتار البترون بنتيجة ١١- ١ بالاضافة الى مختارين 04/07/2025 09:01:40 04/07/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية: ندعم السلام وليس لدينا أي مشكلة مع الشعب الإيراني (سكاي نيوز عربية) Lebanon 24 المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية: ندعم السلام وليس لدينا أي مشكلة مع الشعب الإيراني (سكاي نيوز عربية) 04/07/2025 09:01:40 04/07/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً هل يواجه لبنان أزمة اتصالات؟ Lebanon 24 هل يواجه لبنان أزمة اتصالات؟ 01:45 | 2025-07-04 04/07/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام منزعج Lebanon 24 سلام منزعج 01:30 | 2025-07-04 04/07/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 توفيا على الفور.. حادث مروع بالقرب من سوق الأحد يودي بحياة رجل وزوجته وفيديو يوثق ما حصل Lebanon 24 توفيا على الفور.. حادث مروع بالقرب من سوق الأحد يودي بحياة رجل وزوجته وفيديو يوثق ما حصل 01:27 | 2025-07-04 04/07/2025 01:27:47 Lebanon 24 Lebanon 24 إجتماعات في بيت الكتائب المركزي: المواجهة ستكون حاسمة Lebanon 24 إجتماعات في بيت الكتائب المركزي: المواجهة ستكون حاسمة 01:15 | 2025-07-04 04/07/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان سيطالب برّاك بضمانات أميركية بعد تجربة وقف إطلاق النار واسرائيل تصعّد ميدانيا Lebanon 24 لبنان سيطالب برّاك بضمانات أميركية بعد تجربة وقف إطلاق النار واسرائيل تصعّد ميدانيا 01:00 | 2025-07-04 04/07/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة معلومات جديدة... هذه هويّة المُستهدف في "غارة خلدة" Lebanon 24 معلومات جديدة... هذه هويّة المُستهدف في "غارة خلدة" 11:02 | 2025-07-03 03/07/2025 11:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 فيروس معدٍ ينتشر في لبنان.. هذه أعراضه Lebanon 24 فيروس معدٍ ينتشر في لبنان.. هذه أعراضه 09:30 | 2025-07-03 03/07/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بفستان مكشوف.. النجمة التركية الشهيرة هاندا ارتشيل تُفاجئ الجمهور بلوك جديد (صور) Lebanon 24 بفستان مكشوف.. النجمة التركية الشهيرة هاندا ارتشيل تُفاجئ الجمهور بلوك جديد (صور) 03:43 | 2025-07-03 03/07/2025 03:43:26 Lebanon 24 Lebanon 24 وفاة شابة في حادث سير مروّع... سيارتها سقطت في الوادي (صور) Lebanon 24 وفاة شابة في حادث سير مروّع... سيارتها سقطت في الوادي (صور) 13:36 | 2025-07-03 03/07/2025 01:36:29 Lebanon 24 Lebanon 24 مذكرة بإقفال كافة الإدارات والمؤسسات العامة Lebanon 24 مذكرة بإقفال كافة الإدارات والمؤسسات العامة 11:58 | 2025-07-03 03/07/2025 11:58:04 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-07-04 هل يواجه لبنان أزمة اتصالات؟ 01:30 | 2025-07-04 سلام منزعج 01:27 | 2025-07-04 توفيا على الفور.. حادث مروع بالقرب من سوق الأحد يودي بحياة رجل وزوجته وفيديو يوثق ما حصل 01:15 | 2025-07-04 إجتماعات في بيت الكتائب المركزي: المواجهة ستكون حاسمة 01:00 | 2025-07-04 لبنان سيطالب برّاك بضمانات أميركية بعد تجربة وقف إطلاق النار واسرائيل تصعّد ميدانيا 23:58 | 2025-07-03 قوة إسرائيلية توغلت لمئات الأمتار ليلا داخل الأراضي اللبنانية في ميس الجبل وهذا ما قامت به فيديو عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) 10:11 | 2025-07-03 04/07/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) 03:28 | 2025-07-03 04/07/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 "كان خاطب نص بنات مصر".. فنان شهير يتحدث عن عدد الفتيات اللواتي ارتبط بهن (فيديو) Lebanon 24 "كان خاطب نص بنات مصر".. فنان شهير يتحدث عن عدد الفتيات اللواتي ارتبط بهن (فيديو) 02:58 | 2025-07-03 04/07/2025 09:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • كل ما تريد معرفته عن شهادات العائد المرتفع في مصر.. عوائد تصل إلى 27%
  • 3 سنوات سجن وعزل من الوظيفة لموظف بدمياط اختلس مستلزمات طبية وزور مستندات
  • أحمد الجروان: التسامح قرار واعٍ وليس شعاراً
  • مشكلة لبنان مع الخارج حسابية... 1 + 1 = 2 وليس 11
  • تزوير الشهادات الدراسية.. جريمة تهدد مصداقية التعليم والداخلية تتصدى
  • وزير الخارجية: توجت جهودنا برفع العقوبات ورفع علم سوريا في مقر الأمم المتحدة، سوريا التي نراها اليوم تشبه الشعب السوري، والرمزية السورية اليوم أكثر انفتاحاً ترمز إلى الإنسان السوري وثقافته وأرضه
  • منتصر الحمد: كيف نعيد تموضع اللغة العربية كفاعل ثقافي عالمي؟
  • قضية قيلش تقود أستاذاً جامعياً بسلا إلى التأديب
  • «الإرشاد الزراعي» تحث على تدوير المخلفات الزراعية
  • وزارة الأوقاف تنعى الشيخ صالح حنتوس وتؤكد أن جرائم الحوثيين لن تسقط بالتقادم وتحملهم كامل المسؤولية الجنائية