#سواليف
#الطقس #صيفي اعتيادي فوق المرتفعات الجبلية وحار نسبيا في مناطق السهول، بينما يكون #حار في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة ، كما وتظهر بعض #الغيوم على ارتفاعات منخفضة في شمال المملكة، وتسود #رياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط على فترات.
و يُتوقع أن تكون درجات الحرارة العظمى في بداية الثلاثينات مئوية فوق الجبال يوم الثلاثاء، بينما تصل إلى منتصف الثلاثينات مئوية في بقية مدن ومناطق المملكة، وتصل إلى الأربعينات مئوية في الأغوار والعقبة، وبالتالي يكون الطقس حارًا في تلك المناطق، وتستمر الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة، وتصحبها هبات نشطة في فترات العصر والمساء.
نهاراً
تبقى درجات الحرارة أعلى من معدلاتها لمثل هذا الوقت من العام بحوالي الدرجتين مئويتين.
وتكون #الأجواء_حارة نسبياً في عموم المناطق، وحارة في البحر الميت والأغوار والعقبة.
وتكون #الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة، تنشط مع ساعات العصر.
في خليج العقبة:
الرياح: شمالية خفيفة الى معتدلة السرعة. حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف ارتفاع الموج (5-15 سم). درجة حرارة سطح مياه البحر: 29 درجة مئوية.التوصيات تجنب التعرض المباشر والطويل لأشعة الشمس
ليلاً
تكون الاجواء لطيفة في عموم المناطق تميل للبرودة فوق الجبال، ودافئة في مناطق الأغوار والبحر الميت والعقبة.
وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطقس صيفي حار الغيوم رياح الأجواء حارة الرياح شمالیة غربیة معتدلة السرعة
إقرأ أيضاً:
نماء لإنتاج الكهرباء: توسعة مشروع ظفار لطاقة الرياح وإطلاق مشاريع مماثلة
قالت شركة نماء لإنتاج الكهرباء إن سلطنة عمان تخطو خطوات إستراتيجية لتحقيق أهدافها للانتقال نحو الحياد الصفري بحلول 2050، والوصول إلى توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة، مما يعزز مكانتها كمركز إقليمي للطاقة النظيفة، ويأتي مشروع ظفار لطاقة الرياح الذي يُعد أول مشروع من نوعه في سلطنة عمان، بقدرة إنتاجية تبلغ حوالي 50 ميجاواط، والذي أنشئ في منطقة تتمتع بظروف مناخية ملائمة لاستغلال طاقة الرياح بكفاءة عالية محفزا الاستثمار في القطاع.
وأكد أحمد بن سعيد الحارثي، الرئيس التنفيذي لشركة نماء لإنتاج الكهرباء على أن قطاع الكهرباء يسعى لتوسعة مشروع ظفار لطاقة الرياح عبر مرحلة ثانية، وإطلاق مشاريع مماثلة في مناطق أخرى للاستفادة من طاقة الرياح المتوفرة، وذلك بعد أن أثبت المشروع نجاحه وبكفاءة عالية، كما يخطط لاستغلال متوسط سرعة الرياح البالغ أكثر من 7 م/ث في ظفار (وإلى 20 م/ث في بعض الأحيان خلال موسم الذروة من يونيو إلى أغسطس) لتوسعة نطاق المشروع، الذي يمتد حاليا على مساحة 1,900 هكتار، مشيرا إلى أن المشروع يخدم استراتيجية سلطنة عُمان للتحول نحو الطاقة النظيفة، والتي تسعى إلى زيادة إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة إلى 20% بحلول عام 2030، وصولا إلى 39% بحلول عام 2040 من إجمالي الطاقة المولدة.
وأوضح الحارثي أن مشاريع طاقة الرياح تحفز الاستثمار في مجالات البحث والتطوير في تقنيات الطاقة المتجددة وتعزز استخدام التكنولوجيا الحديثة في مجال نظم الطاقة وتفتح آفاقا جديدة للابتكار المستقبلي، مشيرا إلى أن مشروع ظفار لطاقة الرياح، الذي دخل مرحلة التشغيل التجاري في نوفمبر 2019، يعتمد على تحويل الطاقة الحركية للرياح إلى كهرباء عبر 13 توربينًا متطورًا، بقدرة إجمالية تصل إلى 50 ميجاواط/ ساعة، تكفي لتزويد حوالي 1,600 منزل بالطاقة النظيفة، وتتميز التوربينات المستخدمة بقطر يصل إلى 130 مترًا، وقدرة على العمل في ظروف مناخية مختلفة تتراوح بين -15°م و40°م، مع نظام مراقبة ذكي (SCADA) يتيح التحكم عن بُعد، وحتى اليوم بلغ إجمالي الإنتاج منذ التشغيل أكثر من 610,000 ميجاواط/ ساعة، مع تحقيق ذروة إنتاجية في عام 2024 بواقع 133,734 ميجاواط/ساعة.