أحد أندية دوري روشن يخطط للعب الموسم بـ3 أجانب
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر إعلامية، أن أحد أندية دوري روشن يمتلك خطة جانبية وهي لعب الموسم كاملًا بـ 3 محترفين أجانب فقط.
وكان قد أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم ورابطة المحترفين، عن زيادة عدد اللاعبين الأجانب في دوري روشن إلى 10 بدءاً من الموسم الرياضي 2024-2025.
وأكد الاتحاد السعودي على استمرار أحقية كل ناد في تسجيل لاعب واحد محترف من مواليد البلاد، على أن يكون من مواليد 1998 فما فوق، ويحق لكل فريق تسجيل عدد 8 لاعبين أجانب في قائمة كل مباراة كحد أقصى بالإضافة إلى المحترف من مواليد المملكة، ويستثنى من ذلك مسابقتا كأس الملك وكأس السوبر السعودي، إذ يمكن مشاركة جميع اللاعبين الأجانب المسجلين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: دوري روشن محترفين
إقرأ أيضاً:
موسم التحولات.. فليك يخطط لقرار صادم في برشلونة
يبدو أن الموسم الجديد لنادي برشلونة قد يحمل مفاجأة غير سارة لحارس مرمى الفريق المخضرم مارك أندريه تير شتيجن، في ظل اقتراب النادي من التعاقد مع الحارس الشاب خوان جارسيا من صفوف إسبانيول.
موسم التحولات.. فليك يخطط لقرار صادم في برشلونةووفقًا لتقارير صحفية كتالونية، يوشك برشلونة على تفعيل الشرط الجزائي في عقد جارسيا، والذي تبلغ قيمته 25 مليون يورو، تمهيدًا لضمه خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" أن هناك توافقًا تامًا بين إدارة برشلونة والمدرب الجديد هانز فليك على منح الفرصة لجارسيا ليكون الحارس الأساسي للموسم القادم، الأمر الذي يضع تير شتيجن في موقف حرج، رغم قضائه عشر سنوات ناجحة داخل أسوار "كامب نو".
تجديد الدماء على حساب الخبرةورغم ارتباط تير شتيجن بعقد مع النادي يمتد حتى عام 2028، ورغبته المُعلنة في الاستمرار، إلا أن مؤشرات الموسم الجديد 2025/2026 توحي بتراجع كبير في فرصه للمشاركة أساسيًا، خاصة في ظل رغبة فليك في ضخ دماء جديدة في الفريق، والاعتماد على عناصر شابة قادرة على مواكبة مشروعه الفني المستقبلي.
ويبدو أن المدرب الألماني يضع نصب عينيه بناء فريق تنافسي قادر على استعادة أمجاد برشلونة، مع التركيز على الحاضر والمستقبل معًا، مما قد يدفع تير شتيجن إلى التفكير في الرحيل بحثًا عن دقائق لعب مضمونة، خصوصًا في ظل طموحه للظهور بشكل أساسي مع منتخب ألمانيا في كأس العالم 2026.
أصعب تحدي في مسيرتهتير شتيجن، الذي ما دام عانى من الجلوس احتياطيًا خلف مانويل نوير في المنتخب، يجد نفسه اليوم أمام واحدة من أكثر المحطات حساسية في مسيرته الرياضية. وبين تحديات الاستمرار في برشلونة بمكانة غير مضمونة، أو خوض تجربة جديدة تضمن له التواجد في الصورة، سيكون عليه اتخاذ قرار حاسم في الفترة المقبلة.
فهل يختار البقاء والقتال على مركزه في برشلونة؟ أم يبحث عن فرصة جديدة تعيد له الأضواء قبل مونديال 2026؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!