أردوغان يصفع طفلاً صغيرًا لم يقبل يده .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
وكالات
قام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بصفع طفلا لم يقبل يده خلال لقاء الرئيس مع ممثلي المنظمات الأهلية في ولاية ريزة .
وظهر أردوغان وهو يقوم بتسليم مفاتيح الشقق الجديدة إلى عائلات متضررة من الكوارث الطبيعية، وحينها صعد طفلان إلى المنصة، ومد أردوغان يده إلى الطفلين لتقبيلها، وبعد أن لم يقبل أحد الطفلين، الذي يقدر عمره بحوالي 5 سنوات يده.
وبعد ذلك، قام أردوغان بالنظر للطفل لفترة من الوقت، ثم صفعه بخفة على خده فيما وقف الطفل ينظر للرئيس بكل براءة.
ليأتي رجل كان يقف بجانبه ليشرح للطفل ما يجب القيام به، وبعد ذلك قبل يد الرئيس فأعطاه أردوغان مكافأة مالية، وسط ابتسامات من الحضور
وأثار تصرف الرئيس التركي، موجة جدل وغضب واسعة، حيث اعتبره البعض تعنيف للطفل، بينما البعض الآخر وجده تصرف “طبيعي” لتعليم الطفل احترام الكبير.
والجدير بالذكر أنه من العادات التركية أن يقبل صغير السن يد كبير السن ويضعها على جبينه في علامة احترام وتقدير.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1722253445571.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التركي رجب طيب أردوغان تعنيف الطفل صفع طفل مفاتيح الشقق
إقرأ أيضاً:
من الشارع اللي وراه إلى القفص.. شاهد| سوزي الأردنية قبل وبعد الشهرة
ألقت الجهات الأمنية القبض على الفتاة المعروفة باسم سوزي الأردنية، داخل شقة تقيم بها في القاهرة الجديدة، وذلك على خلفية بلاغات تتعلق بمحتوى مسيء يتم بثه عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
سوزى الأردنية قبل وبعد الشهرةأثار نبأ القبض علي سوزى الأردني موجة من الجدل بين مؤيدين يرون أنها تخطّت حدود المقبول، وآخرين يعتبرونها ضحية للضغوط النفسية وشهرة غير محسوبة.
وكانت سوزى الاردنية فتاة بسيطة تظهر بمقاطع طبيعية دون مؤثرات أو تجميل، وتتحدث بعفوية واضحة.
ولم تكن تتقن أساليب جذب الانتباه، لكن براءتها كانت كافية لجذب عدد من المتابعين الأوائل.
واعتمدت على البث المباشر من غرفتها الصغيرة، دون خلفيات فاخرة أو إضاءات احترافية.
وبعد الشهرة بدأت سوزي الأردنية تعتمد على المظهر الملفت، والمكياج الكامل، وظهرت بتغييرات ملحوظة في المظهر وطريقة الحديث.
وأصبحت حديث السوشيال ميديا بعد استخدام جمل مثيرة للجدل مثل "آه الشارع اللي وراه"، وتكرار بث مقاطع غريبة أثارت الانتقادات.
ولاحظ الجمهور تغيّر نبرتها وسلوكها، وتحولها من فتاة عفوية إلى شخصية مثيرة للجدل، تبحث عن ترند دائم بأي وسيلة.
والبعض اعتبر ما حدث تحركًا لحماية الذوق العام من المحتوى المبتذل.
وآخرون دافعوا عنها، مشيرين إلى ضرورة احتوائها نفسيًا بدلًا من معاقبتها، خاصة وأنها لا تزال في مرحلة عمرية حساسة.