هل تُعلن نتيجة الثانوية العامة غدًا؟.. وزارة التربية والتعليم توضح
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
أكد مصدر رسمي من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني اليوم الإثنين أن الأخبار التي تشير إلى إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024 غدًا الثلاثاء 30 يوليو غير صحيحة.
وأضاف المصدر أن أعمال تصحيح امتحانات الثانوية العامة قد انتهت مساء أمس الأحد، لكن هناك مراحل أخرى يتعين إتمامها قبل الإعلان عن النتيجة، مثل مراجعة بيانات الطلاب ومطابقة النتائج.
تجدر الإشارة إلى أن نسب النجاح في بعض المواد لهذا العام قد أظهرت نتائج مبشرة:
اللغة العربية: نسبة النجاح 96.62٪اللغة الأجنبية الثانية: نسبة النجاح 97.88٪الفيزياء: نسبة النجاح 94.21٪اللغة الأجنبية الأولى: نسبة النجاح 96.25٪التاريخ: نسبة النجاح 96.43٪ شروط الحصول على درجات الرأفةالدرجات المضافة: يتم منح درجات الرأفة بحد أقصى 10% من درجات المادة، مما قد يحسن حالة الطلاب الذين كانوا على وشك الرسوب.الحافز الرياضي: تُضاف درجات الحافز الرياضي للطلاب المشاركين في البطولات الرياضية الدولية أو القارية، مع تحديد الدرجات حسب مستوى البطولة.توزيع درجات الثانوية العامةالشعبة الأدبية:
اللغة العربية: 80 درجةاللغة الأجنبية الأولى: 50 درجةاللغة الأجنبية الثانية: 40 درجةالتاريخ: 60 درجةالجغرافيا: 60 درجةالمواد الفلسفية: 60 درجةعلم النفس والاجتماع: 60 درجةشعبة علمي علوم:
اللغة العربية: 80 درجةاللغة الأجنبية الأولى: 50 درجةاللغة الأجنبية الثانية: 40 درجةالكيمياء: 60 درجةالفيزياء: 60 درجةالأحياء: 60 درجةالجيولوجيا: 60 درجةشعبة علمي رياضة:
اللغة العربية: 80 درجةاللغة الأجنبية الأولى: 50 درجةاللغة الأجنبية الثانية: 40 درجةالكيمياء: 60 درجةالفيزياء: 60 درجةالهندسة الفراغية: 30 درجةالتفاضل والتكامل: 30 درجةالاستاتيكا: 30 درجةالديناميكا: 30 درجةرابط الحصول على النتيجةيمكن للطلاب الحصول على نتيجة الثانوية العامة 2024 عبر الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم بمجرد إعلانها. الرابط الرسمي هو: موقع وزارة التربية والتعليم.
خطوات الحصول على النتيجة:
الدخول إلى موقع وزارة التربية والتعليم.اختيار أيقونة "نتائج الامتحانات".إدخال الاسم ورقم الجلوس.الضغط على "استعلام" لعرض النتيجة.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم توضح الثانوية الثانوية العامة نتيجة نتيجة الثانوية العامة نتائج وزارة التربیة والتعلیم اللغة الأجنبیة الثانیة اللغة الأجنبیة الأولى الثانویة العامة اللغة العربیة نسبة النجاح الحصول على
إقرأ أيضاً:
انطلاق «مبادرة بالعربي 13» احتفاء باليوم العالمي للغة العربية
دبي (وام) أطلقت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة فعاليات الدورة الثالثة عشرة من «مبادرة بالعربي»، في برنامج موسع من الأنشطة المجتمعية والتعليمية والترفيهية، التي تهدف إلى تعزيز استخدام اللغة العربية وترسيخ حضورها في الحياة اليومية، وذلك بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، الذي يصادف الثامن عشر من ديسمبر كل عام، ما يعكس التزام المؤسسة المستمر بنشر المعرفة وإبراز القيمة الحضارية والثقافية للغة الضاد.
وتشهد نسخة هذا العام انتشاراً كبيراً للفعاليات عبر تسعة مراكز تجارية في مختلف إمارات الدولة، إلى جانب تنظيم فعاليات موازية في كل من البحرين والكويت، بما يعزز من أثر المبادرة الإقليمي ويؤكد نجاحها في الوصول إلى جمهور واسع من مختلف الأعمار. وتعمل المبادرة على تقديم محتوى مبتكر يجمع بين المتعة والفائدة من خلال أنشطة تفاعلية ومسابقات إلكترونية وورش تعليمية تقام في مراكز التسوق، أو عبر منصات المبادرة الرقمية، بما يتيح مشاركة أكبر من الأسر والطلاب والمهتمين باللغة العربية. وقال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، إن «مبادرة بالعربي» تعد أحد أهم المشاريع المعرفية التي أرستها المؤسسة خلال أكثر من عقد لتعزيز مكانة اللغة العربية بين الأجيال الشابة، وربطهم بجماليات لغتهم وهويتهم الثقافية. مؤكداً أن المبادرة تواصل تأثيرها الإيجابي عاماً بعد عام من خلال فعاليات مبتكرة تتيح للجمهور التفاعل مع العربية بطرق جذابة وملهمة. وأضاف أن المؤسسة تحرص في كل دورة على توسيع نطاق الفعاليات داخل الدولة وخارجها، بما يعكس دور الإمارات في دعم المبادرات الفكرية والمعرفية، وتعزيز الحضور العالمي للغة العربية في فضاءات التواصل الرقمي والاجتماعي. وتحظى مبادرة بالعربي بدعم وتعاون واسع من جهات حكومية خاصة داخل الدولة وخارجها، ما يعكس أثرها المتنامي في تعزيز الهوية العربية وترسيخ مكانة اللغة العربية كلغة حضارية وثقافية. وتواصل المبادرة تطوير برامج نوعية ومحتوى متجدد يسهم في دعم رؤية دولة الإمارات في تعزيز المبادرات الثقافية والمعرفية، وتشجيع استخدام اللغة العربية في مختلف الفضاءات الرقمية والاجتماعية، بما يضمن استدامة حضورها وتأثيرها في المجتمعات العربية والعالمية.