تركيا تفوز بأول ميدالية في الرماية خلال الأولمبياد
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أصبحت الميدالية الفضية التي فاز بها يوسف ديكيتش وشيفال إيلايدا تارهان في الرماية، الميدالية العاشرة لتركيا في تاريخ الألعاب الأولمبية، والأولى في الرماية.
في دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس، واجه الثنائي التركي يوسف ديكيتش وشيفال إيلايدا تارهان الثنائي الصيربي دامير ميكيتش وزورانا أرونوفيتش في نهائي فئة المسدس الهوائي 10 أمتار المختلطة التي أقيمت في مركز شاتورو للرماية.
وحصل يوسف ديكيتش وشيفال إيلايدا ترهان، اللذان خسرا المباراة التنافسية والمثيرة 16-14، على الميدالية الفضية.
وجلب الثنائي يوسف ديكيتش وشيفال إيلايدا ترهان لتركيا أول ميدالية لها في فرع الرماية بهذه الإنجازات.
وفي هذه الفئة، حيث فاز دامير ميكيتش وزورانا أرونوفيتش بالميدالية الذهبية، ذهبت الميدالية البرونزية للفريق الهندي المكون من مانو بهاكر وسارابجوت سينغ.
وسبق للرياضيين الأتراك أن فازوا بميداليات في المصارعة ورفع الأثقال والتايكوندو والملاكمة والكاراتيه وألعاب القوى والجودو والرماية والجمباز في الأولمبياد.
Tags: أولمبياد باريستركياشيفال إيلايدا تارهانيوسف ديكيتشالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أولمبياد باريس تركيا
إقرأ أيضاً:
المخ يموت خلال 7 دقائق.. حسام موافي يكشف مفاجأة في وفاة السباح يوسف محمد
جدد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، مطالبته بضرورة تعميم تدريب جميع المواطنين على مهارات إنعاش القلب والرئتين (CPR)، وذلك في أعقاب الحادثة المؤسفة لغرق السباح يوسف محمد الأسبوع الماضي.
وأكد الدكتور موافي، خلال تقديمه برنامج "رب زدني علمًا" على قناة صدى البلد، على الأهمية القصوى لتعلم هذه المهارة لإنقاذ الأرواح، مشدداً على أن المخ يموت خلال 7 دقائق من توقف القلب، موضحا أن العامل الحاسم لإنقاذ الشخص من الموت الإكلينيكي هو البدء في إنعاش القلب خلال أول 7 دقائق من حدوث التوقف.
وقال: "إذا توقف قلبي في سوبر ماركت، وكان بجواري شخص يعرف إنعاش القلب، فإن القصة تنتهي (بالنجاة). أما إذا طلبوا الإسعاف فستصل بعد وقت يكون فيه المخ قد مات". وتابع محذراً: "إذا مات المخ، فعليه العوض حتى لو رجع القلب، وسيصبح الشخص في حالة موت جذع المخ".
وطالب موافي المؤسسات المعنية بالتحرك العاجل لتعميم هذا التدريب، مقدماً عدة مقترحات ببدأ النوادي تشكيل فرق لتعليم إنعاش القلب تحت إشراف أطباء متخصصين، بالتعاون مع وزارة الصحة،وأن يكون أصحاب المحلات لديهم فكرة جيدة عن إنعاش القلب، وتوفير جهاز الصدمات الكهربائية (AED) في كل الأماكن العامة، مع التأكيد على تدريب الأشخاص المجاورين له على استخدامه.
وأشار إلى أن إنعاش القلب مهارة سهلة وليست صعبة، ولا يمكن تعليمها عبر التلفزيون بل تتطلب التدريب العملي في المستشفيات العامة أو الجامعات باستخدام نماذج تدريبية، مختتما: "إنعاش القلب هو الأبجدية، ومن يتعلمه يكسب مكسباً كبيراً جداً".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟