سلاح البحرية الروسي يبدأ تدريبات كبرى
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
يمانيون../
بدأ سلاح البحرية الروسي، الثلاثاء، تدريباتٍ مُخطط لها تشمل معظم أسطول البحرية الروسية في المحيطين القطبي الشمالي والهادي وبحر البلطيق وبحر قزوين، وفقاً لوزارة الدفاع الروسية.
وأشارت الوزارة إلى أنّ التدريبات الكبرى، تشمل 20 ألف فرد، و300 سفينة، وستختبر جاهزية وقدرات البحرية على جميع المستويات.
وأضافت أنّ التدريبات ستشمل أكثر من 300 تدريب قتالي من بينها التدرب على استخدام الصواريخ المضادة للطائرات والمدفعية والأسلحة المضادة للغواصات.
كما أوضحت الوزارة أنّ نحو 300 من السفن والقوارب والغواصات وسفن الدعم ونحو 50 طائرة وأكثر من 200 وحدة من المعدّات العسكرية والمعدّات الخاصة ستشارك في التدريب القتالي.
وقالت وكالة “رويترز” الإخبارية إنّ معظم المحللين العسكريين يرون أنّ “روسيا تمتلك ثالث أقوى بحرية في العالم بعد البحريتين الأميركية والصينية”، مضيفةً أنّ “روسيا تمتلك أسطولاً كبيراً من الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية والمزوّدة بالصواريخ الباليستية”.
وفي 22 من تموز/يوليو الجاري، أجرت القوات البحرية الإيرانية مناورات “الإغاثة والإنقاذ والأمن البحري” لعام 2024، بمشاركة البحرية الروسية في بحر قزوين، وهي المناورة الأولى من نوعها بين القوات البحرية الإيرانية والروسية في هذا البحر.
# تدريبات#البحرية الروسيةروسياالمصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
طبيب أميركي: وضع أطفال غزة صادم للغاية
غزة - صفا قال الطبيب الأميركي في مستشفى ناصر توماس آدمكيفيتش إن وضع الأطفال في غزة صادم للغاية. وأوضح الطبيب آدمكيفيتش لقناة "الجزيرة"، يوم الجمعة، أن معظم الأمراض التي يعاني منها أطفال غزة سببها سوء التغذية. وأضاف "رأيتُ أطفالًا ذهبوا لمراكز المساعدات بغزة وعادوا مصابين بالرصاص". وأشار إلى أن هناك نقص واضح في الغذاء بقطاع غزة، مبينًا أن نقص الغذاء في غزة واضح على أجساد الأطفال. وتغلق "إسرائيل" منذ الثاني من مارس/آذار 2025 جميع المعابر مع قطاع غزة وتمنع دخول معظم المساعدات الغذائية والطبية، مما تسبب في تفشي المجاعة داخل القطاع. ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن قوات الاحتلال حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 206 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.