#سواليف

تسبب رفض #لاعب_الجودو #الطاجيكي، #نور_علي_إمام #علي، مصافحة منافسه الإسرائيلي، #توهار_بوتبول، قبل نزالهما، ضمن الدورة الأولمبية المقامة بباريس حاليا، وهتافه “الله أكبر” بعد الفوز عليه في حملة #هجوم وتشف ضده من منصات إسرائيلية.

وفي الفيديو المتداول عبر المنصات، غادر إمام علي دون مصافحة بوتبول، علاوة على ذلك، صاح إمام علي “الله أكبر” بعد تأكده من الفوز وإعلان النتيجة.

وسرعان ما أغضب تصرف اللاعب الطاجيكي المدونين الإسرائيليين والمناصرين لهم عبر المنصات، مطالبين بعقوبة نور علي وإقصائه من البطولات الرياضية مدعيين أنه خالف السلوك الرياضي وهتف برموز ذات دلالة دينية.

مقالات ذات صلة الاردن .. ضوابط على تأشيرات السفر لبريطانيا 2024/07/30

وزادت وتيرة الهجوم والسخرية على نور علي بعد أن هزم من نظيره الياباني هيفومي آبي، وتعرض الطاجيكي لضربة على الأرض مما تسبب في خلع ذراعه وكتفه، وأجبرت الإصابة الطاقم الطبي على نقله من منصة اللعب.

وتشفّى الطبيب اليهودي، أفشين عمراني في صورة إمام علي وتألمه جراء الإصابة وعلق “انتهى الأمر بنور علي بكتف مختلع يبكي على السجادة؟، متى ينتهي هذا الجنون، فكرة الرياضة هي أن تصبح واحدة وأن نضع خلافاتنا جانبا”.

ونشر اللاعب الطاجيكي صورة إنزاله لمنافسه الإسرائيلي عبر حسابه على منصة إنستغرام معلقا عليها “الله أكبر”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف لاعب الجودو الطاجيكي نور علي إمام علي توهار بوتبول هجوم الله أکبر

إقرأ أيضاً:

*صرخة مُدوّية: من “يُدفّئ” الأردنيين بجمر الإهمال؟ (موسم الحرق السنوي بدأ!)*

صراحة نيوز- الكاتب (المتذمر): نضال أنور المجالي.

يا هلا بالضيف الثقيل! بيوتنا في الشتاء لم تعد بيوتاً، بل صارت مغارة علي بابا للكهرباء الرخيصة، ومقبرة مجانية للأرواح التي لم تجد ثمن مدفأة محترمة!
كل سنة، نفس الفيلم المدبلج باللغة الأردنية الفصحى: “يا حرام، عائلة راحت ضحية..”، “جهاز مقلد، يا ويلي…”، “وين الرقابة؟ يا مسكين…”. المشكلة مش بالكوارث، المشكلة إنه صرنا متعودين عليها وكأنها جزء من التراث الشتوي!
​١. المواصفات والمقاييس: يا حارس البوابة (النائم جداً!)
​يا جماعة “المواصفات والمقاييس”، تحية للسبات الشتوي العميق الذي تتمتعون به!
بصراحة، أنتم تستحقون جائزة “أفضل فريق ينجح في الاختفاء وقت الحاجة”! السوق غارق بـ”الشموسات” التي تشبه قنابل الغاز الموقوتة، والأجهزة التي لو لمسها الماء لتكهرب الحي بأكمله، وأنتم تسألون: “كيف وصل هذا إلى السوق؟”
يا سيدي، وصل بسيارة “كش ملك” تحمل ختم “نموذج مقبول (على مسؤولية التاجر طبعاً!)”.
هل عملكم يقتصر على فحص “عينة نموذجية” واحدة؟ يعني كأنكم حكم مباراة، تنظرون في وجه الكابتن وتقولون: “ما شاء الله، شكلك صحي، يلا العبوا!” ثم تغضون النظر عن اللاعبين الألف المزورين في الملعب!
يا حضرة المسؤول، دم الضحايا في رقبة من سمح لهذه “الخردة” بالدخول. يجب أن تكون المبررات على شكل “بيان اعتزال” وليس “بيان توضيحي”، والتحرك يجب أن يكون أسرع من سرعة انتشار الحريق!
​٢. التجار والمستوردون: الجشع.. الرابح الأبدي!
​إلى تجارنا الكرام، يا من تبيعون “مدفأة الموت” وتحلفون إنها “أصلية بتدفي الحارة كلها”!
بمناسبة الشتاء، ألا تشعرون بـ”تأنيب الضمير” البارد؟ لا تقلقوا، الضمير (الذي هو على الأغلب ماركة صينية مقلدة) لا يعمل إلا بالصيف!
كل “شاحن أبو الربع دينار”، وكل “وصلة كهرباء تذوب أسرع من الثلج”، وكل “صوبة” تشتم رائحة البلاستيك المحترق منها وهي مغلقة… هي ليست بضاعة، بل هي أدوات جريمة معروضة للبيع بتخفيضات مغرية!
نتمنى من وزارة الصناعة والتجارة أن ترفع سقف العقوبة. الغرامة البسيطة؟ هذا تيك أواي للتجار! نريد سجن، إغلاق، ومصادرة أرباحهم لـ “صندوق دعم المواطن المتجمد من البرد”! نريدهم عبرة، ليعلموا أن ثمن الربح السريع هو “المقعد الخلفي في سيارة الشرطة”!
​٣. رسالة للمواطن (يا مسكين): توقف عن لعب القمار بـ”صوبتك”!
​أيها المواطن، يا ضحية الرقابة النائمة والتاجر الجشع، الآن دورك لتكون “الرقيب الشرس على جيبك وحياتك”:
​لا تسترخص دمك: عندما ترى مدفأة سعرها “صدمة” من الرخص، تذكر أنها على الأرجح هي التي ستصدمك في منتصف الليل. لا تلحق السعر الأقل في الأجهزة الحساسة، لأنك ستدفع الفاتورة حياتك، أو على الأقل أثاث منزلك بالكامل!
​ارمِها فوراً: هل شاحن هاتفك ساخن لدرجة أنه يصلح لتحميص الخبز؟ هل وصلتك الكهربائية تُطلق شرارات ضوئية تشبه الألعاب النارية؟ ارمِها في سلة المهملات! لا تراهن على حظك، لأن الحظ في الأردن ينام باكراً!
​التهوية قسَم (قسمة ونصيب!): صوبة الغاز ليست “غرفة عمليات معقمة”! افتح شباكاً صغيراً، “شقفة فتحة” كما يقولون، لكي لا تتحول غرفتك إلى “خيمة صامتة” تودع فيها الحياة بهدوء قاتل!
​خاتمة الاتهام: إلى متى سنظل “نحترق” لنتدفأ؟!
​يا أيها المسؤولون، الصرخة اليوم يجب أن تكون بقوة انفجار مدفأة غاز مهترئة! لا نريد تصريحات “هادئة بعد العاصفة”، نريد تفعيل حقيقي. نريد حملات تفتيش تقتلع هذه الأجهزة القاتلة، وتضع التجار في الزاوية، وتجعل “المواصفات والمقاييس” تستيقظ من غيبوبتها الشتوية.
​لدينا كل الأدوات، لكن ينقصنا “زر التشغيل” الحقيقي. اتقوا الله في أرواح الناس، فالربح السريع لن يساوي “أباريق الماء” التي ستسكبونها على حزنكم بعد فوات الأوان!
​حفظ الله الأردن.. وحمى بيوتنا من “جشع التدفئة”!

مقالات مشابهة

  • *صرخة مُدوّية: من “يُدفّئ” الأردنيين بجمر الإهمال؟ (موسم الحرق السنوي بدأ!)*
  • “حشد”: تصعيد “إسرائيلي” غير مسبوق للاستيطان والضم والانتهاكات بحق الفلسطينيين في الضفة والقدس
  • استشهاد أربعة فلسطينيين وإصابة آخرين في هجوم إسرائيلي غرب غزة
  • كواليس غياب إمام عاشور وناصر ماهر عن منتخب مصر في كأس العرب
  • أحمد حسن يكشف أسباب غياب إمام عاشور وناصر ماهر عن كأس العرب
  • “القرار ليس لنا”.. فون دير لاين ترد على هجوم ترامب على أوروبا
  • بعد استهداف أكبر شريان حياة مالي لروسيا.. إلى أي مدى يمكن لأوكرانيا الضغط على بوتين؟
  • “الصحة العالمية” تدين مقتل 33 شخصا في هجوم على مستشفى بميانمار
  • إيلون ماسك يوضح “الاختراع الأسوأ على عقول البشر”
  • أوكرانيا تعلن شن أول هجوم مسيّر على منصة نفط روسية في بحر قزوين