أعشاب طبيعية لعلاج مشكلة الإمساك الحاد
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
يعد الإمساك الحاد مشكلة شائعة يعاني منها العديد وقد تسبب لهم تقلصّات شديدة بالأمعاء وآلام شرجية، حيث تختلف أسباب حدوث الإمساك المزعج وطرق العلاج أيضًا.
شديد الحرارة.. تفاصيل حالة الطقس حتى الإثنين المقبل إيران تطالب مجلس الأمن بإدانة الهجوم الإسرائيلي على بيروت
الإمساك هو عدم قدرة الأمعاء على تحريك فضلات الطعام و إخراجها أقل من 3 مرات في الأسبوع، وقد يكون الإمساك حاد أو مزمن.
أسباب الامساك
إجراء عملية جراحية، أو تناول بعض الأدوية، أو حدوث نقص في الألياف في الوجبات الغذائية، مع عدم شرب كميات كافية من الماء و السوائل، بالإضافة إلى التوتر والقلق.
علاج الامساك بالأعشاب الطبيعية
من المعروف أن الصبّار يُستخدم للعناية بالبشرة وعلاجها، ولكنه أيضاً من أقدم الأعشاب المُستخدمة في علاج الإمساك، فهو غني بالمعادن و الفيتامينات والأملاح اللازمة لحركة الجهاز الهضمي، ويمكنك شراؤه من المتاجر على هيئة مشروب أو عصير وتناوله
تحتوي بذور القطونا على الألياف التي تعمل كمليّن طبيعي ويمكن استخدامه فى علاج الإمساك المزمن مع مليّنات أخري طبيعية أو صناعية
عُشب الدرار الأحمر يُستخدم هذا العشب كمليّن طبيعي لأنه يعمل على تحفيز الأعصاب في الجهاز الهضمي، لإفراز مواد لزجة تزيد من حركة الطعام و تُسهّل خروجه، ولكن لا يُستخدم لفترة طويلة لأنه قد يقلل امتصاص الأدوية والعناصر الغذائية
أوراق النباتات الخضراء ليست قثط غنية بالألياف اللازمة لحركة الأمعاء، بل إنها أيضا مصدر للماغنسيوم الذي يساعد على سحب الماء للأمعاء وبالتالي تسهيل إخراج الطعام منها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإمساك علاج الإمساك تقلص ات
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الجوع الحاد يفتك بـ17 مليون يمني
وصفت منظمة الأمم المتحدة الوضع الإنساني في اليمن بالمأساوي، وأكدت أن حوالي 17 مليون شخص يعانون من الجوع الحاد وهو معدل يقارب نصف سكان البلاد.
وأفادت المنظمة في إحاطة قدمتها أمس الخميس جويس مسويا مساعدة الأمين العام ونائبة منسق الإغاثة في حالات الطوارئ، أمام مجلس الأمن بشأن الوضع الإنساني في اليمن، أن سوء التغذية لا يزال آفة تضرب أرجاء البلاد.
وأضافت أن سوء التغذية يؤثر على 1.3 مليون امرأة حامل ومرضعة، و2.3 مليون طفل دون سن الخامسة، وحذرت من التحاق 6 ملايين يمني جديد بالفئات التي تعاني من انعدام الأمن الغذائي، إذا لم يستمر الدعم الإنساني.
واعتبرت المسؤولة الأممية أن القطاع الصحي في اليمن يعاني من الهشاشة و"قد يؤدي نقص التمويل إلى إغلاق 771 مركزا صحيا إضافيا، ويحرم قرابة 7 ملايين شخص من الحصول على الرعاية المنقذة للحياة"، إذ تواجه النساء والفتيات مخاطر "جسيمة بما في ذلك العنف القائم على النوع الاجتماعي".
ورغم ظروف العمل الصعبة، أكدت الأمم المتحدة أن العمليات الإنسانية لا زالت تمضي قدما في اليمن والعاملون في المجال الإنساني ملتزمون بأداء مهاهم، وبينت أنه في الأشهر الثلاثة الأولى من 2025 حصل "أكثر من 4 ملايين يمني على مساعدات إنسانية منقذة للحياة شهريا".
إعلانوأشارت المسؤولة الأممية إلى أن التمويل يبقى "غير كاف وما يزال يقيد استجابتنا ويجعل جهودنا أقل بكثير من حجم احتياجات الشعب اليمني، ودعت المجتمع الدولي إلى التحرك لتأمين المساعدات وضمان استدامتها بما يتناسب مع حجم الاحتياجات الإنسانية.
كما طالبت بالتحرك الفوري لضمان إطلاق سراح موظفي الأمم المتحدة وغيرهم من المحتجزين، مع الإبقاء على الدعم الموحد لجهود التوصل إلى سلام دائم في اليمن.