شبانة يتحدى: الأهلي سيندم على النني
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
علق الإعلامي محمد شبانة عبر برنامجه الإذاعي من الآخر على شعبي اف ام على توقيع النني رسميا وانضمانه للجزيرة الإماراتي قائلا: الأهلي خسر صفقة كادت أن تغير مفهوم وسط الملعب بالقلعة الحمراء لما يتمتع به من قدرات فنية داخل المستطيل الأخضر او ما يمتلكه من مهام قيادية.
وأعلن شبانه تحديه على أن الأهلي سيندم لعدم ضم اللاعب، وان الفيصل في هذا التحدي سيكون ما سيقدمه النني مع الفريق، كما انه كان قريب من الانتقال للأهلي بحسب تصريحات والده لولا التحرك البطىء لمجلس الإدارة والذي يشبه "خلع الضرس" على حد وصفه.
واختتم شبانة مؤكدا على ان الجزيرة الإماراتي ليس بالنادي الضعيف لما يمتلكه من قدرات مالية كبيرة حيث ان مالكه هو منصور بن زايد مالك نادي مانشستر سيتي أيضا، اضافة لانه سيلعب بالدوري الذي حصل فيه فريق العين على دوري أبطال آسيا الأخيرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد شبانة شبانة النني الأهلي الجزيرة الإماراتي مانشستر سيتي دوري أبطال أسيا
إقرأ أيضاً:
تقرير سري: الصين تمتلك قدرات مدمّرة قد تطيح بأكبر حاملة طائرات أمريكية!
كشفت وثيقة سرية صادرة عن وزارة الدفاع الأميركية أن الولايات المتحدة ستتكبد هزيمة كبيرة وقد تفقد أكبر حاملة طائرات لديها إذا حاولت منع الصين من غزو تايوان.
وأشار التقرير، الذي نشرته صحيفة “نيويورك تايمز”، إلى أن الجيش الأميركي يواجه ترسانة صينية تضم نحو 600 سلاح فرط صوتي، إضافة إلى صواريخ وغواصات نووية، ما يزيد من التهديد المباشر لقدرات واشنطن التقليدية.
ووفقًا لمحاكاة أجرتها وزارة الدفاع الأميركية، دُمرت حاملة الطائرات “يو إس إس جيرالد فورد”، الأكبر في العالم والتي تبلغ تكلفتها 13 مليار دولار، مرات عدة أثناء سيناريوهات الدفاع عن تايوان. وأوضح التقرير أن اعتماد الجيش الأميركي على أساليب تقليدية ضخمة يثير مخاوف واسعة حول كفاءته في مواجهة تهديدات متطورة.
ورغم الانتقادات، يرى مؤيدو الاستراتيجية الحالية أن الولايات المتحدة بحاجة إلى ترسانتها التقليدية لردع خصومها، في وقت يواصل فيه الخطاب الصيني التهديد باستعادة تايوان مع تقارير تفيد بأن بكين قد تتخذ خطوات عسكرية محتملة بحلول عام 2027.
وأشار التقرير إلى تفاصيل مقلقة حول قدرة الصين على تدمير السفن والطائرات والأقمار الصناعية الأميركية، في وقت أعرب وزير الحرب الأميركي بيت هيغسيث عن قلقه، موضحًا أن التدريبات الصينية تعكس استعداد بكين لمواجهة حقيقية قد تكون وشيكة.
خلفية وسياقيشكل تايوان محور توتر متصاعد بين واشنطن وبكين منذ عقود، حيث تعتبر الصين الجزيرة جزءًا من أراضيها بينما تدعم الولايات المتحدة وجودها الأمني والاقتصادي. وتعد هذه الوثيقة مؤشراً على التحديات التي تواجهها الولايات المتحدة في تعديل استراتيجيتها العسكرية لتواكب تهديدات الأسلحة الحديثة، خصوصًا بعد تطور القدرات الصينية في مجال الصواريخ الفرط صوتية والغواصات النووية.