٨٠ في المئة من بيوت الخرطوم اسسها المغتربين والتجار بتعبهم وعرقهم وصبرهم
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
اتخيل انك مغترب 40 عام بتأسس في بيت جميل وترسل في المواد من الخارج احدث الابواب عشان يكون عندك بيت مظهر جميل وترسل عربية جميله تقرشها داخل البيت
وشقاوة عمرك كلها بذلتها في البيت 40 عام ما دخلت بيتك يعرض عليك العمل والتأسيس عبر الصور والتواصل مع العمال عبر المكالمات وشخص وسيط
فجأة كدا وانت جاي السودان ???????? مبسوط انك تستقر قامت الحرب ????
وجات مليشيا الدعم السريع بمعلومة من شخص كان حاسدك البيت دا تبع فلول وكوز يتنهب البيت ويحتل بواسطة الدعم السريع ويبقي سكنة عسكريه ويتعرض للدمار والضرب وتنتهي حياتك وشقى عمرك في لحظات.
٨٠ في المئة من بيوت الخرطوم اسسها المغتربين والتجار بي تعبهم وعرقهم وصبرهم الشخصي ..
اتنهبت وادمرت بحجه انها تبع الفلول والجلابه اصحاب الامتياز وهي عبارة عن مجهودات شخصيه ذاتيه
المواطن السوداني كان هو من يدفع من الجنيه الي الملاييين ثمن التاسيس من تخطيط الارض الي قيامها والحكومة تاخد ايصالات في كل شي (كهرباء- ماء _ نفايات ) وغيرها ..
لكن لا نقول الا فقط (حسبنا الله ونعم الوكيل )
#بلد_الحسد
*متداول
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خاص لـ”العنوان 24″: ميليشيا الدعم السريع تلجأ إلى الاتجار بالبشر لتعويض خسائر جنودها
خاص لـ”العنوان 24″: ميليشيا الدعم السريع تلجأ إلى الاتجار بالبشر لتعويض خسائر جنودها.. ومئة دولار للرأس الواحد
اتخذت ميليشيا قوات الدعم السريع المتمردة منحى خطيرا لتعويض خسائرها من الجنود بعد معارك كردفان الأخيرة، فقد لجأت إلى شراء أبناء القبائل وسط وغرب دارفور عبر وكلاء ومقاولين من صغار السن، فبلغ سعر (الرأس) البشرية مئة دولار بما يرقى إلى وصفه بجريمة اتجار بالبشر.
وأفاد مصدر لـ”العنوان 24″ أن ما يحدث الآن جرى باتفاق مباشر بين قائد ثاني الدعم السريع عبد الرحيم دقلو وعدد من وكلاء الحرب يُدعون “المقاولون”.
وأضاف أن هذه العملية تجري عبر وكيل أول ووكيل ثان ومقاول، وكلما دفعت القبائل والأُسر بأعداد كبيرة زادت القيمة إلى ضعفها لصالح الوكلاء.
وأفادت مصادر متطابقة أن البيع والشراء يتم علنًا بعدد كبير من الأسر في مناطق سيطرة الدعم السريع، وأن من تم شراؤهم وترحيلهم إلى الجنينة غرب دارفور يقدر عددهم بثلاثة آلاف مقاتل.
ويذكر أن المقاتلين الجدد ينالون ميزات تفضيلية في الرواتب والغنائم.
#العنوان_24