دون سدادات أذن.. ديكيتش التركي يحصد فضية الرماية ويثير الجدل بالصور في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
لفت التركي يوسف ديكيتش الأنظار حوله، بسبب هدوئه على عكس اللاعبين حوله، في منافسات الرماية باولمبياد باريس.
ديكيتش التركي يحصد فضية الرمايةحيث حصل ديكيتش على أول ميدالية في تاريخ تركيا بالرماية بعد فوزه بالميدالية الفضية في منافسات الرماية "مسدس 10 متر زوجي مختلط، بجانب زميلته سيفال إيلايدا ترهاني أمس، في أولمبياد باريس 2024.
وأثارت صورة ديكيتش دهشة رواد التواصل الاجتماعي، حيث أنه كان يلعب دون توتر إطلاقا، علاوة على ذلك لعبه دون ارتداء سدادات الأذن والنظارات الواقية، بعكس أي لاعب آخر في نفس الرياضة.
نيوزيلندا تتوج بذهبية سباق التجديف زوجي للسيدات في أولمبياد باريس موعد مواجهة المصري ضد سموحة في الدوري المصري والقنوات الناقلةوتعد هذه المرة الخامسة التي يشارك فيها ديكيتش بالأولمبياد للمرة الخامسة في تاريخه، ولكنه توج بفضية باريس 2024، حيث تعتبر الميدالية الأولى له في الحدث الرياضي الأقدم على الاطلاق.
وجدير بالذكر أن ديكيتش التركي ذو 51 عامًا قد فاز مرتين ببطولة العالم في الرماية، وحسم سباقات المسدس القياسي (25 مترًا) والمسدس المركزي (25 مترًا).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ديكيتش يوسف ديكيتش منافسات الرماية أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
«صحة المرأة والأبحاث» يحصد شهادة المعيار الذهبي من منظمة دولية
في إنجاز جديد يسلّط الضوء على التزام مؤسسة حمد الطبية المستمر بتعزيز جودة الرعاية الصحية، حصل مركز صحة المرأة والأبحاث على شهادة “المعيار الذهبي للتميز في الرعاية المرتكزة على الفرد”، والتي تمنحها منظمة بلينتري الدولية، إحدى أبرز الجهات العالمية المتخصصة في تحسين تجربة المرضى منذ أكثر من 45 عامًا.
وبهذا الإنجاز، ينضم المركز إلى نخبة من 115 مؤسسة فقط حول العالم نالت هذا التقدير المرموق، ليصبح أول جهة في العالم تحصل على هذه الشهادة وفقًا لمعايير وإجراءات الاعتماد الجديدة لعام 2024، وذلك في أول تقدم له لنيل هذا الاعتماد.
من جانبه، عبّر سعادة السيد محمد بن خليفة السويدي، المدير العام لمؤسسة حمد الطبية، عن فخره بهذا التقدير الدولي قائلاً: «إن هذا الإنجاز ليس مجرد شهادة عالمية، بل هو ترجمة حقيقية لرسالتنا الإنسانية الراسخة، بأن كل مريض هو إنسان أولاً. نحن نؤمن بأن الرعاية الصحية المتميزة تبدأ من لحظة الإصغاء للمريض، وفهم احتياجاته، ومراعاة مشاعره، وصولاً إلى تمكينه ليكون شريكًا في رحلته العلاجية.»