الكشف عن المواعيد المحتملة لكأس العالم 2030 في المغرب وإسبانيا والبرتغال
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
سويسرا – كشفت تقارير صحفية، عن مواعيد إقامة بطولة كأس العالم 2030 في المغرب، إسبانيا والبرتغال، بعد تقديم ملف الترشيح الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”.
وتلقى “فيفا” الاثنين الماضي، الملف المشترك من إسبانيا والمغرب والبرتغال، لتنظيم مونديال 2030، بعد انسحاب الملف الأمريكي الجنوبي.
كما قدمت السعودية ملفها النهائي لتنظيم منافسات كأس العالم 2034 باعتباره الملف الوحيد لاستضافة الحدث العالمي.
وبحسب صحيفة “موندو ديبورتيفو” الكتالونية، فإنه تم تقديم وثيقة الملف التي تألفت من 377 صفحة بعنوان “يلا فاموس”، حيث تم تأكيد إقامة البطولة في صيف 2030.
وأوضح التقرير أن البطولة ستبدأ أحد يومي 8-9 يونيو بمباراة الذكرى المئوية للمونديال في الأرجنتين وأوروغواي، ثم ستبدأ المباريات في الدول الثلاث المنظمة للمونديال يوم 13، 14 من الشهر ذاته.
وتابعت الصحيفة أنه تم تحديد موعد المباراة النهائية يوم 21 يوليو، لتقام البطولة على مدار 39 يوما، حيث ستقام منافسات دور المجموعات من 13 إلى 30 يونيو، مباريات الدور الثاني من 1 إلى 4 يوليو، مباريات دور الـ16 من 6 إلى 9 من الشهر ذاته.
كما ستقام مباريات ربع النهائي يومي 13، 14 يوليو، ثم نصف النهائي في 16 و17 من الشهر ذاته، وأخيرا النهائي يوم 21.
المصدر: “وسائل إعلام”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الدوري العراقي يعزز قوته بـ7 نجوم من منتخب الأردن المتأهل لكأس العالم
بغداد– حسمت الأندية العراقية سباق التعاقد مع 7 لاعبين من منتخب الأردن المتأهل لكأس العالم لكرة القدم 2026، بقيمة سوقية تتجاوز 3.2 ملايين دولار.
وتعاقد نادي الكرمة مع علي علوان، وإبراهيم سعادة، ومحمد أبو حشيش. وضم نادي الزوراء، نزار الرشدان، ورزق بني هاني، وعبد الله نصيب. أما مهند أبو طه فعاد إلى الكرخ بعد إعارة للسعودية.
قوة تسويقية للدوري العراقيوتمنح هذه الصفقات الدوري العراقي قوة تسويقية كبيرة، إذ سيشارك هؤلاء اللاعبون في أكبر محفل كروي عالمي، مما يرفع من شعبية البطولة في الأردن.
كما أن قيمتهم الفنية العالية وتكلفتهم المالية المعقولة مقارنة باللاعبين الأجانب جعلتهم هدفا مثاليا، خاصة لأندية تبحث عن المنافسة مثل الكرمة والزوراء.
ويرى المحللون أن الدوري العراقي -بقيمته السوقية التي بلغت 97 مليون دولار، وتطوره الملحوظ في الاحتراف والملاعب- أصبح بيئة جذابة للاعب الأردني؛ حيث إنه قريب جغرافيا، ومرتفع تنافسيا، ويساعد في الحفاظ على الجاهزية تحت أعين الجهاز الفني لمنتخب النشامى.
ويقول الصحفي العراقي أيوب الحديثي للجزيرة نت إن هذه الصفقات تمثل استثمارا ذكيا، فالقيمة الفنية للاعب الأردني -خاصة بعد إنجاز التأهل للمونديال- توازي مستويات عالية لكنها بتكلفة أقل من نظرائهم الأوروبيين أو اللاتينيين أو الأفارقة، إذ إن صفقة مثل علي علوان أُنجزت بنحو 450 ألف دولار، مقارنة بمليون أو أكثر لصفقات مشابهة من قارات أخرى.
مزايا تنافسية واضحةويشير المحلل الأردني عبد الله الدويري إلى أن العقود العراقية كانت أكثر إغراء للنشامى من العروض المحلية أو العربية الأقل تنافسية، إضافة إلى ارتفاع مستوى الدوري العراقي الذي بلغت قيمته السوقية نحو 97 مليون دولار، وتطور الملاعب والبث التلفزيوني، مما يضمن تسويقا أفضل للاعبين.
إعلانكما أن طول المنافسة (20 فريقا) سيساعد على رفع الجاهزية البدنية والذهنية، مع سهولة التأقلم بحكم القرب الجغرافي والتشابه الثقافي، مع بقاء اللاعبين تحت أعين مدرب النشامى جمال السلامي.