إقامة مركز للتأهيل الاجتماعي بشربين ضمن مبادرة "حياة كريمة"
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
تابعت رشا فاروق نائب رئيس مركز ومدينة شربين بمحافظة الدقهلية ومنسق مبادرة حياة كريمة، وأحمد عبد العليم مدير وحدة حياة كريمة بالدقهلية، سير العمل بمركز التأهيل الإجتماعى بمدينة شربين ، وذلك في إطار مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بشأن تنفيذ مبادرة حياة كريمة للإرتقاء بالمستوى الإجتماعي والخدمي للفئات الأكثر احتياجا داخل القري المصرية ،
خدمات تأهيلية
حيث يقدم المركز عددًا من الخدمات التأهيلية للأشخاص ذوي الإعاقة ، منها 3 فصول حضانة ومكتب تأهيل و2 وحدة تدخل مبكر للأطفال من ذوي الإعاقة ووحدة علاج طبيعي ووحدة سيكوموتور و2 عيادة تخاطب ؛ وحدة تأهيل بصري وعيادة سمعيات وتكامل، بالإضافة إلى ورشة وقاعة تدريب ؛ وذلك في إطار تنفيذ توجيهات القيادة السياسية بالاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة وتوفير كل السبل لدمجهم في المجتمع وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين في كافة القطاعات الخدمية.
حملة نظافة
من جهة أخرى تابع الدكتور إبراهيم شبكة رئيس مركز ومدينة شربين ورشا فاروق نائب رئيس المركز مع قطاع النظافة والحملة الميكانيكية وقسم البساتين تنفيذ حملة نظافة وتجميل وتشجير لزراعة أشجار الزينة ؛ والأشجار المثمرة والتوسع في المساحات الخضراء بمحيط أحواض الزينه بالطريق السريع ؛ أمام مبنى التأهيل الإجتماعى بمدينة شربين وقرية العيادية ؛ والمنشآت الخدمية بقرية الحصص لتفعيل مبادرة رئيس الجمهورية بزراعه ١٠٠ مليون شجرة مثمرة تعزيزا لجهود الدوله المصرية لتوفير بيئة نظيفة وصحيه أمام المواطنين ؛ كذلك تم خلال العمل على مسح الطريق الرئيسي والكوبري العلوي وغسل الشوارع ورى الأشجار ؛ وإزالة للكتل الخرسانية والمخلفات الصلبة التى تتسبب في غلق الشوارع ؛ وتوزيع العمال والمعدات بمدخل المدينة وطريق كفور الغاب ؛ بالإضافة إلى تمهيد الطرق الغير ممهدة لإظهار الشوارع بالشكل الجمالي اللائق وتحسين مستوى الصورة البصرية وتوفير بيئة صحية وأمنة أمام المواطنين.
نقل المخلفات
كما تابعت جيهان عبد الجواد رئيس الوحدة المحلية لقرية كفر الترعة القديم التابعة لمركز شربين تنفيذ حملة النظافة بالطريق السريع ومسح الأتربة المتراكمة من جانبي الأرصفة ؛ وإزالة الغاب والحشائش ونقل المخلفات بقرية الصبرية ؛ كفر الترعة القديم ؛ وتسويه مداخل القرى والدفع بسيارات التحميل ونقل ٤٠ طن من المخلفات الصلبة والقمامة إلى المقلب الرئيسي.
تشجير الطرق
وفي الوحدة المحلية لقرية الحصص ؛ تابع طارق طلبه رئيس الوحدة أعمال النظافة ونقل المخلفات بقرية الحصص ؛ الدبوسى ؛ الحطبه؛ العياديه ؛ وري وتنظيف الأحواض وزراعه وتشجير الطرق بمدخل القريه وأمام المنشأت والمصالح الخدمية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مبادرة حياة كريمة مركز التأهيل مدينة شربين خدمات ذوي الإعاقة القطاعات الخدمية
إقرأ أيضاً:
"التعليم" تقر آلية التكليف عن بُعد لسد نقص الحصص بين المدارس
أقرت وزارة التعليم آلية جديدة للتكليف عن بُعد بين المعلمين والمعلمات، بهدف تحقيق الاستفادة المثلى من الكوادر التعليمية ومعالجة الخلل الناتج عن تباين أعداد الحصص الدراسية بين المدارس المختلفة، وذلك ضمن خططها للعام الدراسي الجديد.طريقة أداء الحصصووفقًا للآلية المعتمدة، سيؤدي المعلم المكلف حصصه الصفية عن بُعد من داخل مدرسته الأساسية وأثناء ساعات الدوام الرسمي، مستعينًا بمنصة ”مدرستي“ وما توفره من تقنيات مساعدة.
وتهدف هذه الخطوة إلى ضمان تغطية الأنصبة التدريسية وسد أي عجز في المدارس التي تحتاج إلى كوادر إضافية بمرونة وكفاءة.
أخبار متعلقة حالة الطقس.. أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة على أجزاء من 5 مناطق"مزاد الصقور" منصة عالمية ثقافيًا واقتصاديًا تعززها الصفقات القياسية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "التعليم" تقر آلية التكليف عن بُعد لسد نقص الحصص بين المدارس - أرشيفية
وأكدت الوزارة أن هذا التكليف يُحتسب ضمن النصاب التدريسي الرسمي للمعلم وفقًا لرتبته التعليمية، مشيرة إلى أن الإدارة التعليمية في المنطقة التي تتبع لها المدرسة المُستفيدة «المُكلَّف فيها» ستتولى مهمة متابعة أداء المعلم المكلف لضمان جودة المخرجات التعليمية.تتطويع التقنيات الحديثة لخدمة التعليمويأتي هذا التوجه في إطار حرص الوزارة على تعزيز توظيف التقنيات الحديثة لخدمة العملية التعليمية، وضمان الاستفادة الكاملة من الموارد البشرية والتقنية المتاحة داخل كل إدارة تعليمية وفقًا للضوابط المنظمة لذلك.
ويهدف الإجراء الجديد بشكل أساسي إلى معالجة مشكلة تباين الحصص بشكل كبير بين المدارس، مما يضمن توزيعًا أكثر عدالة للأنصبة التدريسية، ويحقق أقصى استفادة من خبرات المعلمين والمعلمات، ويدعم استمرارية التعليم دون انقطاع في جميع المدارس.