نائب محافظ المنوفية يتفقد مستشفي السادات المركزي لمتابعة تداعيات حادث الحريق
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
تنفيذا لتوجيهات اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية بالمتابعة المستمرة لتداعيات حادث نشوب حريق مستشفي السادات المركزي والاطمئنان علي الحالة الصحية للمرضي، توجه نائبه الاستاذ محمد موسى إلى المستشفى لمتابعة أخر مستجدات الموقف والوقوف على الحالة الصحية للمرضى واستمرار تلقيهم الخدمات الطبية اللازمة لهم في مستشفيات الإخلاء.
حيث قام بزيارة الحالات بمستشفي السادات التخصصي ومستشفي منوف العام واطمأن على تقديم الخدمات الطبية والعلاجية واستقرار الحالة
رافقه خلال الزيارة الاستاذ أيمن معاذ والأستاذ أحمد أبو زيد اعضاء مجلس النواب والدكتور أسامة الشلقانى وكيل مديرية الصحة والدكتور محمد سلامه مدير عام الطب الوقائي
وأشار محافظ المنوفية إلي إستمرار تواجد الأجهزة التنفيذية والمعنية علي مدار الساعة للمتابعة اللحظية للحادث وتقديم الدعم اللازم وتذليل كافة العقبات.
وأكد محافظ المنوفية على إستمرار تفعيل غرفة العمليات الرئيسية بديوان مديرية الصحة والربط المباشر مع مركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العام بديوان عام المحافظة لمتابعة تقديم كافة أوجه الرعاية الصحية للمرضى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابراهيم ابو ليمون أعضاء مجلس النواب اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية ديوان عام المحافظة محافظ المنوفیة
إقرأ أيضاً:
الوزراء: لجنة أزمة لمتابعة تداعيات الأحداث الجيوسياسية.. ومخزون السلع آمن ومُطمئن
الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء:
نتابع الأحداث الإقليمية أولاً بأول ونُقيم كل تأثيراتها
تشكيل لجنة أزمة لمتابعة تداعيات الأحداث
المخزون لدينا من السلع المختلفة آمن ومُطمئِن
توفير كل الاحتياجات المطلوبة من العملة الأجنبية للصناعة
الأزمة الجيوسياسية تتطلب مراقبة دقيقة للأسواق ومحاربة التضخم الخفي
التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم، أعضاء اللجنة الاستشارية للاقتصاد الكلي، حيث تم استعراض عددٍ من السيناريوهات والتوصيات والإجراءات المهمة التي من شأنها التحوط ضد مخاطر الظروف الجيوسياسية الإقليمية.
اللجنة الاستشارية للاقتصاد الكلي
في مستهل الاجتماع، أكد رئيس الوزراء حرصه على الاستماع إلى كل الرؤي والمقترحات بشأن التعامل مع الأحداث الإقليمية الدائرة والتي تشهد تصعيدًا ملحوظًا.
وقال الدكتور مصطفى مدبولي: نحن كحكومة نتابع الأحداث الإقليمية أولاً بأول، ونُقيم كل تأثيراتها على الوضع الداخلي، خاصةً الأوضاع الاقتصادية، مشيرًا إلى أنه تم تشكيل لجنة أزمة لمتابعة تداعيات الأحداث، هذا بخلاف ما تقوم به المجموعة الوزارية الاقتصادية، من متابعة للموقف.
وأكد رئيس الوزراء، أن المخزون لدينا من السلع المختلفة آمن ومُطمئِن، مُضيفا أن هناك توافقا مع الجهاز المصرفي على توفير كل الاحتياجات المطلوبة من العملة الأجنبية للقطاعات الصناعية المختلفة، وكل مستلزمات الإنتاج.
وخلال الاجتماع، استعرض أعضاء اللجنة الاستشارية للاقتصاد الكلي المخاطر والتحديات والسيناريوهات المطروحة منهم للتعامل مع الأحداث الإقليمية الجيوسياسية الحالية، لا سيما فيما يتعلق بملفات مهمة مثل أمن الطاقة، وسلاسل الإمداد، والموازنة العامة، واستقرار سعر الصرف، وإيرادات قناة السويس، ومعدل التضخم، وغيرها من الملفات.
وأوضح أعضاء اللجنة الاستشارية للاقتصاد الكلي، أن الأزمة الجيوسياسية الإقليمية تتطلب مراقبة دقيقة للأسواق ومحاربة التضخم الخفي، وتحسين كفاءة الطاقة، واستمرار سياسات الانضباط المالي وتنويع مصادر توريد الطاقة، وترشيد الاستهلاك، وتعزيز صيانة المحطات.
وأكد أعضاء اللجنة ضرورة التنسيق المحكم بين الحكومة والبنك المركزي بما يُسهم في الإبقاء على سعر صرف مستقر والحفاظ على مرونة سعر الصرف، وذلك في إطار عمل اللجنة التنسيقية للسياسة النقدية والمالية.
وأشار أعضاء اللجنة، إلى ضرورة الاستمرار والتعجيل بإجراءات الإصلاحات الهيكلية لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة، ودعم المنصات الرقمية للتصدير نحو أفريقيا والخليج.