أولمبياد باريس 2024.. انسحاب فارس مصري لهذا السبب!
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
#سواليف
أعلن #الاتحاد_المصري_للفروسية #انسحاب #الفارس #نائل_نصار من #منافسات_الفروسية ضمن الألعاب الأولمبية الصيفية 2024 المقامة في فرنسا بسبب إصابة جواده.
وقال الاتحاد المصري للفروسية في بيان، اليوم السبت: “يعلن الاتحاد المصري للفروسية بكل أسف عن إصابة جواد الفارس المصري نائل نصار أمس بالملاعب الأولمبية بفرساي.
وأوضح: “كان الجواد قد اجتاز الاختبار الطبي الأول، وشارك في المسابقة التجريبية بنجاح، الأربعاء الموافق 31 يوليو، إلا أنه أصيب في الأمس (الجمعة) بالقدم اليمنى الأمامية، وبعد الكشف الطبي عليه من الفريق البيطري بأجهزة الموجات فوق الصوتية ومحاولة علاجه، قرر الطبيب البيطري صباح اليوم (السبت) عدم إمكانية مشاركته في المنافسات”.
مقالات ذات صلةوواصل: “توقيت الإصابة جاء في منتهى الصعوبة، إذ جاء بعد اجتياز الجواد للاختبار الطبي الأول”، مشيرا إلى أنظمة ولوائح الأولمبياد تمنع استبدال أو تغيير الجواد بعد هذا التاريخ.
وأكد الاتحاد المصري للفروسية بأنه لا يمكن أيضا استبدال الفارس نائل نصار بالفارس الاحتياطي، لتنتهي مشاركة مصر في مسابقات الفروسية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاتحاد المصري للفروسية انسحاب الفارس نائل نصار منافسات الفروسية الاتحاد المصری للفروسیة
إقرأ أيضاً:
ترامب يطرد مديرة معرض البورتريه الوطني لهذا السبب
أقال دونالد ترامب مديرة المعرض الوطني للبورتريه، الجمعة، زاعما أنها "متحيزة حزبيا بشدة"، في الوقت الذي يدفع فيه الرئيس الأمريكي بخطته لإعادة هيكلة المؤسسات الثقافية في البلاد.
وتعد إقالة كيم ساجيت التي يضم متحفها في واشنطن الممول من القطاع العام لوحات لشخصيات بارزة في التاريخ الأمريكي، أحدث خطوة هجومية من قبل الجمهوريين في عالم الفنون الذي يرونه معاديا لهم ومعقلا لخصومهم من الحزب الديمقراطي.
وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "بناء على طلب وتوصية كثيرين، أنهي عمل كيم ساجيت كمديرة للمعرض الوطني للبورتريه".
وأضاف: "إنها شخصية متحيزة حزبيا بشدة، وداعمة قوية للتنوع والإنصاف والشمول، وهو أمر لا يلائم منصبها على الإطلاق".
وتعد هذا الإقالة أول إجراء يتخذه ترامب ضد مؤسسة سميثسونيان العريقة منذ إصداره أمرا تنفيذيا يهدف إلى تطهير الهيئات الثقافية من "السرديات المثيرة للانقسام" و"العقائد المعادية لأمريكا".
وساجيت التي ولدت في نيجيريا ونشأت في أستراليا، هي مواطنة هولندية متخصصة في فن البورتريه، وقد ترأست المعرض الوطني منذ عام 2013.
وتعد مؤسسة سميثسونيان التي تأسست قبل نحو قرنين وجهة سياحية مفضلة، خاصة أن الدخول مجاني إلى متاحفها الـ21 المخصصة للتاريخ والثقافة الأمريكية بالقرب من البيت الابيض.
وتأتي إقالتها، الجمعة، بينما تخوض إدارة ترامب معركة مع جامعات مرموقة مثل هارفارد، وأيضا تسعى إلى إعادة تشكيل مجلس إدارة مركز كينيدي للفنون.