“حزب الله” يؤكد إصابة 3 مواقع عسكرية إسرائيلية بالأسلحة الصاروخية والمدفعية
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
#سواليف
أعلن ” #حزب_الله” اللبناني استهداف ثلاثة #مواقع_عسكرية إسرائيلية وتحقيق إصابات مباشرة فيها، فيما أعلنت إسرائيل سقوط #صاروخ على مصنع في #كريات_شمونة.
وجاء في بيان لـ”الحزب”: دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع #غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 01:35 من ظهر يوم الأحد 4 أغسطس موقع بركة ريشا بقذائف المدفعية وأصابوه إصابة مباشرة”.
وقال في بيان آخر: “دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 01:55 من ظهر يوم الأحد 4 أغسطس موقع المنارة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة”.
مقالات ذات صلة حصيلة الشهداء في قطاع غزة تلامس الـ40 ألف قتيل وتزيد عن 91 ألف مصاب 2024/08/04كما أعلن الإعلام الحربي لـ”حزب اللـه” “استهداف موقع المالكية بقذائف المدفعية عند الساعة 03:35 مؤكدا إصابته بشكل مباشر”.
من جهتها، أفادت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” بسقوط صاروخ قادم من لبنان فوق مصنع في مستوطنة كريات شمونة، ونقلت عن الشرطة عدم وقوع أي إصابات في الحادثة علما أن صافرات الإنذار لم تسمع إنذارا بوجود تهديد.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حزب الله مواقع عسكرية صاروخ كريات شمونة غزة
إقرأ أيضاً:
“حماس” في الذكرى الأولى لاغتيال هنية: استشهاد القادة يزيدنا تمسكًا بالحقوق والثوابت
الثورة نت/وكالات شدّدت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية “حماس” على أن سياسات الاحتلال الإسرائيلي في استهداف واغتيال قادتها لن تُضعف من عزيمتها، بل تزيدها إصرارًا على المضيّ قدمًا في طريق المقاومة، والتمسّك بالحقوق والثوابت الوطنية. وقالت حركة “حماس” في بيان، لها ،اليوم الخميس، لمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاغتيال القائد الوطني الفلسطيني الكبير إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي للحركة: “يمر عامٌ كامل على استشهاد القائد الوطني الكبير، شهيد غزّة وفلسطين والأمّة الإسلامية، إسماعيل هنية، الذي اغتالته يد الغدر والإجرام الصهيونية في جريمة جبانة من جرائم الاحتلال”. وأكدت الحركة أن سياسة الاغتيال التي ينتهجها الاحتلال ضد قادة ورموز حماس، لم تزِد الحركة إلا تمسكًا بحقوق شعبها وتجذرًا في النضال والمقاومة، حتى دحر الاحتلال وزواله. وأضافت “لقد كانت مسيرة القائد الشهيد حافلة بالعطاء في مجالات العمل التنظيمي والطلابي والسياسي والمقاومة، منذ انطلاقة الحركة في أعقاب الانتفاضة الأولى، مرورًا بمحطات النضال، ورئاسة الوزراء، وقيادة المكتب السياسي، وصولًا إلى استشهاده بعيدًا عن الوطن”. وأشارت “حماس” إلى أن دماء الشهيد التي سالت في طهران، وجثمانه الذي وُوري في الدوحة، إلى جانب جولاته السياسية والدبلوماسية، ستظل شاهدة على التزامه بالقضية الوطنية ووحدة الصف الفلسطيني، وعلى نضاله من أجل تحرير الأرض والمقدسات. وشدد البيان على أن استشهاد هنية “لم يكن مجرد نهاية لمسيرة، بل محطة تاريخية لقائد قدّم أبناءه وأحفاده شهداء، وختم حياته في ميادين العمل السياسي والميداني، على طريق القدس”، مضيفًا أن هنية انضم إلى قافلة القادة المؤسسين الذين مضوا على درب المقاومة. ودعت الحركة إلى اعتبار يوم الثالث من أغسطس من كل عام، يومًا وطنيًا وعالميًا لنصرة غزة والقدس والأسرى، ومناسبة لتجديد العهد بمواصلة الحراك حتى وقف الحرب على القطاع وكسر الحصار ودحر الاحتلال. وقالت “حماس” “عهداً أن نظلّ أوفياء للقائد الشهيد أبي العبد، ولجميع شهداء شعبنا، ماضون على درب المقاومة، دفاعاً عن الأرض والمقدسات، وتحقيقاً لحلم شعبنا بالحرية والاستقلال وإقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس”.