كشفت الفنانة درة عن دخولها عالم الإخراج والإنتاج لأول مرة من خلال فيلم وثائقي.


ونشرت درة من خلال حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عدة صور لها من الكواليس معلقة:"بعد التفكير والخطوات الأولى منذ شهور ثم التصوير والمونتاج الذي لا يزال مستمرا، أود أن أشارككم هذه التجربة المختلفة والأقرب إلى قلبي".

درة تكشف تجربة وين صرنا


واستكملت درة: " فيلم "وين صرنا" هو فيلم وثائقي documentary (تسجيلي) من إخراجي وإنتاجي لأول مرة (لا أظهر فيه.. سأشارككم تفاصيله بعد الانتهاء من المراحل الأخيرة.. الإخراج كان دائما من أحلامي والذي دفعني اليه إيماني بهذه التجربة ومضمونها الإنساني".


قصة الفيلم


واضافت درة:" مُمتنة لكِ يا نادين.. لان ظهورك في حياتي بكل براءة انتِ وأسرتك هو الذي أوحالي بهذا الفيلم ولكل اللي آمنو بيه وشاركو فيه باي شكل..أتمنى أن يكتمل ويوصل بنفس الحب والصدق..قريبا إن شاء الله".


أحدث أعمال درة 
 

ومن ناحية اخري، انتهت درة من تصوير مسلسل "الذنب" مع هاني سلامة، ميرهان حسين، ماجد المصري، بسنت شوقي، ريم سامي، طارق النهري، قصة شاهيناز الفقي وسيناريو وحوار وإخراج رضا عبد الرازق، وتدور أحداثه في إطار تشويقي ومن المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة على إحدى المنصات الرقمية.


آخر أعمال درة 
 

وكان آخر أعمال درة هو مسلسل "الأجهر"، الذي خاضت به السباق الرمضاني 2023 من بطولة عدد كبير من النجوم بجانب عمرو سعد ودرة، أبرزهم، سيد رجب، أنوشكا، عمرو عبد الجليل، أحمد مجدي، أحمد صفوت، نور النبوي، عارفة عبد الرسول، سارة سلامة، ناهد السباعي، الفنان القدير خالد زكي، الفنان القدير محمود قابيل والعمل من تأليف ورشة ملوك، وإخراج ياسر سامي.


قصة مسلسل الاجهر
 

وتدور احداثه في إطار إجتماعي شعبي وتدور أحداثه حول الشاب "يوسف" الذي يجد نفسه متهمًا بقتل أمه، وتدفعه الظروف للسفر متخفيًا في عدة دول إفريقية، وينضم في عالم العصابات للبحث عن الأمان المفقود، ويبحث عن إخوته لتستمر أحداث المسلسل في إطار درامي تشويقي للكشف حقيقة مقتل والدته.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لاول مرة أحدث إطلالة درة أحدث أعمال الفنانة درة أحدث أعمال درة

إقرأ أيضاً:

غنائم الانسحاب.. وثائقي للجزيرة يكشف حجم الأسلحة الأميركية التي استولت عليها طالبان

كما تتبع الفيلم -الذي يحمل عنوان "غنائم الانسحاب"- مصير الجيش الأفغاني الذي أنفقت عليه واشنطن مليارات الدولارات، وجنوده الذين تلقوا تدريبا أميركيا ليصبح بعضهم مرتزقة لاحقا في حرب أخرى بين روسيا وأوكرانيا، وذلك من خلال مقابلات خاصة بمسؤولين عسكريين وسياسيين أفغان.

ففي 31 أغسطس/آب 2021، غادر آخر جندي أميركي الأراضي الأفغانية، وبعد ساعات قليلة اقتحمت وحدات النخبة من قوات "بدر 313" التابعة لحركة طالبان مطار العاصمة كابل متسلحة بعتاد أميركي. وجاء ذلك بعد أن سيطرت الحركة خلال شهر واحد على مراكز المدن الأفغانية.

ويظهر في الفيلم المتحدث السابق باسم وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) جون كيربي وهو ينفي أن تكون القوات الأميركية قد تركت معدات وأسلحة عسكرية في أفغانستان، إلّا أن تقرير المفتش العام الخاص بإعادة إعمار أفغانستان، أكد أن الوزارة سلمت الكونغرس تقريرا -لم ينشر في وسائل الإعلام- تذكر فيه أن حجم ما تركته الولايات المتحدة خلفها من معدات يقدر بـ 7 مليارات و100 مليون دولار.

ويوضح جيسون ديمبسي، المساعد الخاص السابق لرئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية في أفغانستان، أن المعدات التي تركها الأميركيون وراءهم هي نفسها التي قدموها للجيش الأفغاني، ويشير إلى أن طلبان لم يكن لديها طائرات هيلوكوبتر حتى وصلت إلى كابل، وأنها أخذت -وفق قوله- المروحيات التي تركت للجيش الأفغاني، كما استولت على كافة الأسلحة بعد انهياره.

ويعتبر ديمبسي أنه من العار أن الأميركيين تركوا أسلحتهم خلفهم وعجزوا عن تشكيل جيش أفغاني قادر على القتال.

ويقر بلال كريمي نائب المتحدث الرسمي للحكومة الأفغانية سابقا -في شهادته- بسيطرة طالبان على الأسلحة الأميركية، ويقول إن "الأسلحة والعتاد من الغزاة والقوات المساندة لهم قد وصلت إلى أيدي مجاهدي الإمارة الإسلامية وهي آمنة الآن"، مشيرا إلى أن أفغانستان تمتلك حاليا قوة مكونة من وزارة الدفاع والمخابرات ووزارة الداخلية التي تملك قوات أمنية.

حركة طالبان سيطرت على السلطة بعد الانسحاب الأميركي من أفغانستان (الجزيرة)مصير المعدات الأميركية

وعن مصير المعدات الأميركية التي وقعت في أيديهم، قال قائد الأركان الأفغاني قاري فصيح الدين فطرت إن "قوات حلف شمال الأطلسي (ناتو) حاولت إعطاب ما تركته خلفها من أسلحة ومعدات، لكن بعضها بقي سليما وصار في قبضة الإمارة الإسلامية، أما المركبات والمعدات التي دمرت جزئيا فنحاول إعادة تأهيلها وإصلاحها لاستخدامها".

وتمكن الفريق الذي أعد الفيلم الوثائقي من الوصول إلى قاعدة مطار كابل العسكري وتوثيق عدد من الطائرات العسكرية التي تستخدم في نقل الجنود والمعدات العسكرية، فضلا عن طائرات هيلوكوبتر قتالية أظهرت حالة معظمها أنها جاهزة للعمل.

وحسب بلال كريمي، فقد عمل الأميركيون قبل مغادرتهم على تدمير الطائرات وإتلافها، لكن الإمارة الإسلامية أصلحتها منذ توليها السلطة، وبعضها أصبحت جاهزة، ويجري العمل على إصلاح البقية، وفق تعبيره.

ويقول العقيد عباس دهوك، وهو مستشار عسكري سابق للخارجية الأميركية، إن الأميركيين تخوفوا بعد انهيار الحكومة الأفغانية أن تقوم طالبان باستخدام المعدات لخدمة مصالحها الخاصة، أو بيعها في السوق السوداء أو بيعها لدول مثل إيران أو روسيا أو الصين.

ويكشف -في شهادته- أن الطائرات والمعدات الحساسة قام الأميركيون بتعطيلها إلى حد ما، لكنه لا يستبعد أن تكون المعدات التي قدمتها الولايات المتحدة للقوات الأفغانية من مروحيات أو عربات الهمفي أو أسلحة قد انتقلت إلى طالبان قصدا.

كما تمكن الفريق الذي أعد الفيلم الوثائقي من دخول قاعدة بغرام العسكرية، التي كانت تعد من أكبر القواعد الأميركية في شمال العاصمة كابل، لكن لم يسمح له بالتصوير.

وعن حجم المعدات التي سيطرت عليها طالبان، جاء في الفيلم الوثائقي الذي بثته الجزيرة أن تقارير المفتش العام الخاص بإعادة إعمار أفغانستان والتي استندت إلى تقارير وزارة الدفاع الأميركية، تؤكد أن طالبان سيطرت على أكثر من 900 مركبة قتالية مدرعة، و18 ألفا و414 مركبة ذات عجلات متعددة الأغراض عالية الحركة، و23 ألفا و825 مركبة تكتيكية خفيفة من نوع همفي.

كما استطاعت طالبان السيطرة على 131 طائرة من مختلف الأنواع منها 3 طائرات ضخمة تستخدم لنقل الجنود، وما يقرب من 33 طائرة هيلوكوبتر من نوع بلاك هوك، و56 ألف بندقية آلية و258 بندقية من طراز أم 4 وأم 16، إلى جانب 17 ألفا و400 جهاز رؤية ليلية، وأكثر من 150 ألف جهاز اتصال مختلف.

أين اختفى الجنود الأفغان؟

وعن مصير آلاف الجنود الأفغان الذين تركتهم الولايات المتحدة للمجهول، أظهرت المعلومات الواردة في تقارير المفتش العام الخاص بإعادة إعمار أفغانستان أن كثيرا من الجنود والضباط الأفغان فروا من أفغانستان إلى الدول المجاورة مثل طاجاكستان وباكستان وإيران.

ويضيف التقرير أن عددا غير معروف من عناصر القوات العسكرية والأمنية المنحلة الذين بقوا في أفغانستان قد انضموا، إما إلى صفوف قوات طالبان أو تحالفوا مع جماعات أخرى مناهضة لطالبان أو جماعات مسلحة إقليمية مثل تنظيم الدولة الإسلامية في خراسان.

والتقى الفريق الذي أعد الفيلم الوثائقي بشمس الدين أمرخي، وهو ضابط سابق في القوات الخاصة في الجيش الأفغاني المنحل والذي عاد إلى أفغانستان أخيرا بعد مغادرته جبهة القتال في روسيا. ويقول إنهم ذهبوا إلى إيران للعمل بعد سقوط الحكومة وهناك شجعهم بعضهم على الذهاب إلى روسيا للمشاركة في الحرب الأوكرانية، لأن هناك كثيرا من المال.

وكشف أمرخي أن نحو 300 أفغاني شاركوا في الحرب الأوكرانية.

غير أن بلال كريمي، نائب المتحدث الرسمي للحكومة الأفغانية سابقا، أكد أن "الإمارة الإسلامية أعلنت العفو العام عن جميع أفراد الحكومة السابقة عسكريين ومدنيين، وحتى الآن يعيش عشرات الآلاف من أبناء النظام السابق في أفغانستان، وهناك ما يقارب 500 ألف مسؤول يعملون في الإمارة أو في الهيئات الحكومية".

Published On 12/12/202512/12/2025|آخر تحديث: 22:35 (توقيت مكة)آخر تحديث: 22:35 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

مقالات مشابهة

  • الدفاع الجزائرية: لا مرتزقة لنا بالساحل الأفريقي وهذه افتراءات سيئة الإخراج
  • قالي أاعملي دور شجرة.. هالة صدقي تكشف عن موقف مفاجئ مع كرم مطاوع
  • ديزني تدخل عالم المحتوى المولد بالذكاء الاصطناعي عبر بوابة OpenAI
  • غنائم الانسحاب.. وثائقي للجزيرة يكشف حجم الأسلحة الأميركية التي استولت عليها طالبان
  • مسلسلات رمضان 2026.. عفاف مصطفى تعلن انضمامها لمسلسل «البخت»
  • شراكة حكومية ومجتمعية لتشغيل مصنع غزل الفيوم توفر فرص عمل لـ 2000 سيدة
  • متزوجة من رجل أعمال ثري .. هيدي كرم في شخصية جديدة بـ «عيلة دياب عالباب»
  • أدوبي تدخل عالم ChatGPT بأدوات تحرير مدهشة
  • «بنت سارحة على حل شعرها».. صلاح عبد الله ينتقد تريندات السوشيال ميديا
  • السلام أول يتصدى للمتغيرات المكانية واستعادة النظام