12 برنامجاً لتهيئة منسوبي تعليم الرياض قبل العام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
تعمل الإدارة العامة العامة للتعليم بمنطقة الرياض خلال الفترة الحالية على تهيئة جميع كوادر الهيئة الإشرافية والإدارية وشاغلي الوظائف التعليمية والمعلمين الجدد للعام الدراسي الجديد 1446هـ وذلك بمتابعة مباشرة من المدير العام للتعليم بالمنطقة الدكتور نايف بن عابد الزارع.
ويبلغ عدد هذه البرامج 12 برنامجاً متنوعاً إضافة إلى برنامج "حيّاك" للمعلمين والمعلمات الجدد.
وتتمحور هذه البرامج حول العملية التعليمية وتقويم التعليم والمجتمع المدرسي والقيادة والتخطيط, كما تتضمن برنامج "مجتمعات التعلم المهنية" و"التعلم القائم على المشروعات" و"مهارات التفكير" و"الذكاء العاطفي القيادي" وبرنامج "التعلم التكاملي STEM" وبرنامج "جدارات القائد التعليمي".
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العام الدراسي أخبار السعودية تعليم الرياض آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط يُشدد على جاهزية المدارس الفنية للعام الدراسي الجديد وتفعيل المشاريع الإنتاجية
أكد اللواء دكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، على أهمية الاستعداد الكامل لانطلاق العام الدراسي الجديد 2025 / 2026 بجميع المراحل التعليمية، خاصة مدارس التعليم الفني، مشددًا على ضرورة استثمار الإمكانيات المتاحة داخل الورش والمعامل، وتحديث المناهج الدراسية بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل المحلي، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية وتحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة في إطار "رؤية مصر 2030".
وأوضح المحافظ أن مديرية التربية والتعليم برئاسة محمد إبراهيم دسوقي، وكيل الوزارة، عقدت اجتماعًا موسعًا بقاعة الاجتماعات الكبرى، بحضور المهندس نبيل رزق، مدير عام التعليم الفني بالمحافظة، ضم رؤساء أقسام التعليم الفني ومديري المدارس الفنية بمختلف نوعياتها، لمتابعة مستوى الجاهزية لاستقبال الطلاب.
وتناول الاجتماع تقييم أعمال الصيانة البسيطة، واستكمال النظافة والتجهيزات الفنية، إلى جانب مناقشة آخر مستجدات مشروع تدوير الرواكد، الذي يستهدف إعادة استخدام الأخشاب والخامات المهملة داخل المدارس، وتحويلها إلى أدوات تعليمية أو منتجات قابلة للاستفادة، ما يسهم في تعزيز المهارات العملية لدى الطلاب وتوفير الموارد.
وأكد المحافظ أهمية المشروع كونه نموذجًا متكاملًا يحقق أهدافًا بيئية وتعليمية واقتصادية، ويمنح طلاب التعليم الفني فرصًا للتدريب العملي والإنتاج، بما يعزز من قدرتهم على الاندماج في سوق العمل، ويحول المدارس الفنية إلى بيئة إنتاجية وتعليمية متكاملة.