14 أغسطس.. بدء عرض مسرحية "تطبق الشروط والأحكام" في جدة
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
يبدأ عرض المسرحية الكوميدية "تطبق الشروط والأحكام" 14 أغسطس ويستمر عرضها حتى 17 أغسطس على مسرح العربي فلا تفوت الفرصة.
وقال حساب عيشها على منصة إكس: "ليلة كوميدية مميزة مع مسرحية “تطبق الشروط والأحكام” مع الفنانين أكرم حسني وبيومي فؤاد والفنانة أسيل عمران على مسرح العربي في جدة ضمن فعاليات جولة المملكة".
أخبار متعلقة كيف يمكن إضافة حساب بنكي لأحد التابعين بالضمان الاجتماعي؟لا أضرار.. جاهزية السدود بمكة المكرمة لدرء مخاطر السيولوتدور الأحداث حول طباخ شاب يحب ابنة مدير المطعم الذي يعمل فيه، وعندما يتقدم لها، يشترط عليه والدها شرطًا غريبًا، وهو دخول دار مسنين مخصص للمجرمين المعتزلين.
المسرحية من ﺇﺧﺮاﺝ محمد أوتاكا (ياسر أوتاكا/ياسر فيصل) وﺗﺄﻟﻴﻒ إبراهيم صابر وأحمد سعد والي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم عروض مسرحية مسرحية تطبق الشروط والأحكام مسرح العربي
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: إنزال المساعدات جوا مسرحية هزلية وماذا تبقّى من فلسطين ليُعترف به؟
شغل التجويع الذي يتعرض له الفلسطينيون في قطاع غزة صحفا ومواقع عالمية، وانتقدت في تقارير ومقالات طريقة إنزال المساعدات من الجو، ورأت الإيكونوميست أن هذه الطريقة تؤكد فشل إستراتيجية إسرائيل.
ونشرت صحيفة الواشنطن بوست الأميركية قائمة بأسماء 60 ألفا من ضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة باللغتين الإنجليزية والعربية، تصدرتها أسماء القاصرين ونسبتهم تناهز 31%. وقالت الصحيفة إن نحو ألف فلسطيني قتلتهم إسرائيل قبل أن يُكملوا عامهم الأول، وآخرون قتلتهم وهم نيام وبعضهم كانوا يلعبون.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تحقيق مثير.. اللوبي المؤيد لإسرائيل وسر تأخر فرنسا في الاعتراف بفلسطينlist 2 of 2كاتبة بريطانية: شركات أميركية تستغل غزة لزيادة أرباحهاend of listواعتمدت الصحيفة على سجلات الضحايا لدى وزارة الصحة في غزة التي رأى خبير بريطاني متخصص أنها تقوم بعمل رائع رغم الصعوبات.
أما الغارديان البريطانية، فأكدت أن إسرائيل دمرت الزراعة في غزة وتمنع الصيد وتقيّد دخول المساعدات ما تسبّب في مجاعة، لكنَّ الواقع -وفق الصحيفة- أن إسرائيل تراقب كل شيء يدخل القطاع منذ نحو 20 عاما، وتعرف احتياجاته بدقة.
وذكّرت الصحيفة بتصريح أحد مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، عن أن "الفكرة هي إخضاع الفلسطينيين لحمية دون تركهم يموتون جوعا".
وفي السياق نفسه، أجمع متحدثون من منظمات إنسانية دولية تعمل بغزة في مقابلات مع صحيفة ليبراسيون الفرنسية على رفض طريقة إنزال المساعدات من الجو، ووصفوا العملية بأنها غيرُ فعالة ومكلفة وخطيرة.
وتقول بيكي رايان، التي تعمل في منظمة "كير" الدولية في وسط غزة "نتفهم جاذبيتها وهي في الجو، لكنها ليست الحل للمجاعة المستمرة"، بينما تصف هيلينا رانتشال من منظمة "أطباء العالم"، إسقاط المساعدات جوا بالمسرحية الإسرائيلية الهزلية.
فشل إستراتيجية الحصاروحول الموضوع ذاته، قالت الإيكونوميست إن سماح إسرائيل بإنزال مساعدات إنسانية من الجو في غزة يدل على فشل إستراتيجية الحصار والتحكم في توزيع المساعدات التي تفرضها منذ مارس/آذار الماضي.
إعلانووصفت المجلة طريقة عمل ما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" بالكارثية، مضيفة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية) قاد إسرائيل إلى مأزق بخيارات محدودة، ومن دون إستراتيجية متماسكة.
وفي موضوع الدولة الفلسطينية، رأت الفايننشال تايمز البريطانية أن اعتزام دول غربية الاعتراف بدولة فلسطينية يترك سؤالا جوهريا دون إجابة: "مع شن إسرائيل حربا مدمِّرة على غزة وتهديدها بضمّ الضفة الغربية المحتلة، ماذا تبقى من فلسطين ليُعترف به؟" وترى الصحيفة أن موضوع الدولة بدأ قبل عقود كمطلب لمكافأة الفلسطينيين، لكنه تحوّل اليوم إلى ورقة لمعاقبة إسرائيل.