قائد القوات البحرية الأمريكية: الجيش اليمني مُصدَر قادم للتكنولوجيا العسكرية
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
يمانيون../ أكد قائد القوات البحرية الأمريكية في الشرق الأوسط الأدميرال جورج ويكوف، أن الحوثيون نجحوا في ثني السفن عن المرور عبر باب المندب، وشركات الشحن ترفض المرور عبر باب المندب قبل تحقيق مزيد من الاستقرار في المنطقة.
وقال قائد القوات البحرية الأمريكية، إن الهجمات التي تضرب السفن عادة ما تسبب أضرار “قليلة”، بينما نحاول الاستمرار في الحفاظ على المكان الذي نحن فيه الآن للسماح للأذرع الأخرى المحلية والدولية بالضغط على الحوثيين لوقف ما يفعلونه في البحر الأحمر.
وأضاف الأدميرال جورج ويكوف بقوله: “عمليتنا العسكرية لم توقف “الحوثيين”، لأنه من الصعب العثور على مركز ثقل يمكن استخدامه لتحقيق ردع أكثر فعالية”.
وأشار جورج ويكوف: “لا نعتقد أن قدرات “الحوثيين” تقتصر على الدعم من إيران، وهناك تنوع في القدرات العسكرية لديهم، موضحاً أن “الحوثيون” مستمرون في تطوير قدراتهم العسكرية وهناك نقاش حول إمكانية أن يصبحوا مصدرين قادمين للتكنولوجيا العسكرية.
# القوات المسلحة اليمنيةُ#أمريكا#البحرية الأمريكيةً#اليمنالجيش اليمنيالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: البحریة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش اللبناني يتوعد بإحباط أي محاولة للمساس بالسلم الأهلي
قال قائد الجيش اللبناني العماد رودولف هيكل اليوم الأربعاء إن الجيش "لن يتهاون في إحباط أي محاولة للمساس بالأمن والسلم الأهلي أو جرّ الوطن إلى الفتنة".
وأضاف هيكل في الأمر اليومي للعسكريين عشية العيد الـ80 للجيش إن المؤسسة العسكرية ستبقى الضامن لجميع اللبنانيين والحريصة على وحدتهم وتماسكهم وتضامنهم في إطار مؤسسات الدولة.
وتابع أن الجيش يواصل تنفيذ مهماته واستكمال بسط سلطة الدولة على جميع أراضيها وفق قرار السلطة السياسية وتطبيق القرارات الدولية، لا سيما القرار 1701، بالتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل).
وأشار قائد الجيش اللبناني إلى أن لبنان يواجه جملة من التحديات على رأسها تهديدات إسرائيل واعتداءاتها، والإرهاب، وتداعيات الأحداث الإقليمية على الساحة الداخلية.
وقال هيكل إن ذلك يستدعي تضافر الجهود للحفاظ على الوحدة الوطنية وتحلي الأطراف كافة بالمسؤولية لتجاوز هذه المرحلة الدقيقة.
وتأتي تصريحات قائد الجيش اللبناني في وقت يتعرض فيه لبنان لضغوط لنزع سلاح حزب الله.
وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي أنهى المواجهات بين حزب الله وإسرائيل في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، انتشر الجيش اللبناني جنوب نهر الليطاني، في حين لا تزال إسرائيل تحتل عددا من النقاط في جنوب لبنان.