وصول وحدات الدم وأدوية الهيموفيليا إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ، الخميس 8 أغسطس 2024 ، عن وصول وحدات الدم من مختلف الزمر، التي تبرع بها أبناء شعبنا في المحافظات الشمالية، مساء اليوم الخميس إلى قطاع غزة ، ضمن حملة "دمنا واحد للتبرع بالدم"، والتي نظمتها الوزارة على مدار أسبوع بالتعاون مع مؤسسة "رحمة" والتي تولت عملية شحنها وإيصالها الى القطاع.
كما أعلنت الوزارة عن وصول شحنة أدوية لعلاج مرضى الهيموفيليا في قطاع غزة، وذلك ضمن شحنة وحدات الدم التي وصلت مساء اليوم لمراكز العلاج في المحافظات الجنوبية.
وأكد وزير الصحة ماجد أبو رمضان، أن الوزارة تبذل كل الجهود لمساندة وإغاثة أبناء شعبنا في قطاع غزة، والعمل على توفير كل الاحتياجات الصحية اللازمة.
وأشاد أبو رمضان بهبة المواطنين للتبرع بالدم في المحافظات الشمالية كافة لأهلنا في قطاع غزة، وهو ما يجسّد لحمة أبناء شعبنا في وجه عدوان الاحتلال الإسرائيلي.
وشكر مؤسسة رحمة التي عملت على نقل وحدات الدم لمراكز العلاج في القطاع، مثمنا الجهود التي بذلتها المؤسسة، ومؤكدا استمرار التعاون المشترك معها لخدمة المواطنين في قطاع غزة.
وأشاد أبو رمضان بجهود طواقم خدمات نقل الدم والمتطوعين الذين عملوا على مدار الساعة في مختلف مراكز وبنوك الدم في وزارة الصحة.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
وصول تسعة أسرى فلسطينيين إلى قطاع غزة بعد أن قضوا 19 شهرا في سجون إسرائيل
ووصف المفرج عنهم أوضاعهم داخل السجون الإسرائيلية بأنها قاسية وغير إنسانية، مشيرين إلى تعرضهم للتعذيب الجسدي وسوء المعاملة والضرب المتكرر. اعلان
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن تسعة أسرى فلسطينيين أفرجت عنهم السلطات الإسرائيلية وصلوا، يوم الثلاثاء، إلى مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، حيث استُقبلوا من قبل عائلاتهم وسط أجواء من الفرح والدموع.
وبحسب "وفا"، فإن الأسرى التسعة كانوا قد اعتُقلوا خلال الحرب التي شنتها الدولة العبرية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، عقب الهجوم الذي نفذته حركة حماس على جنوب إسرائيل.
ووصف المفرج عنهم أوضاعهم داخل السجون الإسرائيلية بأنها قاسية وغير إنسانية، مشيرين إلى تعرضهم للتعذيب الجسدي وسوء المعاملة والضرب المتكرر.
وفي سياق متصل، تم يوم الإثنين الإفراج عن آخر مواطن أميركي كان محتجزًا لدى حركة حماس منذ السابع من أكتوبر، حيث أُعيد إلى عائلته بعد تسليمه وخروجه من قطاع غزة.
ويُدعى الرهينة المُفرج عنه إيدان ألكسندر، وكان قد انتقل إلى إسرائيل في سن الثامنة عشرة للالتحاق بصفوف الجيش الإسرائيلي، حيث أُسر خلال هجوم حماس وهو في التاسعة عشرة من عمره.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة