الجمعة في الأولمبياد.. 14 فرصة لميدالية عربية و"حلم إيمان"
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
حققت البعثات العربية 8 ميداليات في الألعاب الأولمبية، حتى الآن، وضمنت ميدالية أخرى، في الملاكمة النسائية بفضل إيمان خليف.
وبينما ندخل اليوم 14 في المنافسات الأولمبية، تلوح بعض الميداليات للعرب بالأفق، هنا أبرز الفرص العربية لتحقيق الميداليات، في يوم الجمعة:
التايكواندو
المصرية آية شحاتة وصلت دور الـ16 في تايكواندو النساء لوزن تحت 67 كغ، تمتلك فرصة بالوصول لنصف النهائي والمنافسة على ميدالية، الجمعة.الأردنية جوليانا الصادق وصلت دور الـ16 في تايكواندو النساء لوزن تحت 67 كغ، تمتلك فرصة بالوصول لنصف النهائي والمنافسة على ميدالية، الجمعة. الأردني صالح الشرباتي وصل دور الـ16 في تايكواندو الرجال لوزن تحت 80 كغ، وله فرصة بالوصول لنصف النهائي والمنافسة على ميدالية، خاصة وأنه حقق الفضية في أولمبياد طوكيو 2020. التونسي فراس القطوسي وصل دور الـ16 في تايكواندو الرجال لوزن تحت 80 كغ، وله فرصة بالوصول لنصف النهائي والمنافسة على ميدالية. المصري سيف عيسى وصل دور الـ16 في تايكواندو الرجال لوزن تحت 80 كغ، وله فرصة بالوصول لنصف النهائي والمنافسة على ميدالية.
المصارعة
المصارع المصري عمرو حسين وصل لدور الـ16 في المصارعة الحرة لوزن 74 كغ، حيث سينافس في النهائيات الجمعة. المصارعة التونسية سوار بوستة وصلت دور الـ16 في نهائيات المصارعة الحرة لوزن 62 كغ. المصارع المصري ضياء الدين عبد المطلب وصل لدور الـ16 في نهائيات المصارعة الحرة لوزن 120 كغ.رفع الأثقال
آمال مصر معقودة على الرباعة المصرية نعمة سعيد التي ستنافس في مسابقة رفع الأثقال لوزن 71 كغ، هي بين 12 متنافسة وصلوا النهائيات، سيتنافسون على الميداليات الجمعة. الرباع المصري كريم أبو كحلة سينافس في مسابقة رفع الأثقال لوزن 89 كغ، هو بين 12 متسابقا وصلوا النهائيات، الجمعة.ألعاب القوى
البحرينية سلوى عيد ناصر ستشارك في نهائي سباق 400 متر للنساء، مساء الجمعة، وتطمح لخطف ذهبية ثانية للبحرين. القطري عبد الرحمن سامبا سيشارك في نهائي سباق 400 متر حواجز للرجال، مساء الجمعة، ويطمح في خطف ذهبية أولى لقطر في باريس. الجزائري ياسر تريكي وصل نهائي مسابقة القفزة الثلاثية للرجال في باريس، وسيكون بين 12 متنافسا لخطف الميداليات مساء الجمعة.الملاكمة
الجزائرية إيمان خليف ستخوض نهائي الملاكمة للسيدات في وزن 66 كغ، أمام الصينية لو يانغ، والعين على الذهب الأولمبي.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الميداليات تايكواندو مصر إيمان خليف ترتيب الميداليات الميداليات العربية أولمبياد باريس 2024 الأولمبياد الميداليات تايكواندو مصر أولمبياد لوزن تحت فی نهائی
إقرأ أيضاً:
إيمان خليف تغيب عن بطولة الملاكمة في هولندا.. وقلق بين عشاق الرياضة
أثار غياب الملاكمة الجزائرية إيمان خليف عن بطولة كأس آيندهوفن للملاكمة في هولندا موجة من الجدل والانتقادات، وسط استمرار تداعيات قرار الاتحاد العالمي للملاكمة بفرض اختبارات إلزامية لتحديد الجنس البيولوجي للرياضيين، والذي دخل حيز التنفيذ مؤخراً.
ورغم ما وصف بـ”الأسف الرسمي” من القائمين على البطولة، أكدت اللجنة المنظمة يوم الخميس 5 يونيو أن خليف لن تشارك في المنافسات بسبب “تأخرها عن الموعد النهائي للتسجيل”، لكن الغياب جاء في سياق حساس بعد تسريب تقارير جديدة تشير إلى ادعاءات متكررة بشأن جنسها البيولوجي.
وفي موقف لافت، أعرب رئيس بلدية آيندهوفن يورين ديسلبلوم عن رفضه لقرارات الاتحاد الدولي، وقال في رسالة احتجاج رسمية إلى الاتحادين الهولندي والدولي: “بالنسبة لنا، جميع الرياضيين مرحب بهم في آيندهوفن… استبعادهم على أساس اختبارات جنس مثيرة للجدل لا يتماشى مع قيمنا. نرفض هذا القرار وندعو إلى السماح لإيمان خليف بالمشاركة”.
وفي أول تعليق بعد تجدد الجدل، تحدثت إيمان خليف لصحيفة ذا صن البريطانية، كاشفة عن ما وصفته بـ”رحلة عاطفية مضطربة” عاشتها خلال الأشهر الماضية، بعد تعرضها لهجمة قاسية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قائلة: “انهالت الانتقادات بعد المباراة الأخيرة من شخصيات سياسية ورياضية وفنية… حتى نجوم مثل إيلون ماسك ودونالد ترامب علقوا على الأمر. شعرت بالخوف، وكان الموقف مرعبًا.”
وأضافت: “شكراً لله، كل الشعب الجزائري والعالم العربي يعرفون إيمان خليف بأنوثتها وشجاعتها… لا أحب خلط الرياضة بالسياسة، لكنهم هم من فعلوا ذلك، وأقول لهؤلاء الذين يضطهدونني: لا يحق لكم وصف إيمان خليف بالمتحولة جنسياً”.
ويُذكر أن إيمان خليف حققت إنجازاً تاريخياً بفوزها بالميدالية الذهبية في أولمبياد باريس 2024، كأول امرأة جزائرية تنال هذا الشرف في رياضة الملاكمة.
تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد الدولي للملاكمة أعلن مطلع يونيو فرض اختبارات إلزامية لتحديد الجنس على جميع الرياضيين، وهو القرار الذي أثار موجة انتقادات من منظمات حقوقية ورياضيين عالميين، واعتبره كثيرون تمييزًا ضد الرياضيين القادمين من دول الجنوب أو المجتمعات المحافظة.
رغم الاعتذار ومحاولات التبرير، لا تزال قضية إيمان خليف تمثل نقطة اشتعال في النقاش العالمي حول الهوية الجندرية في الرياضة، وسط دعوات لمراجعة المعايير التنظيمية بما يضمن العدالة والكرامة لجميع الرياضيين دون تمييز.
إجلاء جوي عاجل ينقذ حاجًا عراقيًا من أزمة قلبية حادة