110 أمتار مقابل 100 متر.. لماذا سباق حواجز الرجال أطول من السيدات؟
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
يتساءل البعض عن الفرق بين سباق الحواجز للرجال والنساء حيث تجري الأخيرات لمسافة 100 متر بينما يركض الرجال لمسافة أطول بـ10 أمتار.
يعود تاريخ سباقات الحواجز إلى ثلاثينيات القرن الـ19، حيث حدد الفرنسيون المسافة القياسية للرجال بـ110 أمتار في عام 1888.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2موعد مباراة فرنسا ضد إسبانيا بنهائي أولمبياد كرة القدم والقنوات الناقلةlist 2 of 2لماذا ترتدي لاعبة رمي الجلة الأميركية قناعا بالأولمبياد؟end of listThe men’s 400m hurdles Olympic final promises to be an exciting showdown.
Mark your calendar for August 9.#Paris2024
????Getty Images/Christian Petersen/ pic.twitter.com/FP43lVa62p
— Paris 2024 (@Paris2024) August 7, 2024
يركض الرياضيون في الألعاب الأولمبية مسافات حواجز مختلفة بناءً على اختلافات الطول والخطوات بين الرجال والنساء.
تختلف الحواجز نفسها في الحجم بين الرجال والنساء من أجل الحفاظ على السرعة أثناء السباق مع مراعاة السلامة.
تفسير علمينظرًا لأن علم الأحياء يلعب دورًا رئيسيًّا في معظم الألعاب الرياضية، وفي هذا الحدث على وجه الخصوص، فإنه يساعد في تحديد كيف يمكن للرياضيين الحفاظ على سرعات عالية في الجري.
وبما أن الرجال بشكل عام أكبر من النساء من حيث الطول والخطوة، فإن طول السباق يمتد لتلبية هذه الخصائص.
وقال الاتحاد الدولي لألعاب القوى، إن سباق 110 أمتار حواجز للرجال تم توحيده بما يتماشى مع متوسط الطول والخطوة. ويكون سباق السيدات لمسافة أقصر من أجل استيعاب متوسط طول وخطوة المتسابقات.
Nigerian Athlete, Tobi Amusan has qualified for the Semi Finals of the Women's 100m Hurdles at the 2024 Paris Olympics.
She won her heat with a time of 12.49 seconds.
This is her third consecutive Semi Finals at the Olympics. pic.twitter.com/6Xzt9IyQ04
— Gemedia (@Gemedia_) August 8, 2024
كان سباق الحواجز للسيدات يمتد لمسافة 80 مترا لكنه تغير في عام 1969، وتم تمديد مسافة السباق إلى 100 متر في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في ميونخ عام 1972، وهي نفس المسافة التي لا تزال قائمة حتى اليوم. كما تم زيادة عدد الحواجز من 8 إلى 10.
حجم الحواجزليس فقط طول المسار هو الذي يختلف بين الرجال والسيدات بل إن العقبات نفسها مختلفة، حيث يبلغ طول حاجز السباق للسيدات 83.3 سنتيمترا، بينما يبلغ ارتفاع الحاجز لدى الرجال 1.067 متر.
وفقًا للعلماء الذين يدرسون الميكانيكا الحيوية للاعبي الحواجز من الذكور والإناث ذوي الأداء العالي، فإن هذا لا يفسر فقط جمع السرعة والحفاظ عليها أثناء السباق عند عبور أحد الحواجز، ولكن أيضًا عدم تقييد السرعة أثناء مرحلة التعافي بعد تخطيه والاستعداد للمرحلة التالية.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
«يطارد» يحصد لقب «نايا» في «مضمار ميدان»
عصام السيد (دبي)
قدم «ديفون آيلاند»، ممثل جودلفين، عرضاً رائعاً في الشوط الثامن، فيما حصد الجواد «يطارد» لسمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم لقب سباق السرعة لمسافة 1200 متر، الذي أقيم ضمن فعاليات الأمسية الرابعة من كرنفال سباقات دبي، التي ينظمها نادي دبي لسباق الخيل بمضمار ميدان بجوائز 1.9 مليون درهم برعاية نخيل، وبمشاركة 112 خيلاً في 9 أشواط مثيرة على الأرضيتين العشبية والرملية، وخُصصت جميعها للخيول المهجنة الأصيلة، ما عدا الشوط الأول الذي خُصص للخيول العربية الأصيلة.
وأظهر «ديفون آيلاند» بإشراف شارلي أبلبي وقيادة جيمس دويل، مهارته الفائقة، حين فاز بلقب سباق كومو ريسدينسيس للخيول المهجنة الأصيلة «حسب العمر والنتائج»، في الشوط الثامن لمسافة 1600 متر «رملي»، وجائزته 210 آلاف درهم.
ورغم غيابه عن السباقات لمدة 300 يوم، تمكن «يطارد» من حسم لقب نايا ريزدنسيز في الشوط السابع للخيول المهجنة الأصيلة «تكافؤ»، لمسافة السرعة 1200 متر «عشبي»، وجائزته 190 ألف درهم.
واستهل «وزير» لإسطبل أجمل بإشراف مصبح المهيري وقيادة تاج أوشي، الفوز بسباق كأس مجاني ستيكس المُخصص للخيول العربية الأصيلة الفئة الثانية، لمسافة 1900 متر «رملي»، وجائزته 300 ألف درهم.
وفاز «سيلفر سورد» لمارتنيز ريسنج بإشراف ديلان كونها وقيادة جورج وود، بلقب برج شاطئ النخيل للخيول المهجنة الأصيلة تكافؤ، في الشوط الثاني لمسافة 1800 متر «عشبى»، وجائزته 190 ألف درهم.
ومنح «مزاحم» للشيخ عبد العزيز بن حميد النعيمي بإشراف بوبات سيمار «الثنائية» للفارس تاج أوشي، حين فاز بلقب سباق بالم سنترال للخيول المهجنة الأصيلة المبتدئة في الشوط الثالث لمسافة السرعة 1200 متر «رملي»، وجائزته 165 ألف درهم.
وحصد «باور أوف باور» لمالكه أبوبكر قدورا بإشراف بوبات سيمار «ثنائية» وقيادة سيلفستر دي سوسا، لقب سباق جبل على بالم في الشوط الرابع لمسافة 1400 متر «عشبي» للخيول المهجنة الأصيلة المبتدئة، وجائزته 165 ألف درهم.
وانتزع «زاندفورت» بقيادة ريتشارد مولن «الثنائية» لمالكه أبوبكر قدورا، والثلاثية «هاتريك» للمدرب بوبات سيمار، لقب سباق كأس نخيل للخيول المهجنة الأصيلة «تكافؤ»، في الشوط الخامس لمسافة 1600 متر «رملي»، وجائزته 250 ألف درهم.
وتُوج «دروز جولد» لـ «آر آر آر للسباقات» بإشراف بوبات سيمار «رباعية» وقيادة تاج أوشي «ثلاثية» بلقب كأس جزر دبي «قوائم»، المخصص للخيول المهجنة الأصيلة تكافؤ في الشوط السادس لمسافة السرعة 1200 متر على الأرضية الرملية، وجائزته 300 ألف درهم.
ونال «نيتيف أميركا» لوذنان للسباقات بإشراف حمد الجهيني وقيادة جيمس دويل «ثنائية»، لقب سباق جميرا بالم للخيول المهجنة الأصيلة «تكافؤ» في الشوط التاسع والختامي لمسافة 1600 متر «عشبي»، وجائزته 190 ألف درهم.