الرشق: مجزرة "التابعين" بغزة جريمة إبادة جماعية
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
الدوحة - صفا قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس عزت الرشق، يوم السبت، إن مذبحة صلاة الفجر بمدرسة "التابعين" في غزة، واستهداف جيش الاحتلال جموع المصلين والمدنيين العزل هي جريمة إبادة جماعية، وتصعيد خطير . وأضاف الرشق في تصريح وصل وكالة "صفا"، أن جيش الاحتلال الإرهابي يكذب مجددًا ويختلق الذرائع والحجج السخيفة، لاستهداف المدنيين، والمدارس والمستشفيات وخيام النازحين، وكلها ذرائع واهية، وأكاذيب مفضوحة لتبرير جرائمه، فلم يكن في مدرسة" التابعين" أي مسلح.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: حرب غزة مجزرة التابعين
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يرتكب مجزرة مركبة بحق منتظري المساعدات وفرق التأمين
#سواليف
قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع #غزة أن الاحتلال ارتكب #مجزرة مركبة ، بدأت برفضه إدخال #المساعدات، ثم استهدافه لنقاط تأمينها التابعة للعائلات والعشائر، ما أدى إلى استشهاد 11 عنصرا من فرق التأمين. وبعد تنفيذ الهجوم، سمح الاحتلال بإدخال الشاحنات التي وقعت لاحقا في “قبضة #عصابات_إجرامية تعمل تحت غطاء من الحماية الإسرائيلية”، سواء بالطائرات المسيّرة أو الرصاص الحي تجاه المدنيين.
وحمّل المكتب الإعلامي الحكومي الاحتلال “الإسرائيلي” والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن استمرار حالة #الإبادة و #التجويع والفوضى المفتعلة، مطالبا بتدخل دولي عاجل وآلية أممية نزيهة للإشراف على توزيع #المساعدات، بما يضمن وصولها إلى مستحقيها وفقاً لمبادئ العمل الإنساني.
وكان المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، جو إنغلش، قال في وقت سابق ، إن عمليات إنزال المساعدات الإنسانية جوا فوق قطاع غزة، رغم الترحيب بها كخطوات تخفف شيئا من معاناة المدنيين، “لن تحل شيئا من #المأساة_الحقيقية”.
مقالات ذات صلةوأكد إنغلش أن هذه المساعدات تلبي جزءا ضئيلا فقط من احتياجات السكان الذين يواجهون مجاعة قاتلة.
وشدد على أن الأوضاع في غزة تستدعي ما هو أكثر من مجرد الإسقاطات الجوية المحدودة.
وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023، والذي أدى إلى استشهاد نحو 60 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 145 ألفاً، بالإضافة إلى تشريد سكان القطاع بالكامل وتدمير واسع النطاق، وصِف بأنه غير مسبوق منذ الحرب العالمية الثانية، بحسب تقارير فلسطينية ودولية.