ميناء دمياط يتداول 29 سفينة للحاويات والبضائع العامة
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ24 ساعة الماضية 8 سفن بينما غادرته 8 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن التى جرى التداول عليها بالميناء 29 سفينة.
وذكر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط فى بيان اليوم السبت أنه غادر الميناء قطارين بحمولة إجمالية 2524 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا وكوم ابو راضي، وقطار آخر بعد أن قام بتفريغ عدد 25 حاوية كان قادما من الإسكندرية، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولا وخروجا عدد 2719 شاحنة.
وأوضح المركز أن رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح بلغ 79886 طنkا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 119838 طنا.
وأشار إلى أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 31506 أطنان، فيما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 44566 طنا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 24 ساعة إعلامي الـ24 ساعة الاسكندرية الاسكندر بين الوارد من البضائع العامة المر المينا القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
بيت الشعر العربي يستعيد طاهر أبو فاشا ويحتفي بشعراء دمياط في أمسية خاصة
في سياق جهوده المستمرة لتعزيز حضور رموز الثقافة المصرية والاحتفاء بالأصوات الشعرية من مختلف المحافظات، ينظم صندوق التنمية الثقافية من خلال بيت الشعر العربي أمسية شعرية متميزة بعنوان "شعراء من دمياط – ليلة طاهر أبو فاشا"، وذلك مساء يوم الأحد 1 يونيو في تمام الساعة السابعة، بمقر بيت الشعر العربي بـمركز إبداع الست وسيلة، خلف الجامع الأزهر.
تستعيد الليلة الشاعر الراحل طاهر أبو فاشا، أحد أبرز أعلام الكلمة في القرن العشرين، وصاحب البصمة الخالدة في مجال الشعر والمسرح الغنائي والدراما الإذاعية. ويتناول مسيرته خلال الأمسية الشاعر والناقد سامح الحسيني.
يشارك في الفعالية نخبة من شعراء محافظة دمياط الذين يمثلون طيفًا متنوعًا من التجارب والرؤى الشعرية، وهم:
• وليد الخولي
• محمد صلاح الزهداني
• حسن فريد طرابية
• دينا السيد لطفي
• عبد المنعم شتيوي
• حسام إبراهيم
• حسن فريد المالح
• سارة وهبة
ويُدير الأمسية ويشارك فيها الشاعر محمد توفيق لبن .
وفي تصريح خاص، قال الشاعر سامح محجوب، مدير بيت الشعر العربي:
«إن بيت الشعر العربي يسعى إلى إعادة الاعتبار للرموز الشعرية التي صنعت هوية هذا الوطن، وعلى رأسهم الشاعر الراحل طاهر أبو فاشا، الذي لم يكن شاعرًا فحسب، بل كان مثقفًا عضويًا ساهم في تشكيل وعي أجيال، كما نؤمن بأهمية تسليط الضوء على مبدعي الأقاليم، فهم الرافد الحيوي الذي يمنح الحركة الشعرية طزاجتها وصدقها».
تأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة من الأمسيات التي تهدف إلى خلق تفاعل حقيقي بين التراث والإبداع المعاصر، وتعزيز حضور الشعر كقيمة فنية وجمالية وإنسانية في الوعي الجمعي.