جيش العدو الصهيوني يزيد من استخدام أجهزة التشويش على الـ GPS
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
الثورة نت/..
لجأ جيش العدو الصهيوني في ظل التوترات إلى زيادة استخدام أجهزة التشويش على الـ GPSخوفاً من إطلاق صواريخ دقيقة وطائرات مسيرة من قبل إيران وحزب الله ومنظمات أخرى.
وبحسب تقرير لموقع “واللا” الصهيوني، ففي الأسبوع الماضي، تم التشويش على تطبيقات Waze وGoogle Maps وMoovit في منطقة الوسط، بعدما كثّف العدو الصهيوني من استخدام أجهزة التشويش على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) في منطقة إيلات المحتلة، على الحدود الأردنية، والمنطقة الشمالية بالقرب من الحدود مع لبنان، وسط زيادة في احتمال إطلاق صواريخ دقيقة وطائرات مسيّرة من قبل حزب الله وإيران ومنظمات أخرى تهدد الكيان الغاصب.
ومنذ السابع من أكتوبر الماضي، بدأ جيش العدو المبادرة إلى التشويش، لا سيما في شمال وجنوب الكيان بهدف عرقلة نشاط الطائرات والطائرات المسيّرة التي تستخدم أنظمة الملاحة GPS.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: التشویش على
إقرأ أيضاً:
اللواء القادري: مفاجآت قادمة ستفوق توقعات العدو الصهيوني إن لم يوقف عدوانه على غزة
يمانيون |
أكد اللواء الركن محمد علي القادري، قائد لواء الدفاع الساحلي، أن المرحلة المقبلة ستشهد مفاجآت نوعية وفاعلة تفوق ما يتوقعه العدو الصهيوني في حال استمر في عدوانه وحصاره على الشعب الفلسطيني في غزة.
وأوضح القادري في تصريح له، أن القوات المسلحة اليمنية لم تدخل المعركة بعد، لكن الاستعدادات مكتملة من حيث الجاهزية البشرية والتصنيع الحربي، مشيرًا إلى أن هناك أسلحة حديثة سيتم تجربتها في ميدان المعركة، وأن كلاً من الأمريكي والبريطاني والصهيوني يدركون جيدًا ما تعنيه تلك التهديدات.
وأضاف: “نحن الآن في مرحلة تصنيع وتسليح متقدمة، وقواتنا متواجدة ومكتملة، والأسلحة الحديثة حاضرة، ولم نشارك بعد، لكننا جاهزون للميدان، والميدان سيشهد أننا لا نكتفي بالقول بل نفعل”.
وأشار اللواء القادري إلى أن القوات المسلحة اليمنية، بما فيها القوات البحرية ولواء الدفاع الساحلي، على أتم الجاهزية خلال الأيام القادمة لإثبات هوية الشعب اليمني وموقفه الثابت، مجددًا التأكيد على أن توجيهات قائد الثورة، السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، واضحة ومستمرة، وأن الشعب اليمني لن يتراجع حتى يتوقف العدوان على أطفال غزة.
وختم قائلاً: “نحن لا نطلب شيئًا خارج عن الشرعية، مطلبنا واضح: إيقاف الحرب على أطفال غزة والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية. وهذا ما سنواصل التحرك من أجله”.