عاجل - بايدن يحذر إيران ويوجه رسالة بشأن مهاجمة إسرائيل
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
بايدن يحذر إيران ويوجه رسالة بشأن مهاجمة إسرائيل.. طالب الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إيران بعدم مهاجمة إسرائيل.
جيش الاحتلال يصدر أوامر إخلاء جديدة لأربع مناطق في خانيونسوأصدر جيش الاحتلال، في الساعات الأولى من صباح اليوم، أوامر إخلاء جديدة لأربع مناطق في خانيونس.
وسائل إعلام إسرائيلية: هجوم وشيك لـ حزب الله على الجبهة الشماليةوأكدت وسائل إعلام "إسرائيليّة"، أن هجوم وشيك لـ حزب الله على الجبهة الشماليّة وتقديرات أنّ يتخلل الهجوم توغل مقاتلي حزب الله بشكل جزئي.
وقال عدد من المسؤولين، إن إصابة عدد من العسكريين الأمريكيين وقوات التحالف في الهجوم الذي استهدفهم شمال شرق سوريا، أمس، حسب ما نشرته وكالة رويترز.
بن غفير: ينبغي الاستمرار في سحق حماس بكل قوتها وليس التراجعوأكد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، أنه ينبغي الاستمرار في سحق حماس بكل قوتها وليس التراجع إلى صفقة غير شرعية.
حركة حماس: الاحتلال يتعمد نشر الأكاذيب بعد كل مجزرة لتبرير جرائمه البشعةوأكدت حركة حماس، أن الاحتلال يتعمد نشر الأكاذيب بعد كل مجزرة يقوم بها لتبرير جرائمه البشعة وهو ما بات مكشوفا لكل مراقب.
حركة حماس: رواية جيش الاحتلال عن شهداء مجزرة التابعين "مضللة وكاذبة"وقالت حركة حماس، إن رواية جيش الاحتلال عن شهداء مجزرة التابعين بأنهم عناصر من حماس والجهاد الإسلامي مضللة وكاذبة، مؤكدة أن الذين استشهدوا في مجزرة اليوم ليس بينهم مسلح واحد وكلهم مدنيون.. أكدت حركة حماس، أن الذين استشهدوا في مجزرة اليوم ليس بينهم مسلح واحد وكلهم مدنيون.
مدن الاحتلال تحترق.. حرائق تضرب الجليل الأعلى والجولان السوري المحتلوأكد جهاز الإطفاء الإسرائيلي، أنه يتعامل مع 5 حرائق في الجليل الأعلى والجولان السوري المحتل، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
وسائل إعلام إسرائيلية تحذر: حزب الله يستعد لهجوم كبير وشيكوأعلنت وسائل إعلام "إسرائيليّة"، إبلاغ إسرائيل لفرنسا برصد تحركات مشبوهة لحزب الله في لبنان مما يشير لهجوم كبير وشيك، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
حماس: مزاعم جيش الاحتلال بشأن مجزرة التابعين كاذبةوقالت حركة حماس، إن مزاعم جيش الاحتلال المذكورة بشأن مجزرة التابعين كاذبة ولا أساس لها من الصحة، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
"حماس" توجه رسالة شديدة اللهجة لوزير خارجية بريطانيا بشأن الحرب على غزةوأكدت حركة حماس، أن تصريحات وزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي، محاولة مفضوحة للتهرب من مسؤولية بلاده عن استمرار الإبادة الوحشية في قطاع غزة، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
حزب الله يدك تجمع لِجنود الاحتلال في محيط موقع بركة ريشاوأعلن حزب الله، استهداف بسرب من المسيرات الانقضاضية، اليوم، تجمع لِجنود الاحتلال في محيط موقع بركة ريشا وأصابت أهدافها بِدقة.، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
تفاصيل شن حزب الله هجوما على قاعدة عسكرية في شمال إسرائيلكما أعلن حزب الله، السبت، أنه شنّ هجوما "بأسراب من المسيّرات" على قاعدة عسكرية في شمال إسرائيل، ردا على اغتيال الدولة العبرية الجمعة مسؤولا في حركة حماس بغارة في مدينة صيدا بجنوب لبنان.
وأورد حزب الله في بيان أنه "ردا على الاعتداء والاغتيال الذي نفذه العدو الإسرائيلي في مدينة صيدا"، تم السبت شن هجوم جوي "بأسراب من المسيرات الانقضاضية على قاعدة محفاة ألون" جنوب غرب مدينة صفد.
وأشار الإعلام الحربي التابع لـ حزب الله، إلى أنها "المرة الأولى" يتم فيها استهداف هذه القاعدة، منذ بدء تبادل القصف عبر الحدود بين لبنان وإسرائيل في الثامن من أكتوبر، غداة اندلاع الحرب في قطاع غزة بين الدولة العبرية وحركة حماس.
وكانت الحركة نعت الجمعة مسؤول أمنها في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين سامر الحاج جراء غارة جوية إسرائيلية استهدفت سيارته.
كما أكد جيش الاحتلال في بيان "القضاء" على سامر الحاج معرفا عنه بأنه كان "قائد القوة العسكرية في مخيم عين الحلوة في منطقة صيدا".
وكانت هذه المرة الأولى يشنّ فيها سلاح الجو الإسرائيلي غارة داخل مدينة صيدا التي تبعد نحو 50 كلم عن الحدود، منذ بدء التصعيد مع حزب الله.
وأسفر التصعيد عبر الحدود عن مقتل 562 شخصا على الأقل في لبنان، بينهم 366 مقاتلا من الحزب و116 مدنيا على الأقل، حسب تعداد لوكالة فرانس برس، استنادا إلى السلطات اللبنانية وبيانات حزب الله، وأعلنت سلطات الاحتلال، مقتل 22 عسكريا و26 مدنيا على الأقل منذ بدء التصعيد، بينهم 12 في الجولان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل بايدن جو بايدن أمريكا ايران جيش الاحتلال حزب الله فلسطين حماس حركة حماس كتائب القسام جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم المقاومة الفلسطينية اخبار فلسطين اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان قطاع غزة أخبار قطاع غزة حرب غزة حرب فلسطين القدس قطاع غزة عاجل فلسطين عاجل تطورات قطاع غزة تطورات حرب غزة حسب وسائل إعلام فلسطینیة مجزرة التابعین جیش الاحتلال حرکة حماس حزب الله
إقرأ أيضاً:
دلائل جديدة تكذب رواية إسرائيل حول “مجزرة المجوعين”
#سواليف
كذبت عدة مؤسسات فلسطينية وحقوقية #رواية_الاحتلال، حول #مجزرة مركز #المساعدات الإنسانية غرب مدينة #رفح، والتي أدت إلى استشهاد أكثر من 30 مواطنا وإصابة أكثر من 200 آخرين، بعدما حاول #جيش_الاحتلال التملص من مسئولية إطلاق النار المباشر على المدنيين العزل في تلك المنطقة، في وقت كشف تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا (ASAP)، عن أهداف أمنية خطيرة للشركة الأمريكية التي تشرف على #توزيع_المساعدات في غزة.
وذكر المكتب الإعلامي الحكومي أن الاحتلال نشر “فيديو تضليلياً مُفبركاً” للتغطية على جريمته البشعة التي قتل فيها 31 مدنياً وأصاب 200 آخرين أمام مراكز توزيع ما يُسمى بـ “المساعدات الإنسانية الإسرائيلية الأمريكية” برفح، “في محاولة فجّة ومكشوفة لتبرئة نفسه من الجريمة”.
وكان جيش الاحتلال نشر مقطعاً مصوراً التُقِط بطائرة استطلاع، زاعم فيه أن مسلحين أطلقوا النار على الجموع التي كانت تبحث الطعام والمساعدات.
وأكد المكتب الإعلامي، أن توقيت نشر المقطع بعد أكثر من 15 ساعة من وقوع المجزرة، ومعالجته بوضوح لتوجيه التفسير نحو “تبرئة” الاحتلال، يؤكد أنه “جزء من حملة إعلامية مدروسة، لا علاقة لها بالحقيقة، بل تسعى لتشويه الواقع وقلب الحقائق، لافتا إلى أن ما يدعيه الاحتلال حول إطلاق نار من مسلحين محليين هو “كذب صريح يتناقض مع ما كشفته الوقائع الميدانية وشهادات الناجين من المجزرة”، موضحا أن الفيديو الذي نشره الاحتلال من شرق خان يونس وليس غرب رفح، وأضاف “هذا فضح الاحتلال أكثر مما خدمه، حيث تبيّن بوضوح أن ما جرى كان فوضى ناجمة عن افتعال عصابات معروفة بعلاقتها الأمنية مع الاحتلال، وهو من يقوم بدعمها ورعايتها وتوفير لها الحماية، أقدمت على نهب المساعدات أمام أعين الطيران الإسرائيلي، ثم أطلقت النار في الهواء لبث الرعب والتخويف.
وقال المكب الإعلامي وهو يكذب رواية الاحتلال، إن المقطع الذي نشره جيش الاحتلال اشتمل على صور تظهر توزيع أكياس طحين، رغم أن مراكز ما يُسمى بـ”المساعدات الإنسانية الإسرائيلية-الأمريكية” لا تقوم بتوزيع الطحين وقال “هذا يؤكد أن المشهد مفبرك بالكامل ويهدف إلى تضليل الرأي العام”، وأكد أن قوات الاحتلال دأبت طوال العدوان على استخدام “الفيديوهات المفبركة والمقاطع الممنتجة سلفاً لتبرير جرائمها”.
من جهته فال رامي عبده رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الانسان، إن الجيش الإسرائيلي طرح خمس روايات متناقضة في محاولة فاشلة لنفي مسؤوليته عما وصفها بـ “مذبحة ويتكوف” التي وقعت قرب نقطة توزيع المساعدات الأمريكية الإسرائيلية المشتركة في رفح، وأضاف في منشور على منصة “أكس” “أولاً، زعمت أنه لم يحدث شيء على الإطلاق، ثم اعترف بأن حادثة وقعت، ولكن ليس بالقرب من مركز المساعدات وليس لها علاقة بالجيش، ونشر لقطات تظهر توزيع المساعدات كالمعتاد، ثم اعترف بعد ذلك بأن جنوده أطلقوا النار، ولكن في الهواء فقط”.
وأضاف “زعمت حينها أنه لم يصب أحد بأذى”، لافتا إلى أن الطواقم الطبية أعلنت أنها استقبلت جثامين شهداء، ما يدلل على كذب رواية الاحتلال، مضيفا “وأخيرا، نشر الجيش الإسرائيلي مقطع فيديو، وصف على نطاق واسع بأنه فاضح، يحاول من خلاله الإيحاء بأن مطلقي النار كانوا من مسلحي حماس”، وأضاف “في الواقع، كان التصوير من مكان مختلف تماماً، ويظهر عصابات النهب المدعومة من إسرائيل”، متهما إسرائيل بأنها “دولة مبنية على الأكاذيب”، وقال “هي تكذب بشكل طبيعي مثلما تتنفس”.
تحذيرات من الشركة الأمنية الأمريكية
وفي السياق نفسه حذر ماجد أبو سلامة، رئيس تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا (ASAP)، من الأهداف الأمنية للشركة الأمريكية التي تشرف على توزيع المساعدات الإنسانية في غزة بالشراكة مع إسرائيل، لافتا في منشور على صفحته على “فيسبوك” إلى أن هذه الشركة الأمريكية ليس لها موظفين في غزّة أو إسرائيل، لكنها تعمل مع مؤسسة أمنية اسمها حلول الوصول الامن، وهي في طور توظيف عدد كبير من الجيش الأمريكي والمتقاعدين العسكريين المتخصصين، ورجال الأمن والاستخبارات البصرية، للعمل براتب 1000 دولار يوميا لجمع البيانات الّتي تسهل ادارة أو السيطرة على غزّة، وتأمين المساعدات في الوقت الحالي وبعقود تبدأ من ثلاث شهور الى ستة شهور وتتجدد، بقيمة 1000 دولار في اليوم الواحد.
وأضاف وهو يتحدث عن الخطط الأمنية للشركة “عند وصول الناس الى مواقع التوزيع، يتفاجأ أهل غزّة الجّوعى بكمية طائرات كواد كابتر والطائرات الأخرى، وغُرف الرّصد المُحيطة بالمكان في رفح”، بهدف دراسة الفعل وردة الفعل لدى المجتمع المُرهق عن قُرب، ورصد صور رقمية وهويات رقمية أكثر لعدد كبير من سكان غزة، لغرض معالجة هذه البيانات المرئية وتحديد هوية عناصر حماس وغيرهم من المسلحين، لافتا إلى أن كثير من موظفين هذه المؤسسة أصحاب خبرة في تحليل المعلومات الاستخباراتية البصرية والعمل في الخطوط الأمامية، وتنفيذ عمليات ميدانية أمنية في الداخل الغزاوي، وأخيرا ضمان عدم دخول أي مُسلح فلسطيني الي مواقع توزيع المساعدات.
وكشف أن تسجيل هذه المؤسسة غير مقتصر على سويسرا فقط، بل لها تسجيلين أخرين في أمريكا، وقال إنهم رفعوا مع مؤسسة أخرى قضيتين للحكومة السويسرية والمسؤولين لمُراقبة عملها وفتح تحقيق، مؤكدا وجود تعاون من مؤسسة على أعلى المستويات للتضييق على عمل المؤسسة وكشف معلومات أكثر، لحماية مؤسسات العمل الانساني التابعة للأمم المتحدة وغيرها من مؤسسات عاملة تحت الغطاء الدولي “وعدم القبول بالتعامل مع القضية الفلسطينية بهذا المنظور الصهيوني الداعم لتطهير الفلسطيني من أرضه وتسليح كُل ما هو مُمكن لقتله واذلاله”.