مواطن يروي تجربته في زراعة الورد الطائفي والاستفادة من برنامج «ريف»
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
روى المزارع إبراهيم السفياني من الطائف، تجربته في زراعة الورد الطائفي والاستفادة من الدعم الذي قدمه برنامج «ريف».
وأوضح في مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه بدأ العمل في المزرعة قبل 9 سنوات، من خلال زراعة الفواكه الطبيعية الطائفية الموسمية المشمش والخوخ والرمان والعنب .
وأشار السفياني إلى انتقاله بعد ذلك إلى زراعة الورد الطائفي بكميات كبيرة حيث يملك أكثر من 4 آلاف شتلة ورد، وكذلك تصنيع الورد الطائفي في المزرعة.
ولفت إلى أنه بعد ذلك بدأ في إنشاء النزل الريفية والتي تشمل الكرفانات ووحدات سكنية فندقية، كما ذكر مساعدة وزارة البيئة ومنظمة الفاو في الحصول على الشاحنة المبردة للاستفادة منها في حفظ الورد الزائد إلى حين استخدامه.
فيديو | المزارع إبراهيم السفياني من الطائف يجسد شغفه بزراعة الورد الطائفي مستفيداً من دعم برنامج #ريف_السعودية#الإخبارية pic.twitter.com/JWR2YmD0N7
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 11, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
ورث المهنة عن والده.. بائع عسل يروي قصة 55 عاما من العمل
روى البائع أحمد باعبدالله، قصة محله الذي تجاوز عمره 55 عاما في بيع السمن والعسل في جدة التاريخية.
وتابع، خلال لقائه المذاع على قناة العربية، كنت أعمل مع والدي في هذا المحل منذ أن كان عمري ثمانية أعوام، بعد أن جاء الوالد إلى جدة بحثا عن الرزق وقام نشاط المحل الرئيسي على العسل والسمن الذي تتنوع مصادره بين المدينة وبين جنوب المملكة والصومال وعمان.
وأردف، كانت نصائح الآباء وقتها للأبناء أن يساعدوهم في غير أوقات الدراسة ليتعلموا البيع والتجارة، ولذلك أواصل البيع في المحل برغم عملنا في وظائف حكومية.
ورث المهنة من والده..
"أحمد باعبدالله" بائع عسل وسمن يحكي قصة بدأت قبل 60 عاما في #جدة_التاريخية وعن المواقف الطريفة التي تعرض لها في صغره أثناء العمل
عبر:@Hisham_Khayyat pic.twitter.com/706YwyVzMr