تقرير تونسي يصدم الأهلي: محمد علي بن رمضان لن يعود لإفريقيا
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
محمد علي بن رمضان.. كشفت تقارير صحفية تونسية اليوم الأحد، عن آخر تطورات انضمام نجم خط الوسط التونسي محمد علي بن رمضان، لاعب فريق فرينكفاروزي المجري، إلى صفوف الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
الأهلي يسابق الزمن للتعاقد مع محمد علي بن رمضانوقدم النادي الأهلي عرضاً لضم اللاعب التونسي محمد علي بن رمضان الذي يرغب كولر في التعاقد معه لتدعيم وسط الفريق بعد إعارة آليو ديانج لنادي الخلود السعودي.
ولكن النادي المجري طلب 3 مليون دولار قبل أن يتوقف عرض الأهلي عند مليوني دولار.
ويحاول النادي الأهلي التوصل إلى إتفاق لضم اللاعب التونسي صاحب الـ24 عاماً الذي سيكون إضافة قوية لخط وسط الفريق.
هل ينتقل محمد علي بن رمضان إلى الأهلي؟وذكرت صحيفة «تونزيان» التونسية اليوم الأحد، موقف اللاعب محمد علي بن رمضان وفريقه فرينكفاروزي المجري، من انتقال نجم الوسط التونسي إلى صفوف النادي الأهلي.
وقالت الصحيفة التونسية: «بن رمضان يرغب في الاستمرار مع فريقه بالملاعب الأوروبية ورفض العودة للقارة السمراء».
وأضافت: «محمد علي بن رمضان لا يشعر بالحماس تجاه الانضمام لصفوف القلعة الحمراء خلال الصيف الجاري».
وأشار التقرير إلى أن النادي المجري تلقى أكثر من عرض من أندية فرنسية بجانب الأهلي، لكن عرض الأخير كان الأعلى ماديًا، ولكنه قوبل بالرفض.
الأهلي يواجه زد في الدوري الممتاز اليوممن جهة آخرى، يستعد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، لمواجهة نظيره زد، اليوم الأحد، وذلك ضمن منافسات المباراة المؤجلة من الجولة الخامسة والعشرين من مسابقة الدوري الممتاز «دوري نايل» هذا الموسم 2023/2024، والتي تقام على أرضية ستاد القاهرة الدولي.
وتوج الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي ببطولة الدوري المصري الممتاز هذا الموسم 2023/2024، وذلك عقب فوزه في مباراته الأخيرة أمام سموحة بهدف محمد مجدي أفشة، ليحسم المارد الأحمر البطولة المفضلة لدى جماهيره وعشاقه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الاهلي صفقات الاهلي صفقات الأهلي أخبار الاهلي أخبار الأهلي محمد علي بن رمضان صفقات الأهلي 2024 بن رمضان محمد علي بن رمضان الاهلي بن رمضان إلى الأهلي انتقال بن رمضان إلى الأهلي محمد علی بن رمضان النادی الأهلی
إقرأ أيضاً:
تصريحات صادمة من محمد صلاح عن أزمته مع ليفربول: أشعر وكأن النادي ألقى بي تحت الحافلة
لم يحتج محمد صلاح إلى الكثير من الكلمات ليقلب المشهد الكروي في ليفربول رأسًا على عقب؛ تصريح واحد كان كافيًا ليضع الإدارة والجماهير في حالة استنفار.
جلوسه على دكة البدلاء أمام ليدز للمرة الثالثة على التوالي لم يكن حدثًا تقنيًا فقط، بل تحوّل إلى شرارة أشعلت الجدل حول مستقبله داخل الفريق، خاصة بعد جملته التي لخصت الأزمة: "أشعر وكأن النادي ألقى بي تحت الحافلة."
هذه العبارة التي نقلتها الصحف الإنجليزية عن الدولي المصري ، وحدها كانت كفيلة بأن تجعل القضية تتجاوز حدود الملعب. صلاح تحدّث عن وعود لم تُنفذ، عن توقعات لم تُحترم، وعن علاقة كانت قوية مع المدرب آرني سلوت لكنها انهارت بلا تفسير واضح. والأخطر أنه لمح صراحة إلى أن مباراة برايتون قد تكون آخر ظهور له قبل رحيله المحتمل، خصوصًا مع اقتراب فتح باب الانتقالات الشتوية ووجود اهتمام سعودي مستمر بالتعاقد معه.
ورغم أن سلوت حاول تهدئة الرأي العام مؤكداً أن قرار الاستبعاد يعود لأسباب فنية تتعلق بأسلوب لعب الخصم، إلا أن نبرة كلام اللاعب المصري تكشف وجود فجوة عميقة لا تبدو قابلة للترميم بسهولة. فصلاح ليس لاعبًا معتادًا على الجلوس في الظل؛ هو هداف الدوري، وأحد أبرز نجوم إنجلترا لسنوات، وأيقونة جماهيرية لا تكتمل الصورة من دونها.
تاريخ العلاقة بين الطرفين يجعل رحيله المحتمل حدثًا ضخمًا؛ فالنجم المصري ارتقى بمكانة ليفربول الهجومية عالميًا، وحقق أرقاما قياسية وبطولات كبرى، ويستحوذ على حضور إعلامي لا يعوض. ومع ذلك، يبدو أنه يقف حاليًا أمام مفترق طرق، بين البقاء في بيئة لم تعد تمنحه نفس المساحة، أو الانتقال نحو تجربة جديدة قد تكون في الدوري السعودي الذي كان قريبًا من ضمه في فترات سابقة.