إحصائية صادمة.. 3500 طفل في غزة معرضون للموت بسبب الجوع
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أكد الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، أن 3500 طفل في قطاع غزة معرضون للموت بسبب الجوع، إثر مواصلة الاحتلال الإسرائيلي حصاره للقطاع منذ أشهر، توفي منهم 34 بسبب المجاعة وسوء التغذية.
وأشار المركزي في تقرير له، إلى أن 70% من جرحى العدوان الإسرائيلي هم من الأطفال والنساء، محذرًا من تأثر التركيب العمري والنوعي للسكان في قطاع غزة، نتيجة لاستهداف الاحتلال الإسرائيلي المتعمد لفئات محددة للسكان كالأطفال والشباب.
تطورات العدوان.. شهيدان في قصف الاحتلال المستمر على مدينة #رفح#اليوم | #غزة | #فلسطين https://t.co/uzqUmef4vn pic.twitter.com/JEGYXKPlH3— صحيفة اليوم (@alyaum) August 10, 2024
أخبار متعلقة بعد توقف 3 عقود.. إعادة رحلات القطار بين تونس والجزائروسط قصف عنيف.. استشهاد 3 فلسطينيين في جنوب قطاع غزةوأفادت مصادر طبية فلسطينية في مستشفى ناصر بمدينة خان يونس، باستشهاد فلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف تجمعات للفلسطينيين وسط مدينة خانيونس، كما استشهدت فلسطينية في قصف إسرائيلي على منزلها في منطقة السوارحة، غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس غزة غزة فلسطين قطاع غزة قطاع غزة فی قصف
إقرأ أيضاً:
حقائق صادمة تكشف ما يفعله تحطم الطائرات بجسم الإنسان
خاص
أثار تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية حالة من القلق بين المسافرين، في ظل تزايد الحوادث الجوية خلال الفترة الأخيرة، وسط هذه المخاوف، يبرز سؤال غامض: ماذا يحدث للجسم البشري عند سقوط الطائرة؟
الخبير البريطاني توني كولين، محقق سابق في حوادث الطيران، أمضى سنوات في دراسة أسباب الوفيات خلال التحطم بهدف تحسين فرص النجاة، وخلص إلى أن السبب الرئيسي للوفاة ليس الحريق أو الغرق، بل الصدمة العنيفة الناتجة عن الاصطدام.
بحسب أحد تقاريره، فإن لحظة السقوط تشهد اندفاع الجسم للأمام بقوة، ما يؤدي إلى كسور في الصدر والعمود الفقري لدى معظم الضحايا، إلى جانب تمزق القلب أو الشريان الأورطي في بعض الحالات، إضافة إلى نزيف داخلي بسبب تهتك الكبد أو الطحال أو الكلى.
كما سجلت إصابات في الرأس نتيجة الارتطام بالمقاعد أو الأمتعة غير المثبتة، إلى جانب كسور في الأطراف بنسبة كبيرة، حتى أحزمة الأمان، رغم دورها في الحماية، قد تتسبب بإصابات داخلية إذا دارت الأجسام فوقها لحظة الارتطام.
أما الطيارون، فهم معرضون لإصابات في اليدين والقدمين بسبب وضعها على أدوات التحكم، أو في الوجه نتيجة الاصطدام بلوحة العدادات.
وفيما يتعلق بالمقعد الآمن، لا توجد قاعدة مؤكدة، لكن بعض الدراسات تشير إلى أن المقاعد الواقعة فوق الأجنحة قد توفر حماية أكبر، كما يُعتقد أن المقاعد ذات الاتجاه الخلفي تقلل من إصابات الرأس والعنق.
وساهمت أبحاث كولين في تطوير تصميم الطائرات وتعزيز بروتوكولات السلامة، وكانت بمثابة خطوة نحو تقليل الخسائر البشرية عند وقوع الكوارث.